في الرّبيع تنتشي الطّبيعة ، وتكتسي أجمل حُللها ، وبه ينتعش الأحبّة ، ويزيد شوق الحبيب إلى حبيبه ، وتكثر الزيارات وتجمل الرّحلات ، فاقترحت أنا ــ أزاهير ــ على أخي ــ ميمون ـ أن نقوم بزيارة صديقتي ـ ابتسام ـ وأخيها ــ سلام ـ في مدينة حيفا عروس الكرمل .
وذهبنا والشّوق يحدونا إلى الحبيبة إبتسام وأخيها ولمّا وصلنا منزلهما ورآنا الحبيبان ، رحّبا بنا أجمل ترحيب ، واقترحت صديقتي وأخوها أن نقضي الزّيارة في شقة على جبل الكرمل ، تطلّ على البحر وعلى الطّبيعة الأخّاذة، فاخترت أنا وصديقتي غرفة نومنا ، وكان فيها سرير مزدوج يتّسع لشخصين . واختار أخي ميمون وسلام غرفة أخرى ، وكان بين الغرفتين نافذة مفتوحة .
وبعد أن استرحنا ،ذهبنا إلى ناد ليلي لنقضي سهرتنا هناك ،وشاهدنا فيه عروضا جنسيّة مثيرة ،منها شابّ في العشرين من عمره وبنت في السّابعة عشرة ، والإثنان عاريان ويريدان أن يمثّلا ليلة الدّخلة لعروسين وأخذا يعرضان خطوات الاندماج الجنسي بينهما حتّى بلغا ذروة الهياج الجنسي ، ولم يبق إلاّ البدء في النيك ، وبدون إطالة في الوصف أخذا يعرضان أوضاع النيك المختلفة ، والبنت لم تجرّب النيك سابقا فهي بكر ،فهنيئا لهذا الشاب الذي سيفتح كسّها وطيزها أمّا الشّاب فقد ذاق سابقا حلاوة النيك الشهي ،وبدأ العرض ،وهما في ذروة النّشوة،فأير الشاب طويل منتصب منتفخ الطّمرة كأير الحصان ،والبنت رائعة الجمال ،فلها نهدان ساحران ،وفخذان في منتهى الجمال مما يزيد النّشوة والرّغبة في النيك وأمّا كسّهاالرّبض بين الفخذين فهو كحمامة بيضاء سمينة ، وأما طيزها فتدعو كلّ أير لينيكها، فهي رائعة الجمال،تدعو كل ناظر أن يحضنها ويشبعها تقبيلا ودغدغة ونيكا ،وبدأ العرض بكل خطواته المثيرة ،وكان فتح كس البنت البكر في منتهى الرّوعة والجمال ،ويصاحب العملية آهاتٌ وغنجات مثيرة ، وأخيرا قذف أير الشّاب حليبه السّاخن في فم البنت ،وعلى نهديها وهي في غاية المتعة واللذة، ثمّ استراحا قليلا ،وشربا ما ينعشهما ،ثم عاداإلى عرض آخر لنيك الطّيز وفتحها، وهو أمر شهي لذيذ ،ففتحة الطيز ضيّقة فتشعر بأن الطيز تتمسّك بالأير وتحتضنه بقوّة ،وكانت عملية إدخال الأير في طيزها تدريجية ،فأدخل طمرة الأير أوّلا بلطف بعد دهنه بالكريم المناسب ، ثم أخرج طمرة أيره ثم أدخل في طيزها ثلث أيره ثم أخرجه ثم أدخل نصفه ثم ثلثيه وأخيرا أغرقه كله في طيزها وهي تتأوّه وتغنج وبدأ ايره يحرث طيزها فثارت شهوتي وشهوة صديقتي وشهوة أخي وأخيها ولم نستطع الصّبر عن النيك ، فعدنا حالا إلى شقتنا وتركنا الحاضرين هائجين يتنايكون علنا . وما إن وصلنا شقتنا حتى هجم عليّ أخو صديقتي ، وعانقني بشبق زائد ، وهكذا فعل أخي وصديقتي ، وكلنا في العشرين من عمرنا ، أي في ذروة الشهوة إلى النيك وغبنا في عناق شهي لذيذ، ثم تبادلنا أسرّتنا ،فكنت أنا وأخو صديقتي في غرفة وحدنا ، وكان أخي وصديقتي في الغرفة الأخرى ، وبدأ تطبيق ما شاهدنا من عروض النيك ،وبيننا النافذة المفتوحة، وتعرّينا جميعا فصارت الشقة مثل ناد للعراة ،وبدأ يلاحق بعضنا بعضا والأيور تبدو منتصبة طويلة وأطيازنا تترجرج دلالا وغنجا ،ثم استلقيت أنا وأخو صديقتي على السرير ، وكذلك فعلت صديقتي وأخي في الغرفة الأخرى ، وبيننا النّافذة مفتوحة ،وبدأنا خطوات النيك الشهي ، وكأننا عرسان في ليلة الدّخلة ، فالكلمات لا تستطيع تصوير متعتنا في النيك الشهي اللذيذ ، ويسمع بعضنا بعضا الآهات والتأوهات والغنجات وأصوات طرق الأير على الأفخاذ وعلى الطيز ، وما ألذّه من صوت حبيب ،وبعد أن أشبعني أخو صديقتي نيكا وكذلك أخي وصديقتي ، بعدها أخذنا بلون آخر من المتعة فبدأت مع صديقتي السحاق الممتع الجميل وبدأ أخي وأخو صديقتي يتنايكان ، كلّ ينيك الآخر ثم أخذنا في لون آخر من المتعة فناكني أخي وناك صديقتي
أخوها وبقينا هكذا مدة زيارتنا ، والطبيعة تغني لنا وتبتهج لمتعتنا ولذتنا وسرورنا ، وعدنا إلى بلدنا على أمل أن تزورنا صديقتي وأخوها في بلدنا
وذهبنا والشّوق يحدونا إلى الحبيبة إبتسام وأخيها ولمّا وصلنا منزلهما ورآنا الحبيبان ، رحّبا بنا أجمل ترحيب ، واقترحت صديقتي وأخوها أن نقضي الزّيارة في شقة على جبل الكرمل ، تطلّ على البحر وعلى الطّبيعة الأخّاذة، فاخترت أنا وصديقتي غرفة نومنا ، وكان فيها سرير مزدوج يتّسع لشخصين . واختار أخي ميمون وسلام غرفة أخرى ، وكان بين الغرفتين نافذة مفتوحة .
وبعد أن استرحنا ،ذهبنا إلى ناد ليلي لنقضي سهرتنا هناك ،وشاهدنا فيه عروضا جنسيّة مثيرة ،منها شابّ في العشرين من عمره وبنت في السّابعة عشرة ، والإثنان عاريان ويريدان أن يمثّلا ليلة الدّخلة لعروسين وأخذا يعرضان خطوات الاندماج الجنسي بينهما حتّى بلغا ذروة الهياج الجنسي ، ولم يبق إلاّ البدء في النيك ، وبدون إطالة في الوصف أخذا يعرضان أوضاع النيك المختلفة ، والبنت لم تجرّب النيك سابقا فهي بكر ،فهنيئا لهذا الشاب الذي سيفتح كسّها وطيزها أمّا الشّاب فقد ذاق سابقا حلاوة النيك الشهي ،وبدأ العرض ،وهما في ذروة النّشوة،فأير الشاب طويل منتصب منتفخ الطّمرة كأير الحصان ،والبنت رائعة الجمال ،فلها نهدان ساحران ،وفخذان في منتهى الجمال مما يزيد النّشوة والرّغبة في النيك وأمّا كسّهاالرّبض بين الفخذين فهو كحمامة بيضاء سمينة ، وأما طيزها فتدعو كلّ أير لينيكها، فهي رائعة الجمال،تدعو كل ناظر أن يحضنها ويشبعها تقبيلا ودغدغة ونيكا ،وبدأ العرض بكل خطواته المثيرة ،وكان فتح كس البنت البكر في منتهى الرّوعة والجمال ،ويصاحب العملية آهاتٌ وغنجات مثيرة ، وأخيرا قذف أير الشّاب حليبه السّاخن في فم البنت ،وعلى نهديها وهي في غاية المتعة واللذة، ثمّ استراحا قليلا ،وشربا ما ينعشهما ،ثم عاداإلى عرض آخر لنيك الطّيز وفتحها، وهو أمر شهي لذيذ ،ففتحة الطيز ضيّقة فتشعر بأن الطيز تتمسّك بالأير وتحتضنه بقوّة ،وكانت عملية إدخال الأير في طيزها تدريجية ،فأدخل طمرة الأير أوّلا بلطف بعد دهنه بالكريم المناسب ، ثم أخرج طمرة أيره ثم أدخل في طيزها ثلث أيره ثم أخرجه ثم أدخل نصفه ثم ثلثيه وأخيرا أغرقه كله في طيزها وهي تتأوّه وتغنج وبدأ ايره يحرث طيزها فثارت شهوتي وشهوة صديقتي وشهوة أخي وأخيها ولم نستطع الصّبر عن النيك ، فعدنا حالا إلى شقتنا وتركنا الحاضرين هائجين يتنايكون علنا . وما إن وصلنا شقتنا حتى هجم عليّ أخو صديقتي ، وعانقني بشبق زائد ، وهكذا فعل أخي وصديقتي ، وكلنا في العشرين من عمرنا ، أي في ذروة الشهوة إلى النيك وغبنا في عناق شهي لذيذ، ثم تبادلنا أسرّتنا ،فكنت أنا وأخو صديقتي في غرفة وحدنا ، وكان أخي وصديقتي في الغرفة الأخرى ، وبدأ تطبيق ما شاهدنا من عروض النيك ،وبيننا النافذة المفتوحة، وتعرّينا جميعا فصارت الشقة مثل ناد للعراة ،وبدأ يلاحق بعضنا بعضا والأيور تبدو منتصبة طويلة وأطيازنا تترجرج دلالا وغنجا ،ثم استلقيت أنا وأخو صديقتي على السرير ، وكذلك فعلت صديقتي وأخي في الغرفة الأخرى ، وبيننا النّافذة مفتوحة ،وبدأنا خطوات النيك الشهي ، وكأننا عرسان في ليلة الدّخلة ، فالكلمات لا تستطيع تصوير متعتنا في النيك الشهي اللذيذ ، ويسمع بعضنا بعضا الآهات والتأوهات والغنجات وأصوات طرق الأير على الأفخاذ وعلى الطيز ، وما ألذّه من صوت حبيب ،وبعد أن أشبعني أخو صديقتي نيكا وكذلك أخي وصديقتي ، بعدها أخذنا بلون آخر من المتعة فبدأت مع صديقتي السحاق الممتع الجميل وبدأ أخي وأخو صديقتي يتنايكان ، كلّ ينيك الآخر ثم أخذنا في لون آخر من المتعة فناكني أخي وناك صديقتي
أخوها وبقينا هكذا مدة زيارتنا ، والطبيعة تغني لنا وتبتهج لمتعتنا ولذتنا وسرورنا ، وعدنا إلى بلدنا على أمل أن تزورنا صديقتي وأخوها في بلدنا