مرحباً أنا مجدي وعمري الآن 22سنه وسوف أقص عليكم قصتي ......أنا أحب الجنس كثيرا وألعب بذبي كل يوم وأحلبه وأنا أسكن أنا وماما رباب وأختي وفاء وأختي لبنى وبابا . أختي لبنى عمرها 19 سنه وأختي وفاء عمرها 18 وماما عمرها 39 سنه جميلة جدا وجسمها جميل وأخواتي جسمهم جميل جدا أيضا أنا وأختي لبنى ندرس في الجامعة ووفاء في المدرسة وبابا طبيب في الأمراض التناسلية والعقم .كنت سعيدا جدا في حياتي لا ينقصني شيء إلا النياكة وفي المنزل كنت أحاول دائما التجسس على أخواتي وماما في الحمام لكي ألبي رغباتي الشهوانية وبدأت مغامراتي الجنسية في أحد الأيام :كنت في المنزل وأخواتي في المدرسة والكلية وماما في المنزل عندما أتى بابا باكرا من العيادة ولم يكن يعلم أنني في المنزل فتح الباب وركض إلى المطبخ حيث ماما كانت هناك وهو يضحك ثم حملها وأخذ يقبلها ومسك كسها وداعبه قليلا حتى قالت له أنني في المنزل تفاجأت لماذا بابا كان سعيدا ولاحظت بيده سيدي ثم بدأ يتهامسان بصوت ضعيف وأنا أراقبهما من شق الباب وبابا يداعب بزاز ماما ويقبلها أنا هنا طار عقلي من متعه هذا المنظر الجميل وماما تدلك له ذبه المنتصب ثم أخرجه لتمصه ماما قليلا وأنا أداعب ذبي الذي قذف مرتين في ملابسي ثم ذهبت إلى غرفتي وبعد قليل دخل بابا إلى الغرفة وقال لي أنه ذاهب هو وماما خارج المنزل وسوف يتأخرون وعندما خرجوا ذهبت فورا إلى غرفت نومهم لأبحث عن هذا ألسيدي الذي كان بيد بابا وبعد بحث لمدة ساعتين تقريبا وجدته أخذته إلى الحاسب ووضعته لأشاهده فإذا بيه تصوير في العيادة عند بابا ولكن من يصور يصور مرضاه كان عنده على سطارة المعاينة امرأة محجبة ترتدي منطو أسود طويل لكن رقيق وتنتظر بابا وحين أتى بابا طلب منها أن تخلع المنطو والملابس الداخلية وظهر كسها وأخذ بابا بمعاينتها فيلمس كسها تارة ويلمس بزها تارة أخرى وهي خجلة ولا تعلم أنه يوجد كاميرة تصورها ثم فتح بابا أرجلها وأدخل شيء في كسها وأخذ ينظر فيه ويدخل صوابعه أحياننا وأحياننا ينظر إلى داخلة وبقي هكذا حتى انتهى التسجيل فأعدت السيدي إلى مكانه وخرجت وذبي منتصب من المتعة لم أكن أعلم أن بابا جنسي إلى هذه الدرجة ومرت أيام وشهور وبابا مواظب على هذه العادة السيئة لكن التطور الملحوظ أن بابا وماما أصبح معهم هيجان مش طبيعي وكل يوم بابا ينيك ماما وأسمع أصواتهم في الليل صحيح أن ماما جمالها كبير جدا لكن مش معقول ينيكها كل يوم حتى أن بابا أحضر لها أثواب نوم تستحي الشراميط أن ترتديها حتى رأيت ماما في أحد الليالي مرتديه أحد الأثواب فانتصب ذبي فورا ولكن أهم حدث هو : أنه إيقظتني ماما في أحد الأيام أنا وأخواتي لنتناول الطعام وكانت ماما ترتدي ثوبها الشفاف القصير الذي أخجلني وأخجل أخواتي ايضا ومرت أشهر حتى تعودنا على ماما ولباسها حتى بابا كان يرتدي ملابس شفافة وذبه منتصب دائما حتى أمام أخواتي وبعد مدة بدأت ماما ترتدي أثواب النوم لكن بدون ملابس داخلية فعرفت أنها أصبحت لاتستغني عن النياكة وأصبحت مدمنه على ذلك فعندما كنت أنا وهي في المنزل لوحدنا كانت هي تتعمد أن تريني جسمها وتواقحت أكثر فتظهر كسها أحياناً وبزها وأنا لاأستطيع أن أقاوم ذلك فطلبت مني ماما أن أرتدي شورت فسألتهالماذا فقالت الجو حار أفضل لك فعرف أنها تريد أن تعرف إن كان ذبي منتصب أم لا وذهبت معي إلى الغرفة وأعطتني الشورت هي وقالت إلبسه فقررت أنا هنا أن أخلع الكلسون والبنطلون أيضا معا لترى ذبي المنتصب وفعلا خلعت وظهر ذبي لها فقالت لي ياحبيبي أنت صار لازم تتجوز وضحكت فقلت لها لا بعد بكير ومسكت ذبي وقالت وهذا الحلو شو ذنبه وهنا كان ذبي على وشك القذف وتأكدت أنها أصبحت عاهرا فمسكتها وحضنتها ورميتها على السرير وخذقت لها ثوبها ووضعت ذبي على جسمها وكسها وبين فخذيها وطيزها وهي تأوه آه آه يا حبيبي من زمان وقذفت على بطنها فأخذت تمص ذبي وبعد دقائق إنتصب من جديد وأخذته ووضعته في كسها وطلبت مني أن أنيكها بقوة وفعلا بدأت أنيك ماما بقوة وهي تقل لي كمان آه يا حبيب ماما نيكني آآه نيكني قوى آآه كسي آه وقالت لي حلوب ذبك بكسي يا ماما آه وقذفت بكسها وهي تتلوى من المحن الشديد واستلقينا بجانب بعض ويدها تمسك ذبي ويدي تلاعب كسها وتخبرني بكل شيء عنها وعن بابا وكيف يصور المرضى ويشاهدون التصوير في الليل وينيكها
فقلت لها أريد أن أنيكك أمام بابا فقالت أكيد يكون البابا مسرور لذلك وأخبرته ماما وفرح فرحا كبيرا وفي الليل طلب مني أن اذهب إلى غرفتهم وذهبت وبدأنا ننيك ماما أنا وبابا وهي تتلوى بيننا فكان ذبه في طيزها وذبي في كسها وهي آآه كسي آه نيكوني كمان يا حبيبي ماأحلا النيك وأنا أقبلها في فمها وأمص بزازها ثم تمص ذبي حتى إنتهينا بعد ساعتين من النيك وبقينا على هذه الحالة مدة شهرين كل يوم ننيك ماما أو أنيكها أنا أو بابا حتى قلت لبابا أنه لازم ننيك لبنى ووفاء ايضا فقال أكيد لازم ننيكهم لكن كيف فقلت له دعها علي فقال طيب وكنت لأعرف كيف أبدألانني لاأعرف إن كانتا تحبان السكس مع أنهما يشاهدان ماما العاريه تقريبا وتشاهدان كسها وبزازها فقمت بالتالي ...........
وضعت فلم سكس على طاولت الحاسب وتركته ولم يكن في المنزل لبنى ووفاء ووضعت كاميرة قي أحد زوايا الغرفة وبعد 3 ساعات عدت إلى المنزل لإشاهد ماذا حصل فأخذت الكاميرة لأشاهد ماذا صورت ووصلتها على الحاسب وشغلتها كانت البدايه عندما دخلت أختي لبنى إلى الغرفة وأشغلت الحاسب ففرحت وقلت أنه ممكن أن تضع السيدي ولكنها للأسف لم تضعه حتى الأن ولكنها فتحت في الحاسب أحد المجلدات الخاصة بها المقفله وبدأت تشاهد مجموعة من الصور لفتيات عاريات ففرحت بذلك ثم بدأت تخلع ملابسها ودخلت وفاء أيضا وإستلقت على السرير وخلعت ملابسها وأخذن يشاهدن الصور العارية ثم تفاجأت بانه لديها أيضا أفلام على الحاسب عندما أشغلت فلم سكس وأخذت هي ووفاء باللعب بكساسهن وقامت لبنى إلى وفاء واخذت تمص كسها وهن يتأوهن من المحن والشهوة ويمصمصن بعض بالأكساس والأفواه والبزاز ثم خرجت وفاء ودخلت وبيدها مجموعة من السيديات ووضعت أحد السيديات في الحاسب لأرى عيادة بابا فعلمت أنهن يعلمن ذلك ويشاهدن السيديات وبينما وفاء تدخل سيدي وتخرج اخر وبين أحد هذه السيديات ظهر بيتنا في غرفت بابا وماما فتوقفت وفاء وتركت السيدي هذا لانها يبدو أنها لم تشاهده فقلت انا قد يكون بابا قد تصور هو وماما وبدأت أتابع المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير وهنا عرف فورا أن بابا وأنا من ناكها وليس بابا ففرحت أن أخواتي شاهدن المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير ودخلت أنا عاري بدأت وفاء ولبنى بالصراخ من المتعه واللعب بأكساسهن وهن يشاهدنني أن وماما نمارس الجنس وماما تتأوه أن حقيقتا لم أكن أعلم أن بابا كان يصور لكن فرحت لذلك ودخل بابا وناك ماما معي ولبنى ووفاء تتأوهن مثل الشراميط وعندما إنتهى التصوير مصصن بعض قليلا وحلبن كساهن خرجن حتى أن دخلت أنا و اوقفت الكاميرة وشاهدة هذا ..
سررت جدا لذلك وعندما أتت ماما مسكتها وأخذتها إلى الغرفت وأشلحتها المانطو والحجاب ونكتها كثيرا وأنا أخبرها بالحصل اليوم وأخبرت بابا وقررنا ان ننيكهم اليوم وفي الليل أخبرت لبنى ووفاء أن بابا يريدهم في الغرفة وذهبتا وذهبت ورائهما ودخلنا وأقفلت الباب وبابا وماما على السرير شبه عاريين وهنا أنا مسكت وفاء وبدأت أداعبها وهي تصرخ ماذا بك يا مجنون إبتعد عني وأنا أقول لها يا شرموطة اليوم بدي أحبلك أنتي وأختك فقام بابا العاري تماما ومسك لبنى التي بدأت تبكي وتقول ماذا بك يا بابا وهو يقبلها ويقول لها لاتدعي البرائه يا منتاكة وبدأنا أنا وبابا بالإغتصاب الحقيقي تقبيل ومصمصه ومسك كس ودعكه وهن يصرخن ويبكين وينادين على ماماالممحونه على المنظر تداعب كسها وتقول لهن ما فيش حد غريب تسلوا وهن يقولون .. خلاص آآه تركوني أأي فقمت أنا بتمزيق ملابس وفاء ووضعتها على السرير وطلبت من ماما أن تمص كسها وأنا أحاول أن أدخل ذبي في طيزها إلى أن دخل وهنا هدأت من الصراخ وأخذت تتمتع ولبنى كان بابا قد مزق ملابسها ووضع ذبه في كسها وهي تبكي وتترجاه أن لا يحبلها فيقول لها يا غبيه أنا طبيب لا تخافي وهي ضائعه بين الشهوة والبكاء وبابا يشتمها وقول لها ما وجدت أجمل من جسمك يا منتاكة وهي آآه حرام عليك وهو يقلها حرام يا شرموطة وينيكها ويقذف بكسها حتى أغمي عليها فتركها وأخذ وفاء مني وذهبت أنا إلى لبنى وبدأ بابا ينيك وفاء من كسها وهي تصرخ بلاش من هون لآآ مو من هون حرام عليك آآآه حتى قذف بكسها وذبلت وفاء من المحن والشهوة وأغمي عليها ثم ذهبت أنا وبابا إلى ماما الممحون ونكناها ونمنا وفي الصباح كنا كلنا عرات والعروستين الجديدتين مازالتا نائمتين فمسكناهما وبدأنا ننيكهما حتى أيقظناهن وهن يبكين من جديد ويقلن لبابا حرام عليكون شو راح يصير فينا إذا حبلنا فقال لها بابا لاتخافن يا شراميط أنا مذوبلكن حبوب منع الحبل في المياه من مده وأنا أعطيكم الحبوب ففرحت لبنى ووفاء وقالت لبابا ولي الان نيكونا حتى تشبعون ونكناهن كثيرا وكل يوم ننيك فيهن وبماما ولانترتدي شيء في البيت ونشاهد السكس معا وتنام ماما في حضني وذبي في فمها وأخواتي يمصمصن بابا ويرضعن ذبه وهكذا إلى الآن مع وجود بعض التغيرات القليلة حيث أن ماما تنتاك خارج المنزل عند جارنا الجديد الذي ناك أختي وفاء منذ أن أتى بعد أن أغرته وهو الأن ينام معنا في البيت مع ماما وبابا في السرير الواحد وينيك ماما مع بابا أيضا ونحن نتمتع هكذا..
فقلت لها أريد أن أنيكك أمام بابا فقالت أكيد يكون البابا مسرور لذلك وأخبرته ماما وفرح فرحا كبيرا وفي الليل طلب مني أن اذهب إلى غرفتهم وذهبت وبدأنا ننيك ماما أنا وبابا وهي تتلوى بيننا فكان ذبه في طيزها وذبي في كسها وهي آآه كسي آه نيكوني كمان يا حبيبي ماأحلا النيك وأنا أقبلها في فمها وأمص بزازها ثم تمص ذبي حتى إنتهينا بعد ساعتين من النيك وبقينا على هذه الحالة مدة شهرين كل يوم ننيك ماما أو أنيكها أنا أو بابا حتى قلت لبابا أنه لازم ننيك لبنى ووفاء ايضا فقال أكيد لازم ننيكهم لكن كيف فقلت له دعها علي فقال طيب وكنت لأعرف كيف أبدألانني لاأعرف إن كانتا تحبان السكس مع أنهما يشاهدان ماما العاريه تقريبا وتشاهدان كسها وبزازها فقمت بالتالي ...........
وضعت فلم سكس على طاولت الحاسب وتركته ولم يكن في المنزل لبنى ووفاء ووضعت كاميرة قي أحد زوايا الغرفة وبعد 3 ساعات عدت إلى المنزل لإشاهد ماذا حصل فأخذت الكاميرة لأشاهد ماذا صورت ووصلتها على الحاسب وشغلتها كانت البدايه عندما دخلت أختي لبنى إلى الغرفة وأشغلت الحاسب ففرحت وقلت أنه ممكن أن تضع السيدي ولكنها للأسف لم تضعه حتى الأن ولكنها فتحت في الحاسب أحد المجلدات الخاصة بها المقفله وبدأت تشاهد مجموعة من الصور لفتيات عاريات ففرحت بذلك ثم بدأت تخلع ملابسها ودخلت وفاء أيضا وإستلقت على السرير وخلعت ملابسها وأخذن يشاهدن الصور العارية ثم تفاجأت بانه لديها أيضا أفلام على الحاسب عندما أشغلت فلم سكس وأخذت هي ووفاء باللعب بكساسهن وقامت لبنى إلى وفاء واخذت تمص كسها وهن يتأوهن من المحن والشهوة ويمصمصن بعض بالأكساس والأفواه والبزاز ثم خرجت وفاء ودخلت وبيدها مجموعة من السيديات ووضعت أحد السيديات في الحاسب لأرى عيادة بابا فعلمت أنهن يعلمن ذلك ويشاهدن السيديات وبينما وفاء تدخل سيدي وتخرج اخر وبين أحد هذه السيديات ظهر بيتنا في غرفت بابا وماما فتوقفت وفاء وتركت السيدي هذا لانها يبدو أنها لم تشاهده فقلت انا قد يكون بابا قد تصور هو وماما وبدأت أتابع المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير وهنا عرف فورا أن بابا وأنا من ناكها وليس بابا ففرحت أن أخواتي شاهدن المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير ودخلت أنا عاري بدأت وفاء ولبنى بالصراخ من المتعه واللعب بأكساسهن وهن يشاهدنني أن وماما نمارس الجنس وماما تتأوه أن حقيقتا لم أكن أعلم أن بابا كان يصور لكن فرحت لذلك ودخل بابا وناك ماما معي ولبنى ووفاء تتأوهن مثل الشراميط وعندما إنتهى التصوير مصصن بعض قليلا وحلبن كساهن خرجن حتى أن دخلت أنا و اوقفت الكاميرة وشاهدة هذا ..
سررت جدا لذلك وعندما أتت ماما مسكتها وأخذتها إلى الغرفت وأشلحتها المانطو والحجاب ونكتها كثيرا وأنا أخبرها بالحصل اليوم وأخبرت بابا وقررنا ان ننيكهم اليوم وفي الليل أخبرت لبنى ووفاء أن بابا يريدهم في الغرفة وذهبتا وذهبت ورائهما ودخلنا وأقفلت الباب وبابا وماما على السرير شبه عاريين وهنا أنا مسكت وفاء وبدأت أداعبها وهي تصرخ ماذا بك يا مجنون إبتعد عني وأنا أقول لها يا شرموطة اليوم بدي أحبلك أنتي وأختك فقام بابا العاري تماما ومسك لبنى التي بدأت تبكي وتقول ماذا بك يا بابا وهو يقبلها ويقول لها لاتدعي البرائه يا منتاكة وبدأنا أنا وبابا بالإغتصاب الحقيقي تقبيل ومصمصه ومسك كس ودعكه وهن يصرخن ويبكين وينادين على ماماالممحونه على المنظر تداعب كسها وتقول لهن ما فيش حد غريب تسلوا وهن يقولون .. خلاص آآه تركوني أأي فقمت أنا بتمزيق ملابس وفاء ووضعتها على السرير وطلبت من ماما أن تمص كسها وأنا أحاول أن أدخل ذبي في طيزها إلى أن دخل وهنا هدأت من الصراخ وأخذت تتمتع ولبنى كان بابا قد مزق ملابسها ووضع ذبه في كسها وهي تبكي وتترجاه أن لا يحبلها فيقول لها يا غبيه أنا طبيب لا تخافي وهي ضائعه بين الشهوة والبكاء وبابا يشتمها وقول لها ما وجدت أجمل من جسمك يا منتاكة وهي آآه حرام عليك وهو يقلها حرام يا شرموطة وينيكها ويقذف بكسها حتى أغمي عليها فتركها وأخذ وفاء مني وذهبت أنا إلى لبنى وبدأ بابا ينيك وفاء من كسها وهي تصرخ بلاش من هون لآآ مو من هون حرام عليك آآآه حتى قذف بكسها وذبلت وفاء من المحن والشهوة وأغمي عليها ثم ذهبت أنا وبابا إلى ماما الممحون ونكناها ونمنا وفي الصباح كنا كلنا عرات والعروستين الجديدتين مازالتا نائمتين فمسكناهما وبدأنا ننيكهما حتى أيقظناهن وهن يبكين من جديد ويقلن لبابا حرام عليكون شو راح يصير فينا إذا حبلنا فقال لها بابا لاتخافن يا شراميط أنا مذوبلكن حبوب منع الحبل في المياه من مده وأنا أعطيكم الحبوب ففرحت لبنى ووفاء وقالت لبابا ولي الان نيكونا حتى تشبعون ونكناهن كثيرا وكل يوم ننيك فيهن وبماما ولانترتدي شيء في البيت ونشاهد السكس معا وتنام ماما في حضني وذبي في فمها وأخواتي يمصمصن بابا ويرضعن ذبه وهكذا إلى الآن مع وجود بعض التغيرات القليلة حيث أن ماما تنتاك خارج المنزل عند جارنا الجديد الذي ناك أختي وفاء منذ أن أتى بعد أن أغرته وهو الأن ينام معنا في البيت مع ماما وبابا في السرير الواحد وينيك ماما مع بابا أيضا ونحن نتمتع هكذا..