عطور

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى المودة والحب والجمال


    فوزية

    avatar
    البرنسيسة


    عدد المساهمات : 10
    تاريخ التسجيل : 18/01/2010
    العمر : 46

    فوزية Empty فوزية

    مُساهمة  البرنسيسة الأحد 22 أغسطس 2010 - 0:04

    هى قصه حقيقه فعلا فعلا بكل حذافيرها وهى حدثت لقريبه لى تدعى ( فوزيه ) ولا يعرف بها مخلوق غيرى ولذلك غيرت بعض اسماء الاشخاص و الاماكن حتى لا يتعرفها احد.

    فوزيه عمرها الان حوالى 52 عاما ولها بنتان وولد الاولى متزوجه من اربعه سنوات وعندها بنتان و الثانيه متزوجه من عام واحد ولم تنجب بعد والولد ما زال يدرس.

    فوزيه محترمه جدا وترتدى عبايات طويله وحجاب كبير و طويل وهى ممتلئه الجسم وتعانى من مرض الضغط العالى و السكر وتعمل فى هيئه حكوميه فى مركز هام الان.

    والحكايه كلها حدثت صيف العام الماضى عندما سافرت هى وبناتها و ازواج بناتها الى المصيف فى مطروح ونزلا فى شقه جميله وكانوا ينزلون البحر صباحا ثم يرجعون البيت يستحمون ويناموا قليلا ثم ينزلوا ليتفسحوا فى البلد مساء

    وثالث ايام الرحله وعندما كانوا يجلسون فى احدى المنتزهات مساء احسست فوزيه بتعب و دوخه فقررت العوده للشقه وقام زوج بنتها الكبيره ( حسام ) بتوصيلها ولما وصلا قرر الا يتركها الا بعد ان يطمئن عليها واخبرته انها ستدخل تأخذ حمام وتستريح بعدها وفعلا دخلت .

    واثناء الحمام احست فوزيه ان الضغط غير مضبوط وانها دائخه جدا وفعلا غامت الدنيا عليها وسقطت فى البانيو.

    ولما فاقت وجددت نفسها فى سريرها عاريه تماما لا يغطيها الا ملايه صغيره وزوج بنتها ( حسام ) يحاول افاقتها بعطر نفاذ واحسست بأحراج شديد وهى هكذا ولم تدرى ماذا تفعل وهى دائخه جدا لا تقدر حتى على الكلام .

    واحضر حسام ملابسها وبدأ يلبسها وهى ملجمه من التعب و الذهول والبسها السنتيان اولا وامسك بزازها وادخلهم داخله بيده وكانت لا تعرف ماذا تقول هى الذى لم يلمسها زوجها من سنين . ثم البسها الكلت ويديه تشده على طيظها الكبيره وكثها مكشوف امامه ولم تتكلم هى فلقد رأى كل ما يمكن رؤيته ولا مجال للاعتراض الان ثم البسها عبايه البيت وتركها تنام و نزل يلحق بزوجته .

    ولم يتكلم الاثنان فيما حدث اليوم التالى وان حدث شئ غريب منه فى اخر ايام الرحله حيث خرج من الحمام عاريا تماما وزبره منتصب امامه عابرا من الحمام الى حجرته وهو يعلم جيدا انها فى الصاله ولم تنطق هى بحرف.

    وثم توالت الاحداث بعد الرجوع من السفر فبعد اسبوعين كانوا فى زياره لها وكانت تستحم فى حمامها عندما دخل عليها زوج بنتها بكل بساطه وهى عاريه تماما ليغسل يديه ويلقى عليها نظره متفحصه ثم يخرج, وفى نفس اليوم مساء حيث بات هو وبنتها عندها خرج من الحمام عاريا تماما وهى تجلس تشاهد التلفزيون وجلس بجانبها يشاهد معها وزبره امامه وظلت هى ملجمه لا تنطق ثم قامت وتركته بعدها.

    وتكرر فعل ذلك كثيرا سواء دخوله عليها وهى تستحم او تغيير ملابسها او جلوسه معها عاريا كأنه اصبح لا حياء بينهم , واصبح لا مجال للاعتراض منها الان بعد ان رأها عاريه كثيرا وعندما يدخل عليها الان تتركه يفعل ما يريد وتكمل ما تفعل حتى عندما يجلس معها عاريا لا تقوم

    ومع الوقت اصبحت هى لا تنكسف منه وتغيير ملابسها امامه وحتى عندما تستحم وهو موجود تترك الباب مفتوحا

    ولكن التطور الكبير كان منذ شهرين تقريبا وفى هذا الصيف عندما سافروا جميعا للمصيف فى الاسكندريه , يومها نزل الجميع للفسحه عدا هو وحماته ودخلت هى تستحم و تركت باب الحمام مفتوح وما هى لحظات الا ودخل هو الاخر ليستحم معها و كان اول مره يفعل ذلك ولم تدرى ماذا تقول ولكنها لم تعترض ودخل تحت الدش معها.

    ودون ان تطلب منه امسك الشامبو يدعك لها جسمها وكانت المره الاولى التى يلمسها رغم انه رأها عاريه كثيرا وكانت تحس بزبره المنتصب يرتطم بطيظها كل فتره وتركته يدعك جسمها بيديه من ظهرها لطيظها لبزازها لبطنها لفخذها و لكنها لم تتركه يلمس كثها .

    ثم طلب منها ان تدعك له جسمه وفعلت بسرعه دون ان تلمس زبره , ثم فتح الدش عليهم ليغسلوا الشامبو من على جسمهم وحتى يدخل تحت الدش معها قام بأحتضانها من الخلف بقوه ويديه تعتصر بزازها واحست بزبره بالكامل بين فلقتى طيظها الكبيره .

    وكان هذا اكثر مما تتحمله او تسمح به فتركته وخرجت من الحمام وجلست فى الصاله تلتقط انفاسها ولحق هو بها بعد قليل و جلس معها يشاهدان الدش وهم الاثنان عرايا تماما

    وفى هدوء اخبرته انها سمحت له بأن يراها عاريه كما يريد ولكن ما حدث فى الحمام لا تسمح به ولا تريد تكراره , وكان فى الدش وقتها اغنيه راقصه فاخبرها انه لن يفعل ذلك ثانيه بشرط ان ترقص له , ورفضت طبعا و لكنها اخبرها انه سيفعل ما فعله مره اخرى اذا لم ترقص ووافقت وقام و حزمها بأيشارب صغير على طيظها العاريه .

    اخذت ترقص له بجسمها العارى تماما وبزازاها الصغيره وطيظها الكبيره وهى تتحاشى نظرات عينيه وهى التى لم ترقص لزوجها هكذا فى حياتها , وصورها حسام على موبيله ولم تعترض

    ووفى بوعده ولم يكرر فعلته حتى الان .

    وعندما اتت لى ( فوزيه ) منذ اسبوعين وحكت لى كل الاحداث التى حكيتها لكم , اخبرتها ما المشكله الان طالما وفى بوعده ولم يلمسها , اخبرتنى المشكله انها هى التى تشتاق للمسته

    ضحكت واخبرتها اراهنك بمائه جنيه انه سينام معك و ينيكك , وانا فى انتظار المائه جنيه من يومها ولا اعتقد انها ستتأخر كثيرا.

    يا جماعه الحكايه كبرت اوى ومشيت فى اتجاهات جديده..ودى كل التفاصيل...

    زى ما وعدكم وتحت زن و الحاح من ( س )اتصلت بفوزيه كى اذهب لزيارتها بحجه العيد ولم اجدها فى بيتها واجربت ان اتصل بها فى بيت بنتها زوجه حسام ووجدها هى فوزيه التى ترد على فسألتها ماذا تفعل عندها وان اريد زيارتها وضحكت وكانت تعرف ان اريد ان اعرف الحكايه واخبرتنى ان اذهب اليها فى بيت بنتها وقت فهى تعيش هناك مؤقتا واغلقت معها السماعه و انا ارتدى ملابسى بسرعه فيبدوا ان الموضوع تطور سريعا.

    وصلت لبيت بنتها وهو فى منطقه راقيه وانا انتظر ان تحكى لى فوزيه ان حسام ناكها كما كنت اتوقع وطرقت الباب وفتحت لى فوزيه بلبسها العادى ولكن كان يبدو على وجهها النضاره و الحياه

    وسلمت على بنات بنتها وسألت عنها فاخبرتنى ان بنتها ليست هنا بل هى فى لندن منذ اسبوع وسترجع بعد ثلاث ايام فسألتها ان كانت تعيش هى و حسام والبنات وحدهم طوال الاسبوع فضحكت بأبتسامه خبيثه وقالت بس مش زى ما انت فاكره...ده الموضوع كان هيقلب مصيبه لكن اللى حصل حصل

    وطلبت منها ان تحكى لى كل التفاصيل..

    بعد ما كانت عندى منذ ثلاث اسابيع رجعت بيتها وبعديها بكام يوم كده رحعت من الشغل لقيت ( امجد ) اخو حسام الصغير فى انتظارها واخبرها ان امه اى حماه بنتها تأخرت فى العمل وقرر ان يأتى هنا لينتظرها هنا فلقد كانا يسكنون قريبا منها وكانت تعتبره مثل ابنها فهو فى التاسعه عشر وهو اصغر اخوته عكس حسام الذى يبلغ ثلاثين عاما وهى اكبر اخوته ودخلا الاثنان البيت و غيرت هى ملابسها ودخلت تجهز الغذاء

    وبعد ان انتهت ذهبت اليه فى الصاله للغذاء وهنا توقفت مذهوله فلقد كان يقف امامها عاريا تماما مبتسما ولكنها تمالكت نفسها بسرعه وصرخت فيه ماذا يفعل ولكنه قفز عليها يقبلها و صمتت هى من المفأجاه قليلا ثم دفعته عنها وهى تصرخ به و حدثت بينهم مشاده صغيره فاذا به يخرج موبيله ويوريها الفيديو التى ترقص فيه عاريه ويخبرها انه منذ رأها هكذا سيجن عليها

    واخبرتنى انها ظلت صامته تنظر للفيديو مذهوله لا تعرف ماذا تقول وكانت نسيت هذا الفيديو تماما والذى صوره لها حسام فى الاسكندريه

    واخبرتنى انها تمالكت نفسها وطلبت من امجد ان يرتدى ملابسه ليتكلما فى هدوء و بالفعل ارتدى ملابسه وسألته من اين اتى بهذا الفيديو وكانت تريد ان تعرف هل يعرف كل شئ ام شاهد الفيديو فقط فاخبرها انه وجده مخفى على جهاز كومبيوتر حسام ونقله الى موبيله وعندما شاهده جيدا عرف انها حماته وعرف ان هناك علاقه بينها و بين حسام

    فاخبرته ان ليس هناك اى علاقه بينها وبين حسام وانها رقصت ولم تكن تعرف انه يصورها ولكنها عرفت بعض ذلك فاخبرها انه يسمع صوت حسام فى الفيديو يصفق و يضحك لها وهنا لم تجد بدا من ان تخبره انها اتجننت وفعلتها مره و رقصت عاريه امام حسام وانتهى الامر من وقتها ولكنه لم يصدق واخبرته انها ستعتبر ما حدث لم يحدث وان ينسوا كل شئ و يمسح ذلك الفيديو تماما

    وانقذها وصول بنتها الصغرى و زوجها فصمت تماما ولم يتكلم.

    بعد ذلك بعده ايام كان ميعاد سفر بنتها الكبرى زوجه حسام الى لندن لتمتحن احدى شهادات الطب ( هى طبيبه بشريه ) وسافر معها اخوها الصغير لان حسام لا يستطيع ان يترك عمله وكان من الطبيعى ان ينتقل حسام و البنتين عندها لحين عوده بنتها من السفر وكانت سعيده لان حسام سيكون قريب منها

    وطبعا ومنذ اول يوم وبعد نوم البنات كان حسام يخلع عاريا يشاهد التلفزيون وينام هكذا حتى الصباح اما هى رغم فكانت بملابسها العادى .

    اما الذى كان سيجن هو امجد فلقد اتى لها تانى يوم مبيت حسام عندها يٍسألها بغيره واضحه ان كان حسام فعل معها شئ فتقسم له انه لم يلمسها فيحاول هو تقبيلها مره اخرى ولكنها تنهره

    واليوم التالى فعل شئ مجنون فقد اتى لها مره اخرى ولم يذهب لكليته وكان يعرف انها اجازه وكانت البيت خاليا لان البنات فى الحضانه و حسام فى عمله وكان امجد قد احضر لها هديه عباره عن قميص نوم احمر قصير شفاف شديد الضيق واخبرها انه يريدها ان ترتديه ليراها فيه وطبعا رفضت ولكنها اخبرها ان لم تفعل سيذهب لحسام ويسأله عن علاقته بها وبعد الحاح شديد منه وافقت على طلبه ودخلت وارتدت قميص النوم شبه العارى وهى تعلم ان رؤيته لها هكذا لن تمر على خير ابدا ولكنها كانت تشعر بنوع من الغرور لغيرته عليها و جنونه على جسمها رغم سنها.

    وطبعا لما خرجت له وقف مذهولا ينظر لها وجسمها الممتلئ يملا القميص القصير وصدرها الكبير يبرز من فتحته الكبير و الباقى يظهر من تحت القماش الشفاف وطيظها الكبيره تبرز وحولها كلت صغير .

    وطبعا كما توقعت فوزيه كان زبر امجد يبرز بقوه من بنطلونه وطبعا لم يستطيع ان يمسك نفسه و قفز عليها ويقبلها فى وجهها و صدرها العارى وتركته هى قليلا ثم حاولت دفعه و لكنها كان كالمجنون خلع لها القميص معريا كل نصفها العلوى ولكنها صرخت فتركها واخبرها لماذا تفضل حسام عليه فلتجربه اولا ثم تحكم فاخبرته انه لا شئ بينها وبين حسام وارتدت القميص مره اخرى وحكت له كل ما حدث مع حسام وانهم فقط يجلسون عرايا مع بعضهم دون ان يلمسها فاخبرها انه لا يصدق ان يراها احد عاريه ويقاوم فضحكت واخبرته ان حسام يستطيع .

    وبعد تفكير طلب منها ان يتعاملا هم الاثنان بالمثل فاخبرته ان لن يستطيع الصبر و ستحدث مشاكل فاخبرها انه قوى وسيتحمل جمالها .

    واخبرتنى انها كانت تحس انها تتعامل مع طفل صغير ووافقت ووبالفعل خلعا الاثنان عرايا تماما وطبعا كان زبره واقفا مثل الاسد .

    وسألتها ان لم تفكر ان تتناك منه فاخبرتنى ان موضوع النيك نفسه مازال يرعبها فهى لم تتناك منذ سنين طويله كما ان حسام اصبح يملا خيالها واصبحت لا تحلم الا به وسألتها مره اخرى ان حاول حسام ان ينيكها هل ستقاوم مثلما فعلت مع امجد فقالت لا .

    واخبرتنى ان امجد كان يتحرك خلفها كظلها طوال الوقت وانه ظل يلح ان يقبلها من فمها وهى ترفض حتى وافقت فى النهايه وانه احتضنها بقوه وكان يقبل شفايفها مثل المجنون ويديه تمسك بزازها ولكنه لم يتحمل كثيرا و فؤجئت به يقفز لبنه مغرقا بطنها و فخذيها

    وقامت هى وطلبت منه الرحيل فورا حيث ان حسام على وصول وبالفعل ارتدى ملابسه وهو لا يرفع عينيه من عليها ثم رحل و دخلت هى الحمام تستحم وتمسح لبنه من عليها وما هى لحظات حتى رن جرس الباب وعرفت ان امجد رجع مره ثانيه فضحكت وامسكت فوطه على صدرها و خرجت تفتح الباب ولكنها فؤجئت لقد كان حسام ووقفت مذهوله تنطق ثم اسرعت لتدخل الحمام ولكنه امسكها وسألها بغضب ماذا كان يفعل امجد هنا وهل كانت عاريه هكذا معه.

    وجلست على الكنبه لا تعرف ماذا تقول وقد ادركت ان حسام رأى امجد وهو يغادر بيتها ولم تجد امامها الا ان تخبره ان امجد رأى الفيديو على جهاز الكومبيوتر الخاصى به وطالبها ان يراها مثله وصرخ فيها حسام كيف تفعل هذا ووجدت نفسها تنفعل عليه وتصرخ فيه انها حره تفعل ما تريد وهو لم يحتكرها ولا يملك عليها امرا ثم تركته ودخلت حجرتها واغلقت الباب واخذت تبكى وقد احست ان كل شئ انهار حتى غلبها النوم.

    بعد ان استيقظت وجدت نفسها عاريه كما كانت قامت وخرجت من حجرتها بعد ان ارتدت الروب وهى تعرف ان البنات سيباتون عند خالتهم وبالتالى حسام وحده سيكون فى البيت وخرجت فوجدته بكامل ملابسه وطلب منها ان ترتدى ملابسها فسينتقلون للاقامه فى منزله هو من الليله

    ولم تعترض وذهبت معه الى بيته وكانا وحدهم وقد تغيير اسلوبه وكان يتكلم معها بذوق وهدوءوبعد ان دخلا خلع عاريا وطلب منها ان تخلع هى الاخرى عاريه ويجلسا يتكلما وفعلت مثلما طلب وجلست معه يتكلمون.

    واخبرتنى فوزيه انه تكلما كثيرا وفى النهايه اخذها لحجره النوم وناكها .

    ولم تريد فوزيه ان تخبرنى كيف كان النيك ولكنها قالت ووجهها محمر جدا انه كان يقبلها فى فمها كثيرا ويمص حلماتها كثيرا ويقبل طيظها كثيرا وانه ناكها فى الوضع الطبيعى والوضع الكلابى وان النيك اول مره استمر حوالى تلت ساعه قذف بعدها على بطنها ثم اخذته فى حضنها فتره ثم ناكها مره اخرى لمده نصف ساعه وقذف على طيظها وبعدها اكلا لقمه ثم جامعها مره اخرى.

    اردت ان اعرف كل التفاصيل ولكنها لم تقل اكثر من هذا وبعد الحاح منى وسألتها ماذا فعل امجد بعد ذلك.

    فاخبرتنى انه بعد صبحيتهم قامت هى واخذت حمامها ثم ذهبت لبنتها الصغرى فلقد كان اليوم هو ايام العيد الكبير واطمأنت على البنات وقضت اليوم كله هناك واخبرتها بنتها ان تترك البنتان عندها اليوم ايضا ووافقت فوزيه طبعا لتقضى يوم اخر بحريتها مع حسام ثم رجعت على بيته وفور دخولها خلعت عاريه تماما وجلست تنتظره حتى اتى وخلع هو الاخر واندمج الاثنان فى قبلات حاره حتى رن جرس الباب و كان امجد.

    فقال لها حسام انه سيفتح ويدخله وهو رأها عاريه من قبل كما يجب ان يستوعبه حتى لا يفضح الامر ووافقته وفتحا لامجد الذى دخل ووجد الاثنان عرايا تماما وبهدوء شديد خلع هو الاخر عاريا وجلس معهم وحسام وهى يتابعنه ولا ينطقون. اى ان فوزيه كانت تجلس عاريه مع رجلان

    وهنا لم استطيع ان امنع نفسى ان اقول لها ( اه يا وشخه يا شرموطه )

    فضحكت فوزيه واكملت الحكايه وقالت ان حسام سأله ماذا يريد فقال بكل بساطه انه يريد ان يفعل كل حاجه هو فعلها , فقال له حسام انه لم يفعل شيئا , فرد امجد انه يريد ان يفعل كل حاجه هو لم يفعلها .

    وهنا قامت بينهم مشاده وعلا صوت الاثنان واحست فوزيه ان الامر فعلا كاد ان يصبح فضيحه رسميه وهنا قالت لهم انها موافقه على ان ينام معها امجد وكانت تريد لم الموضوع حتى لا يفتح اكثر من هذا

    وصمت حسام تماما ولم يرد ولا يجد حل يقوله واخذها امجد من يديها وادخلها حجره النوم وبدأ يقبل فيها من كل جسمها وفعل اشياء كثيره لا تعرفها من قبل ولم يفعلها حسام ايضا فلقد لحس كثها وشرجها بلسانه وبحماسه شديده كأنه يأكل فاكهه وحاول ان يجعلها تمص له زبره ولكنها رفضت ولم يبالى واخذ يقبل ويمص ويلحس وهو يقول كلام كثير على جسمها الجميل وشيئا فشيئا بدأت تندمج معه فى النيك وتحس بمتعه ايضا ولكنه لم يتحمل كثيرا وقذف لبنه بعد دقائق معدوده داخل كثها وقام من فوقها وكانت مازالت فى بدايه هيجانها .

    وبعد خروج امجد من الحجره وجدت نفسها تنادى على حسام ان يأتى لها وبالفعل اتى واكمل النيك فيها حتى قذف هو الاخر فى كثها .

    ودخلت الحمام تغتسل ولكن امجد لحق بها وجامعها مره اخرى هناك وخرجت بعدها للسرير ليستقبلها حسام.

    وهكذا تناوب عليها الاثنان طوال الليل حتى اخبرتنى انها لم تعد تشعر بكثها ولم تعد تستطيع الحركه , وناما الثلاثه عراه ى سرير واحد حتى الصباح

    وهنا قلت لها بعد فتره من الذهول استوعبت فيها ما قالت (انا مش مصدقه اللى انا سمعته ..حقيقى لو مين حكالى الكلام ده مكنتش هصدق ...انت كده شرموطه رسمى ...رجلين مع بعد ..)

    فقالت لى ( يا سلام ..شوف مين اللى بيكلم ...امال الولدين بتوعك دول اللى كانوا بينكوكى..كانوا ايه.)

    كان اقصدها خالد و سيف فقلت لها ( ده كان عندى خمسه تلاتين سنه ..مش خمسه و خمسين ..)

    فقالت ( وماله ...انا عايزه اعيش اللى ما عشتوش...)

    ولا انكر اننى كنت اشعر بغيره شديده منها حتى ان الشيطان لعب بعقلى ان اطلب منها ان تقابلى بهم ولكننى استرجعت عقلى بسرعه

    وعرفت منها انها قضت ثانى يوم فى بيتها تستقبل الضيوف والمباركين بالعيد وباتت هناك مع البنات ثم اتت اليوم الى بيت حسام حيث اتيت لها انا

    وسألتها ماذا سيحدث بعد الان وهل ستظل العشيقه السريه لزوج بنتها واخوه ام ماذا فقالت انها لا تفكر فى ذلك الان خاصه وان بنتها ستصل بعد العيد مباشره وسلمت عليها ثم تركتها..

    اعرف ان الكثير لن يصدقوه ما اخبرتكم به وسيكذبونه فلقد قابلت كل التكذيب كله من (س) عندما حكيت لها ولكنى كنت قد احضرت معى الدليل وهو فيديو صوره امجد لفوزيه وهى تستعرض جسمها له بعد الليله الكبيره وفيديو اخر لحسام وهو ينيكها صوره امجد ايضا وقد سمحت لى بنقلهم من موبيلها الى موبيلى لانهم لا يظهرون وجهها ولقد كان على موبيلها الكثير من الفيديوهات ولكنها لم تسمح لى بأخذهم لان فيهم وجهها او وجه حسام او امجد

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 23 نوفمبر 2024 - 20:20