اسمي نجاة عمري 22 سنة طولي 1م.65سم بيضاء البشرة مليانة صدري بارزبدات قصتي مع النيك عند ماكنت ازور جارتي الدكتورة لاشرب معها قهوة او اساعدها احيانا في اشغال المنزل وكانت امي لاتسالني في شي ان ذهبت الي منزل الجارة فهي دكتورة ولا تخاف علي منها كانت في 40من العمر رشيقة بيضاء البشرة جميلة وكانت في البيت ترتدي قميص عاري يظهر جسدها الابيض وصدرها المنتصب فهي تعيش وحدها وكثير ماكانت تطلب من امي ان ابيت معها وعند مااذهب اليها تستقبلني بترحاب كبيروكانت تكثر من ملامستي احينا في صدري واحيانا علي طيزي المهم كانت تلامسني واحيانا اكاد اصيب بالاغماء من حركاتها بل وصل بها الحد الي ان اعطتلي ملابسها اجربها وعند ما يعجبها اللباس تقولي لي ابق لبساته وتتعمد اعطاي اللباس الذي يظهر صدري ومفاتني كلها الي اناصبحت عند مااذهب الي غرفتي اتعري واللعب بصدري وبزازي الي انه لايحدث معي الاحساس نفسه وذات يوم ذهبت الي منزل الدكتورة وتعمدت هذه المرة لاني لم اعد اكتفي بالمس فقط لبست لاباس شفاف قصير وكيلوت يظهر كسي الابيض ودون حملات الصدر لكي تراهم وما ان دخلت علي الدكتورة في المطبخ راتني هكذا فامسكت راسي تقبلتي وتفرك بزازي ويدها تلعب بكسي وانا في قمت السعادة الي ان نزل ماء شهوتي وتعرينا كليا فهي اول مرة نشاهد بعضنا في هذا المنظر الجميل واسرعنا الي غرفة النوم وبدات كل واحدة منا تلحس كس الاخري ثم طيزهاواصبحنا كل يوم نمارس السحاق الي ان جاء ذالك اليوم الذي حضر فيه اخوها الي زيارتها وكنت عندها وما ان دخل الي الشقة فرايته يمسك براسها يقبلها من فمها ويده تدعك في كسها ولم ينتبه لي الا عندما اخرج لها صدرها واراد تقبيله فرجع الي الخلف وقال اي سعاد عندك ضيوف وعرفتنا علي بعض ومازال ذالك المنظرفي ذهني وفهمت منها انها تمارس الجنس معه عادي بعد العشاء جلسنا نشرب القهوة وجلس بيننا وكان شاب في 30من العمر قوي البنية وسيم وبدا يتحسس كسي وانا اباعد بين رجلي الي نزل ماء ثم اخرج بزي يرضعهما وانا في قمت السعادة واخته اخرجت ايره الطويل تمصه الي ان تعرينا نحن الثلاثة كليا وبدات اخته تلحس كسي وتفرك طيزي وهو بنيكها من طيزها وبعدها جاء دوري نيمني علي ظهري ورفع رجلي فوق كتفيه وقلت له اني لست مفتوحة فقال لي الان سوف افتحك وبالفعل اصبح يفرك علي شفرات كسي بايره واخته متمددت جنبي ترضع ثدي وامسك ايره وبدايدخله في كسي رويدا رويدا حتي لااتالم الي نزل دمي غشاءي وعرفت انه فتحني قلبني علي ظهري واصبح يلحس لي طيزي هنا جاءت اخته ووضعت لي قليل من الكريمة علي طيزي وقليل علي ايره وما هي الالحظات وادخل ايره في اعماق طيزي وانا تحته اتغنج الي ان انزل منيه الساخن في اعماق طيزي ولحست انا ايره واخته انقضت علي طيزي تنظفه من المني ومنذ ذلك اليوم ونحن نتناك مع بعضنا واصبح اخ الدكتورة ياتي الي منزلها يوميا فينيكنا ويذهب واحيانا عند ماتكون الدكتورة في العمل فانه ينيكني بكل الوضعيات حتي يحمر كسي وطيزي من النيك الي ان اصبحت خبيرة في النيك ...