الجنس اكبر واقوي غريزه عند الانسان . الجنس متل الجوع عاوز الاشباع . ويختلف طرق الاشباع من واحده لواحده ومن رجل لرجل . للجنس طرقه واساليبه . الجنس مزيج من الهمسات واللمسات والكلام الحلو والتهييج وفي نفس الوقت استعمال قوه الرغبه والحب والحنان . وخاصه لو جنس بحب وحب بجنس .
كانت ثريا بنوته من اسره فقيره تسكن احد الاحياء الشعبيه الفقيره بالقاهره . كانت تذهب الي المدرسه الثانويه التجاريه .
ثريا فهي فعلا ثريا منوره . جسمها رقيق ووجهها متل وجه الملاك وجسمها متل جسم اليمامه . وهي تتمتع باحاسيس رومانسيه . تقرا قصص احسان عبد القدوس ويوسف السباعي الممتلئه بالحب والرومانسيه.
كانت ثريا تعيش حياه الاحلام ان هناك الشاب الوسيم اللي ح ينتشلها من حاله الفقر اللي عايشه فيه ويعطيها الحب والحنان.
كانت تتمني حياه حلوه في شقه مفتخره وملابس كتيره متل كل البنات كان عندها طموح كبير ان احد ينتشلها من الفقر وتجلس جانبه بالسياره وتذهب بالصيف للمصيف لتهرب من حراره الجو اللي حرق جسمها .
كان عندها طموح بشاب غني ينتشلها من الفقر . احبت ابن الجيران ولكنه فقير سوف لا يرضي طموحها وغرورها فهي تحس انها جميله .
جلست ثريا تنتظر العريس ولم يدق بابها فالفقير مالوش حظ بالدنيا . المهم تخرجت ثريا من الثانويه التجاريه وجلست بالبيت تقرا المجلات القديمه .وتشاهد التلفزيون اللي جفي وعفا عليه الزمن ونصف البرامج فيه لاتري .
اخدت بالبحث عن عمل وكان هدفها شركات الاستثمار الجديده حيث هناك المرتب العالي اللي قد يغري طموحها . كانت طموحه .
بيوم قرات اعلان بالصحف كطلوب بنت تكتب علي الاله الكاتبه . اخدت العنوان وذهبت لهناك . وقدمت الطلاب وكان هناك بنات كتيرات .
المهم دخلت لمقابله صاحب الشركه وكان رجل بالستين من عمره . يظهر عليه علمات العز وكذلك علامات الزمن .اعجب الرجل برقتها ونعومتها وجمالها.
نظر اليها الرجل وقال لها انتي ح تشتغلي بس مش اله كاتبه ح تشتغلي بمكتبي . استغربت ثريا من طلب الرجل . ولكن الحاجه جعلتها توافق . ذهبت ثريا تزف اهلها خبر تعيينها بالشركه بمرتب يساعدهم علي العيش .
ذهبت ثريا للشغل وهي لا تمتلك غير بلوزه واحده وجيبه واحده وبنطلون جينز.
دخلت علي مكتب صاحب الشغل ووجدت منه ترحيب حار بيها . واخد يطلب منها اعمال بمكتبه الخاص . تجهيز الاوراق والرد علي التليفون .
سالها عن مظهرها الشخصي فقالت له انها فقيره ولا تمتلك ما قد يساعها علي شراء ملابس قد تليق بالعمل .
المهم دق جرس تلفونه ونادي علي سكرتيرته الخاصه وطلب منها الذهاب مع ثريا لشراء فساتين وملابس لها والرجوع باسرع وقت . كادت ثريا لا تصدق ما يقوله الرجل فجاه تفتح لها السماء ذراعيها وتنال جزئ من احلامها .
باليوم التالي حضرت ثريا للعمل بمظهر تختلف فيه عن الامس . فستان رقيقي وشعرها مصفف عند الكوافير . نظر لها الرجل واظهر اعجابه بجمالها ومظهرها .
عرفت ثريا الطريق وعرفت ان طموحها سوف يكون بدايته مع صاحب الشركه . كانت كل يوم تظهر له مفاتنها وتعامله برقه واهتمام . كانت تقدم له الاوراق وهي تقف بجانبه وتحسسه بحراره جسمها وانفاسها السخنه .
كان الرجل متزوج من امراه مسنه وعنده اولاده منهم من هاجر ومنهم من متزوج ويعيش بمدينه ثانيه .
الرجل احس بشئ تجاه ثريا .ابتدا الرجل يغدق عليها بالمال والهدايه . والبنت احست باهميتها واحست ان فريستها هذا الرجل .ابتدات تحسسه بانوثتها وتغريه وتحسسه برجولته . الرجل بهذا السن يحس بالرغبه ويكون سريع الهيجان.
كان صاحب الشركه ينتظر ثريا ان تحضر له الاوراق وتلامس بجنبها كتفه ويحس بحراره الانوثه عندها .
استغلت ثريا ذكاء الانثي بتحريك شهوه صاحب الشركه . بيوم وقفت ثريا بجانب صاحب الشركه واذ به يضع يده علي طيظها او مكوتها . وهي تقول له استاذ سمير لا لا . المهم حاول يغوص ويضع ايده من تحت الفستان.وهي تتمنع وتمتنع .وتبعد ايده . وصل لكسها بايده فاخذت بدفعه . وبالخروج من الشركه. تعجب صاحب الشركه من تصرفها .
باليوم التالي حضرت الشركه . اظهر صاحب الشركه عدم اهتمامه بيها وهي تستخدم ذكائها بانها عملت نفسها تقيله ولا تريد شئ. هي كانت بترسم. وقفت بجانب صاحب الشركه ففعل مافعله بالامس فبعدت فقال لها ليه بتتصرفي كده قالت له انا مش كده . المهم قال لها خلاص خلاص حسب امرك. رن جرس الباب وطلب من السكرتيره نقلها لمكان تاني بالشركه. استغربت البنت من تصرف صاحب الشركه المهم احست بأنها فقدت بتصرفاتها مكانها والفرخه اللي بتبيض لها البيضه الذهب.
انتقلت الي المكان اللي كان فيه احست انها فقدت العز اللي كانت فيه مع صاحب الشركه واهتمامه . تمنت الرجوع لهناك . حاولت مقابله صاحب الشركه ولكن دون جدوي .
المهم قررت ان تكلمه بالتلفون . فتوصلت اليه وذا به يعاملها بمنتهي الجفاف . احست ثريا بالياس . تعبت ومرضت واحست ان شئ ثمين ضاع منها الا وهو صاحب الشركه الي اعطاها اشياء لم تكن تحلم بيها تاني .
جلست ثريا بالعمل الجديد شهر وهي كل يوم تتالم من معامله الزملاء لها . وفي يوم جاء الساعي وقال لهاان مكتب صاحب الشركه طلبها .ذهبت لهناك والسكرتيره قالت ان صاحب الشركه يطلبها .المهم دخلت فقال لها انتي عقلتي والا لسه قالت انا تحت امرك بس بالحلال . رجعت ثريا الي عملها مع صاحب الشركه . وبيوم كانت تقدم له الاوراق كالعاده . واذا بيه يضع ايده علي طيظها ويتحسسها وهنا وجد ايجابيه من البنت واخد يتحسس نعومه طيظها وملمسها وشكلها ووضع ايده من تحت الفستان وكانت البنت خلاص علي الاخر وابتل الكيلوت وابتلت ايد صاحب الشغل . المهم جلسها علي رجله واخد يبوس فيها وهي تقول له لالالا ياأستاذ سمير ارجوك كفايه .
تركها صاحب الشغل وجريت علي الحمام وهي هايجه واخدت تفكر بايد صاحب الشغل . واخدت تدلك كسها بايدها وهي هايجه هيجان الطور . وفجاه نطرت حممها واخدت السوائل تنسال من كسها .
كان صاحب الشغل اول رجل بحياه ثريا يلمس كسها رجعت للبيت وهي تفكر بامرين . اولا بايد صاحب الشغل اللي عبثت باعز ماتملك وحركت شهوتها ومن جهه اخري بما قد تجنيه من صاحب الشركه .
كانت ثريا واقعه بين امرين شهوتها واحتياجتها الماديه . كان حالها حال كتير من البنات الفقراء اللي يبحثن عن الماده .
المهم باليوم التالي ذهبت الي العمل . وفوجئت ثريا بوجود فتاه اخري بالمكتب اقل منها جمالا بس تحظي باهتمام صاحب الشغل . استشاطت غيظا وغيره من هذه الفتاه وكانت بداخلها نار . لم يعطها صاحب الشغل اي اهتمام بهدا اليوم ورجعت للشغل حزينه ومهمومه .
باليوم التالي ذهبت للشغل ولن تجد البنت . دخلت مكتب صاحب الشغل ومعها البريد اليومي . وقفت بجانبه فلم يعطها اي اهتمام او فاعليه . احست من ناحيته بالبرود . احست بالياس . الرجل كان بالخبره اللي تجعله يوقع اي بنت . وصلت ثريا لوضع فيه ممكن ان تقدم اي تنازل سبيل الاحتفاظ بصاحب العمل .
كان صاحب العمل يهملها ولا يعطيها الاهتمام كانت بداخلها تغلي وتحركت شهوتها اكتر واكتر . باليوم التالي وقفت بجانب صاحب الشغل وهي تتمني ان يلعب لها بكسها فكسها كان ينبض وبمجرد ان تشم رائحه العطر بتاعت صاحب الشغل كان كسها يفرز افرازاته . كان كسها يفتح ويقفل وتمنت يد صاحب الشغل ان تلمس الشفره الخارجيه من كسها . ارادت من صاحب الشغل ان يفجر شهوتها ويجعلها ترتعش . لم تتمالك نفسها احست بان انفاسها مكتومه وان جسمها ملئ بالحراره والغليان . كان كسها يغلي كما تغلي المياه فوق النار . لقد احترقت من حراره كسها .
فجاه احست ان صاحب العمل يضع ايده علي طيظها من فوق فستانها الناعم . احست برعشه وكهرباء بجسمها احست ان مياه تندفع من كسها . احست ان ركبها لم تستطيع ان تسند ها وان القوي بقدميها قد خارت . فارتمت علي صدر صاحب العمل اللي اخد بتقبيلها ووضع ايدعه علي كسها ومسك كسها بقوه وفي هذا الوقت اندفعت حممها للخارج من الحرمان والكبت والشهوه وافرزت كل ما بداخلها من طاقه جنسيه بثواني .
طلب منها صاحب الشكه الذهاب اللي شقته الخاصه حتي يكونان بامان هناك .
المهم بيوم ذهبت معه للشقه . وهناك طلب منها ان تخلع ملابسها فلم تستجيب لطلبه . المهم قال لها سوف اتزوجكك قالت له تزوجني الاول وانا تحت امرك . قال لها مش الان لاني متزوج وعندي اولاد قالت له اذا ليس هناك داعي لخلع ملابسي . المهم قال لها ممكن نتزوج عرفي . رفضت بشده قال لها الاول نتزوج عرفي وبعدها نتزوج رسمي .
رفضت بشد المهم مسكها واخد بتقبيلها وهي تقاوم غريزتها القويه . اخد بمسك صدرها وهي راحت فيها . المهم قالت له اذا ممكن اوافقك علي الزواج العرفي . احضر ورقه وكتب فيها انه قد تزوجها واعطاها لها .
المهم اخدت الورقه ووضعتها بشنطتها . وهنا اخدت بخلع ملابسها وعندما راي صاحب الشغل المسن جسم البنت لم يتمالك نفسه . واخد بحضنها وهي تجلس علي ايده بكسها الصغير واخد بتدليك فخادها كرجل خبير واخد بوضع ايده علي كسها وكان كسها مليان من خيرات الشهوه وكانت ثريا سايحه سيحان كبير وهي تتاوه وتجض وراحت بغيبوبه جنسيه . المهم نيمها علي السرير واخد بحضنها وكان زبه كبير بس مش مشدود ومستقيم كشاب بل كان ضعيف نسبيا . وضع زبه عند فتحه كسها وحاول ادخاله فيها ولكن كان صعب . لم تتحمل ثريا الام وطلبت منه عدم الاستمرار . اذدادت شهوه الرجل وحط صباعه علي كسها من الخارج واخد بتدليك كسها وفجاه وضع الرجل صباعه بداخل كسها وافرغ بكارتها وامتلا صباعه بالدم وهي تصرخ من الالم .
بعد ذلك ذهبت الي الحمام وهي تبكي بكارتها بنفس الوقت مطمانه للورقه اللي بحوزتها .
تعددجت لقائات البنت وصاحب الشقه وهناك حصل التقاء جنسي بينها وبينه وكان الرجل يستخدم الفياجرا . وكان يغدق عليها بالهدايا والنقود.
وفي يوم اخدت تزف له حملها . المهم طلب منها ان تفرغ حملها وتجهض نفسها . رفضت بشده . المهم تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن . طلبت منه الزواج . كان الرجل ذكي وافق مبدئيا وطلب منها الورقه اللي كتبها حتي ياتي بمازون ويتزوجها . كانت البنت تصدق مايقوله . رجعت له الورقه . بعدها كان قاسي معها ورفدها من العمل ولم يقابلها تانيا .
علم الاهل والناس . بحال ثريا ووضعت ثريا طفلها ورفض صاحب الشغل الاعتراف بنسب الطفل . وهي الان بالمحاكم تحاول نسب الطفل ككثير من البنات اللواتي انجبن نتاج الزواج العرفي .وده نتيجه للفقر وعدم الوعي والحياه الاقتصاديه الصعبه اللي بيعشها معظم شباب وشابات عصرنا
كانت ثريا بنوته من اسره فقيره تسكن احد الاحياء الشعبيه الفقيره بالقاهره . كانت تذهب الي المدرسه الثانويه التجاريه .
ثريا فهي فعلا ثريا منوره . جسمها رقيق ووجهها متل وجه الملاك وجسمها متل جسم اليمامه . وهي تتمتع باحاسيس رومانسيه . تقرا قصص احسان عبد القدوس ويوسف السباعي الممتلئه بالحب والرومانسيه.
كانت ثريا تعيش حياه الاحلام ان هناك الشاب الوسيم اللي ح ينتشلها من حاله الفقر اللي عايشه فيه ويعطيها الحب والحنان.
كانت تتمني حياه حلوه في شقه مفتخره وملابس كتيره متل كل البنات كان عندها طموح كبير ان احد ينتشلها من الفقر وتجلس جانبه بالسياره وتذهب بالصيف للمصيف لتهرب من حراره الجو اللي حرق جسمها .
كان عندها طموح بشاب غني ينتشلها من الفقر . احبت ابن الجيران ولكنه فقير سوف لا يرضي طموحها وغرورها فهي تحس انها جميله .
جلست ثريا تنتظر العريس ولم يدق بابها فالفقير مالوش حظ بالدنيا . المهم تخرجت ثريا من الثانويه التجاريه وجلست بالبيت تقرا المجلات القديمه .وتشاهد التلفزيون اللي جفي وعفا عليه الزمن ونصف البرامج فيه لاتري .
اخدت بالبحث عن عمل وكان هدفها شركات الاستثمار الجديده حيث هناك المرتب العالي اللي قد يغري طموحها . كانت طموحه .
بيوم قرات اعلان بالصحف كطلوب بنت تكتب علي الاله الكاتبه . اخدت العنوان وذهبت لهناك . وقدمت الطلاب وكان هناك بنات كتيرات .
المهم دخلت لمقابله صاحب الشركه وكان رجل بالستين من عمره . يظهر عليه علمات العز وكذلك علامات الزمن .اعجب الرجل برقتها ونعومتها وجمالها.
نظر اليها الرجل وقال لها انتي ح تشتغلي بس مش اله كاتبه ح تشتغلي بمكتبي . استغربت ثريا من طلب الرجل . ولكن الحاجه جعلتها توافق . ذهبت ثريا تزف اهلها خبر تعيينها بالشركه بمرتب يساعدهم علي العيش .
ذهبت ثريا للشغل وهي لا تمتلك غير بلوزه واحده وجيبه واحده وبنطلون جينز.
دخلت علي مكتب صاحب الشغل ووجدت منه ترحيب حار بيها . واخد يطلب منها اعمال بمكتبه الخاص . تجهيز الاوراق والرد علي التليفون .
سالها عن مظهرها الشخصي فقالت له انها فقيره ولا تمتلك ما قد يساعها علي شراء ملابس قد تليق بالعمل .
المهم دق جرس تلفونه ونادي علي سكرتيرته الخاصه وطلب منها الذهاب مع ثريا لشراء فساتين وملابس لها والرجوع باسرع وقت . كادت ثريا لا تصدق ما يقوله الرجل فجاه تفتح لها السماء ذراعيها وتنال جزئ من احلامها .
باليوم التالي حضرت ثريا للعمل بمظهر تختلف فيه عن الامس . فستان رقيقي وشعرها مصفف عند الكوافير . نظر لها الرجل واظهر اعجابه بجمالها ومظهرها .
عرفت ثريا الطريق وعرفت ان طموحها سوف يكون بدايته مع صاحب الشركه . كانت كل يوم تظهر له مفاتنها وتعامله برقه واهتمام . كانت تقدم له الاوراق وهي تقف بجانبه وتحسسه بحراره جسمها وانفاسها السخنه .
كان الرجل متزوج من امراه مسنه وعنده اولاده منهم من هاجر ومنهم من متزوج ويعيش بمدينه ثانيه .
الرجل احس بشئ تجاه ثريا .ابتدا الرجل يغدق عليها بالمال والهدايه . والبنت احست باهميتها واحست ان فريستها هذا الرجل .ابتدات تحسسه بانوثتها وتغريه وتحسسه برجولته . الرجل بهذا السن يحس بالرغبه ويكون سريع الهيجان.
كان صاحب الشركه ينتظر ثريا ان تحضر له الاوراق وتلامس بجنبها كتفه ويحس بحراره الانوثه عندها .
استغلت ثريا ذكاء الانثي بتحريك شهوه صاحب الشركه . بيوم وقفت ثريا بجانب صاحب الشركه واذ به يضع يده علي طيظها او مكوتها . وهي تقول له استاذ سمير لا لا . المهم حاول يغوص ويضع ايده من تحت الفستان.وهي تتمنع وتمتنع .وتبعد ايده . وصل لكسها بايده فاخذت بدفعه . وبالخروج من الشركه. تعجب صاحب الشركه من تصرفها .
باليوم التالي حضرت الشركه . اظهر صاحب الشركه عدم اهتمامه بيها وهي تستخدم ذكائها بانها عملت نفسها تقيله ولا تريد شئ. هي كانت بترسم. وقفت بجانب صاحب الشركه ففعل مافعله بالامس فبعدت فقال لها ليه بتتصرفي كده قالت له انا مش كده . المهم قال لها خلاص خلاص حسب امرك. رن جرس الباب وطلب من السكرتيره نقلها لمكان تاني بالشركه. استغربت البنت من تصرف صاحب الشركه المهم احست بأنها فقدت بتصرفاتها مكانها والفرخه اللي بتبيض لها البيضه الذهب.
انتقلت الي المكان اللي كان فيه احست انها فقدت العز اللي كانت فيه مع صاحب الشركه واهتمامه . تمنت الرجوع لهناك . حاولت مقابله صاحب الشركه ولكن دون جدوي .
المهم قررت ان تكلمه بالتلفون . فتوصلت اليه وذا به يعاملها بمنتهي الجفاف . احست ثريا بالياس . تعبت ومرضت واحست ان شئ ثمين ضاع منها الا وهو صاحب الشركه الي اعطاها اشياء لم تكن تحلم بيها تاني .
جلست ثريا بالعمل الجديد شهر وهي كل يوم تتالم من معامله الزملاء لها . وفي يوم جاء الساعي وقال لهاان مكتب صاحب الشركه طلبها .ذهبت لهناك والسكرتيره قالت ان صاحب الشركه يطلبها .المهم دخلت فقال لها انتي عقلتي والا لسه قالت انا تحت امرك بس بالحلال . رجعت ثريا الي عملها مع صاحب الشركه . وبيوم كانت تقدم له الاوراق كالعاده . واذا بيه يضع ايده علي طيظها ويتحسسها وهنا وجد ايجابيه من البنت واخد يتحسس نعومه طيظها وملمسها وشكلها ووضع ايده من تحت الفستان وكانت البنت خلاص علي الاخر وابتل الكيلوت وابتلت ايد صاحب الشغل . المهم جلسها علي رجله واخد يبوس فيها وهي تقول له لالالا ياأستاذ سمير ارجوك كفايه .
تركها صاحب الشغل وجريت علي الحمام وهي هايجه واخدت تفكر بايد صاحب الشغل . واخدت تدلك كسها بايدها وهي هايجه هيجان الطور . وفجاه نطرت حممها واخدت السوائل تنسال من كسها .
كان صاحب الشغل اول رجل بحياه ثريا يلمس كسها رجعت للبيت وهي تفكر بامرين . اولا بايد صاحب الشغل اللي عبثت باعز ماتملك وحركت شهوتها ومن جهه اخري بما قد تجنيه من صاحب الشركه .
كانت ثريا واقعه بين امرين شهوتها واحتياجتها الماديه . كان حالها حال كتير من البنات الفقراء اللي يبحثن عن الماده .
المهم باليوم التالي ذهبت الي العمل . وفوجئت ثريا بوجود فتاه اخري بالمكتب اقل منها جمالا بس تحظي باهتمام صاحب الشغل . استشاطت غيظا وغيره من هذه الفتاه وكانت بداخلها نار . لم يعطها صاحب الشغل اي اهتمام بهدا اليوم ورجعت للشغل حزينه ومهمومه .
باليوم التالي ذهبت للشغل ولن تجد البنت . دخلت مكتب صاحب الشغل ومعها البريد اليومي . وقفت بجانبه فلم يعطها اي اهتمام او فاعليه . احست من ناحيته بالبرود . احست بالياس . الرجل كان بالخبره اللي تجعله يوقع اي بنت . وصلت ثريا لوضع فيه ممكن ان تقدم اي تنازل سبيل الاحتفاظ بصاحب العمل .
كان صاحب العمل يهملها ولا يعطيها الاهتمام كانت بداخلها تغلي وتحركت شهوتها اكتر واكتر . باليوم التالي وقفت بجانب صاحب الشغل وهي تتمني ان يلعب لها بكسها فكسها كان ينبض وبمجرد ان تشم رائحه العطر بتاعت صاحب الشغل كان كسها يفرز افرازاته . كان كسها يفتح ويقفل وتمنت يد صاحب الشغل ان تلمس الشفره الخارجيه من كسها . ارادت من صاحب الشغل ان يفجر شهوتها ويجعلها ترتعش . لم تتمالك نفسها احست بان انفاسها مكتومه وان جسمها ملئ بالحراره والغليان . كان كسها يغلي كما تغلي المياه فوق النار . لقد احترقت من حراره كسها .
فجاه احست ان صاحب العمل يضع ايده علي طيظها من فوق فستانها الناعم . احست برعشه وكهرباء بجسمها احست ان مياه تندفع من كسها . احست ان ركبها لم تستطيع ان تسند ها وان القوي بقدميها قد خارت . فارتمت علي صدر صاحب العمل اللي اخد بتقبيلها ووضع ايدعه علي كسها ومسك كسها بقوه وفي هذا الوقت اندفعت حممها للخارج من الحرمان والكبت والشهوه وافرزت كل ما بداخلها من طاقه جنسيه بثواني .
طلب منها صاحب الشكه الذهاب اللي شقته الخاصه حتي يكونان بامان هناك .
المهم بيوم ذهبت معه للشقه . وهناك طلب منها ان تخلع ملابسها فلم تستجيب لطلبه . المهم قال لها سوف اتزوجكك قالت له تزوجني الاول وانا تحت امرك . قال لها مش الان لاني متزوج وعندي اولاد قالت له اذا ليس هناك داعي لخلع ملابسي . المهم قال لها ممكن نتزوج عرفي . رفضت بشده قال لها الاول نتزوج عرفي وبعدها نتزوج رسمي .
رفضت بشد المهم مسكها واخد بتقبيلها وهي تقاوم غريزتها القويه . اخد بمسك صدرها وهي راحت فيها . المهم قالت له اذا ممكن اوافقك علي الزواج العرفي . احضر ورقه وكتب فيها انه قد تزوجها واعطاها لها .
المهم اخدت الورقه ووضعتها بشنطتها . وهنا اخدت بخلع ملابسها وعندما راي صاحب الشغل المسن جسم البنت لم يتمالك نفسه . واخد بحضنها وهي تجلس علي ايده بكسها الصغير واخد بتدليك فخادها كرجل خبير واخد بوضع ايده علي كسها وكان كسها مليان من خيرات الشهوه وكانت ثريا سايحه سيحان كبير وهي تتاوه وتجض وراحت بغيبوبه جنسيه . المهم نيمها علي السرير واخد بحضنها وكان زبه كبير بس مش مشدود ومستقيم كشاب بل كان ضعيف نسبيا . وضع زبه عند فتحه كسها وحاول ادخاله فيها ولكن كان صعب . لم تتحمل ثريا الام وطلبت منه عدم الاستمرار . اذدادت شهوه الرجل وحط صباعه علي كسها من الخارج واخد بتدليك كسها وفجاه وضع الرجل صباعه بداخل كسها وافرغ بكارتها وامتلا صباعه بالدم وهي تصرخ من الالم .
بعد ذلك ذهبت الي الحمام وهي تبكي بكارتها بنفس الوقت مطمانه للورقه اللي بحوزتها .
تعددجت لقائات البنت وصاحب الشقه وهناك حصل التقاء جنسي بينها وبينه وكان الرجل يستخدم الفياجرا . وكان يغدق عليها بالهدايا والنقود.
وفي يوم اخدت تزف له حملها . المهم طلب منها ان تفرغ حملها وتجهض نفسها . رفضت بشده . المهم تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن . طلبت منه الزواج . كان الرجل ذكي وافق مبدئيا وطلب منها الورقه اللي كتبها حتي ياتي بمازون ويتزوجها . كانت البنت تصدق مايقوله . رجعت له الورقه . بعدها كان قاسي معها ورفدها من العمل ولم يقابلها تانيا .
علم الاهل والناس . بحال ثريا ووضعت ثريا طفلها ورفض صاحب الشغل الاعتراف بنسب الطفل . وهي الان بالمحاكم تحاول نسب الطفل ككثير من البنات اللواتي انجبن نتاج الزواج العرفي .وده نتيجه للفقر وعدم الوعي والحياه الاقتصاديه الصعبه اللي بيعشها معظم شباب وشابات عصرنا