أتت إلى منزلى لتحكى لى عن صراعاتها، أتت إلى لتحكى لى عن علاقتها الجديدة، هى دائماً تحكى لىتقول إنها لا تستطيع إتخاذ قرار، تقول إنها فى محنة، فهى لا تزال تفكر فى، لا تزال تحس بالفراشات ترقص فى معدتها عندما تتذكر أيامنا معاً، لا تزال فى حيرة أمام عرضه بالزواج منهاأستمع أنا بتركيز مصطنع، وأتخيلها عارية، أعريها فى مخيلتى بالتصوير البطئ، انزع كل قطعة من ملابسها فى ذهنى بهدوءأضع أسطوانة فى (السوند سيستم) وأجلس بجانبها على الأريكة، أقول لها كلام لا أعنى نصفه، أقول لها كلام يطمئنها، أقول لها ما أقول لها ثم أدعوها إلى الرقص، وأجذبها من يديها، تقف أمامى مبتسمة، أضمها إلى صدرى، أنظر إلى عيناها، أقترب من خدها وأُقبله، ثم أُقبِل عيناها، ثم أدع يدى تنزلق بخبث من على خصرها لمؤخرتها، وفى نفس التوقيت الذى أبداء فيه لمس وإعتصار مؤخرتها أُقبِل فمها، التوقيت هو كل شئ، تستسلم للسانى وهو يبحث بشغف عن لسانها حتى يلاقيه، يتصافح اللسانان بحرارة وعمق، أحِسُ بيدها تضمنى أكثر إليها، هى تريد أن تشعر بانتصابى، تريد أن تحتك بقضيبى، الأغنية انتهت منذ فترة، ولكنا مازلنا نرقص، نرقص على أنغام هرمونتنا المجنونة، نرقص على أطلال علاقة قديمة، نرقص إلى عالم اللا وعى، إلى عالم اللا ضمير، اللا عالم اللا شعارات تتوقف فجأة، وتطلب منى أن أرحمها، تطلب منى ان أكون أنا الأعقل وأن أتحكم بمشاعرى، تطلب منى أن لا استغل الموقف وأن لا أستغل ضعفها تجاهى، أقول لنفسى متسائلاً، "ترى ضعفك تجاهى أو ضعفك عاماً؟" أحترم رغبتها وأتركها تذهب لتجلس على الأريكةتبدأ حوار جديد عقيم وتحدثنى مرة أخرى عن الذكريات، مرة أخرى أجاريها فى الحوار، وأذكرها بذلك اليوم أو تلك الحفلة..الخ، مرة أخرى أصطنع الاهتمام بما تقوله وابدأ من جديد تعريتها فى مخيلتى، ولكن تلك المرة بعنف، أشعر بغليان خصيتى، أتخيل خصيتى موضوعتين فى إناء به ماء يغلى على النار، أكاد سماع صراخ حيواناتى المنويةأخيرا تكف عن الكلام، أنتهز الفرصة لاقترب منها أكثر، أضع يدى حول رقبتها وأتحسسها بقليل من القوة، اعرف أنها تستمتع بذلك كثيراً، أمسكُ يدها وابدأ فى تقبيل أصابعها الصغيرة، تغمض عيناها، تعطينى الضوء الأخضر كى ألتهم فمها، أغمض أنا أيضا عيناى لحبك الدور، وأبدأ فى تقبيلها من جديد، أغير وضعى، وببطءٍ شديد أصبحت هى على ظهرها وأنا فوقها، أُدلِك ثديها وأنا مازلت أُقبلها، أضع يدى بين فخذيها فتباعد هى بينهما، أضغط على بظرها من فوق تنورتها بكف يدى، وأهيجُ إحدى حلمات ثدياها بيدى الأخرى، تصدر صوت طالما أحببت أن أسمعة، صوت الرغبة، ذلك الصوت الذى أودى بحياة رجال كثيرين من مختلف العصور والأزمنة.. هى الآن فى ملكوت آخرحَملّتها بين ذراعى وأتجهت بها إلى غرفة نومى، تضحك هى بين ذراعى، وتذكرنى مجدداً كم كانت تحب أن أحملها هكذا، أضعها ببطء على سريرى وأبدأ فى تقبيلها من جديد حتى تنشغل عن يداى وهى تحاول نزع ملابسها، تنزع هى عنى قميصى، أصبح الجو حار جدا فى الغرفة، يبدأ العرق فى التصبب منا، أنزع حمالة صدرها بسرعة حتى لا أعطيها فرصة للتفكير أو الاعتراض، أصبح نصفينا الأعلى عاريين، أضغط بخصرى على فرجها بقوة حتى تحس بقضيبى، نبقى فى هذا الوضع بعض الوقت، أنا أدفع وأحك وأضغط، وهى تلتهم فمى وتفرك ظهرى بأصابعها الصغيرةأضع يدى على حزام تنورتها فتبعدها هى ببطء، أحاول مجددا فك تنورتها فتبعد يدى بعنف تلك المرة وتتوقف عن تقبيلى، أسألها ما المشكلة؟ فتقول لى انها تظن أننا يجب أن نكف عما نفعله، فهى فى علاقة مع شخص آخر، أنظر إليها بغضب، لو كانت قالت لى أى سبب آخر غير ذلك لكنت توقفت لم أنطق بكلمة واحدة، ذهبت إلى باب الغرفة وأغلقته بالمفتاح وهى تنظر إلى فى ذهول، فتحت خزانة ملابسى وأخرجت عدة أحزمة، كانت تتابع عيناها يدى وهى تشد الأحزمة من الخزانة، لم تكن خائفة، كانت متحفزة، نهضت من السرير وحاولت فتح باب الغرفة لتخرج، فدفعتها دفعة عنيفة إلى الداخل أعطتها فكرة عن فارق القوة الجسمانية التى بيننا، وقفت فى منتصف الغرفة وسألتنى عما أظن انى فاعل؟ لم تبدأ فى الصراخ بعد، كانت تظن أنها مزحة ما، رميت الأحزمة الأربعة على السرير وأقتربت منها، وقبل أن تبدأ فى الصراخ صفعتها بظهر يدى، وحملتها من الخلف وفمها يُدمى، واتجهت بها إلى حافة المضجع، جثمت عليها من الخلف وهى تحاول المقاومة، لم تستطع النهوض أو الالتفاف بسبب وزنى، نجحت فى شل حركة ذراعها الأيمن وأمسكت بيدى الأخرى أحد الأحزمة وقمت بربط ذراعها فى أحد أعمدة المضجع، بدأت فى البكاء والعويل، ربطت يدها الأخرى فى العمود الآخر وهى ما تزال تصرخ وتركل محاولةً الالتفاف لمعرفة ما الذى افعله، لا اذكر الآن ما كانت تقوله لى، غيرتُ من وضعى ونجحت فى شل حركة أرجُلِها بنفس الطريقة، فأصبحت فى وضع نجمة البحر تماماً، أرجلها وذراعيها موثقة فى أعمدة مضجعى الأربعة، كانت مازالت تصرخ بهستيرية عندما جذبتها من شعرها وكممت فمها بفوطة صغيرة وشريط لاصق عاد السكون إلى الغرفة، أبتعدت قليلاً عن مضجعى ونظرت إليها وهى هكذا، نظرت طويلاً، إنتصب قضيبى بشدة وأحسست بشبق لم اشعر به من قبل فى حياتى الجنسية، ذهبت إليها ورفعت تنورتها إلى أعلى، وأقتربت بوجهى من مؤخرتها، كانت ترتدى (جى سترنج) أسود، أحدى أختراعات هذا الزمن الجهنمية، تعطيهم حرية فى الحركة وتعطينا حرية فى الخيال، وضعها هذا مكننى من النظر إلى فرجها من الخلف، كان هناك تكوين هلالى الشكل ينتهى إلى الأسفل، أمسكت بحبل الـ (جى سترنج) وجذبته قليلا إلى اليسار فظهرت فتحة شرجها، ورأيت جزء صغير من فرجها تحيط به بعض الشعيرات الصغيرة ، أثارتنى هذه الصورة الجميلة، رفعت تنورتها تماماً حتى أصبحت تغطى ظهرها وبقيت أنا وحيدا مع هذا المنظر الطبيعى المثير، تحسست فخذيها، وجدتهما ساخنين من حر الغرفة وحرقة المقاومة الفاشلة، كانت تصدر أصوات غير مفهومة وأنا أفعل كل ذلك بها، ثم لمست مؤخرتها الطرية فوجدتها زلقه من العرق، وأنا مازلت أحدق فى هذا المنظر الطبيعى تحسست فتحة شرجها بإبهامى، ثم حاولت إدخال إبهامى فى تلك الفتحة، دخل إبهامى بصعوبة، ورجعت هى إلى المقاومة، محاولةً فك يديها، عندما قاومت أكثر، أدخلت إبهامى فيها أكثر حتى آخره، تخيلت قضيبى تعتصره هذه الفتحة الصغيرة الضيقة، أخرجت إبهامى من فتحة شرجها، وقمت بتمزيق الـ (جى سترنج) بعنف وسرعة، ثم خلعت ملابسى ونمت فوقها لم أكن أريد أن أدخل فيها قضيبى بعد، فقمت بإعتصار ثديها من الخلف وأنا فوق ظهرها، واللعب بحلمتها وشدها شداً خفيفاً، تمتمت بكلمات غير مفهومة وهى تبكى، تماديت فى إعتصار ثديها وأنا أحكُ قضيبى فى مؤخرتها وعندما أكتفيت نزلت من عليها ورجعت أنظر إليها وقضيبى وأنا واقفان فى منتصف الغرفة نداعب بعض جلست بين فخذيها ووضعت ذقنى على مرتبة السرير، تحسنت الرؤية كثيراً، أصبح فرجها كله فى مرمى بصرى، مددت يدى وتحسسته، وجدته مبتلاً وساخن، تعجبت لذلك، كيف إهتاجت هى فى مثل هذه الظروف؟ وقلت لنفسى أن فى الأغلب تلك هى ردود فعل لا إرادية لجسمها، وضعت إصبعين ثم ثلاث داخل فرجها، وبدأت أدخل وأخرج أصابعى من فرجها حتى أبتلت هى وأصابعى تماماً، أدخلت إبهام اليد الأخرى فى فتحة شرجها فى نفس الوقت، فأصبح إبهام يدى اليسرى فى فتحة شرجها، وثلاث أصابع من يدى اليمنى فى فرجها، بقيت على هذا الوضع بضع دقائق ثم غيرت وضعى وأصبحت على ركبتى، وتحسست فرجها برأس قضيبى، وأنا مازالت واضعاً إبهامى فى فتحة شرجها دفعت قضيبى بعمق وصعوبة فيها ولم أخرجة، أردت أن استمع لأنفاسها المضطربة المتلاحقة وأنا أدخُلها، أحسست بألم خفيف فى قضيبى سرعان ما زال بعد أن أخرجت بعضه من فتحتها، أدخلته كله مرة أخرى داخلها وبدأت أشعر بفتحتها تتسع قليلا، بلل فرجها وصل إلى خصيتى وتكون بعض من تلك المادة البيضاء التى تشبه اللعاب على نهاية قضيبى ، تلك المادة التى تظهر بسبب الخروج والدخول من الفرج، وضعت صدرى فوق ظهرها وأنا مازلت أدفعةُ فيها، ثم مددت يدى إلى مهبلها وتحسست طريقى إلى بظرها فوجدته نافراً، ضغطت عليه قليلاً وأنا مازلت أدفعةُ فيها فزاد بللها، استمريت فى هذا الوضع وهى تتأوه ولا تقاوم،أردت أن أمزق فرجها بقضيبى، ضاجعتها بقوة وأحسست بفتحتها تمتص قضيبى، شعرت بنبضات ذروتها القوية وهى ترتد عن قضيبى، أسرعت من حركتى أكثر حتى أقذف، وعندما أقتربت من الذروة أخرجت قضيبى من فرجها وقذفت سائلى الساخن على فتحة شرجها وعلى مؤخرتها متلذذً مر بعض الوقت حتى هدأت أنفاسنا، جذبتها من شعرها حتى أرى وجهها، فوجدتها تبكى، لم أشعر بشئ تجاه هذا البكاء، لم اشعر بشئ سوى برغبة جنسية مخيفة تريد الخروج من جسدى ومضاجعة أى شئ حى أو ميت أخذت زجاجة المياه التى دائما أضعها بجانب مضجعى وشربت منها وأنا انظر إليها وأفكر فى وضعى القادم معها، عندما شعرت بى متجه إليها بدأت فى الصراخ المكتوم، وجدت سائلى المنوى، أو ما تبقى منه، مازال على فتحة شرجها ومؤخرتها، فقررت أن أستعمله ليسهل من فعلتى القادمة، أغمست رأس قضيبى في سائلى المنوى، ثم حاولت أن أدخله فى فتحة شرجها، لم أستطع فى البداية أن أقتحم تلك الفتحة، أخذت أحاول وأحاول وهى تصرخ صراخً مكتوم من الألم، نجحت بعد عدة محاولات فى إدخال رأس قضيبى، شعرت بضغط شديد ولسعة فى قضيبى، كانت أول مرة أجرب هذا الوضع، لم أكن أعرف إذا ما كنت أفعلة صحيح أو لا، حاولت أن أدفع جزء آخر من قضيبى داخلها فزاد ألمى ولكنى عاندت الألم وأدخلته كله فى فتحت شرجها، بمرور الوقت قل الألم بعض الشئ، وبدأت اشعر بجمال ذلك الوضع، شعرت بضغط هائل على قضيبى، وعندما حاولت هى الحركة شعرت بلذة شديدة، فأخذت أحثها على الحركة أكثر بجذب شعرها بشدة حتى تتلوى، أخذت أدُكّها بقوة فى مؤخرتها وأنا ممسك بشعرها الجميل الذى طالما أحببت رائحتة فى أنفى وملمسه على جسدى، أثارنى كثيراً منظر قضيبى داخل فتحة شرجها، وجسدها الموثوق يحاول الفكاك، ومؤخرتها وأردافها تتجاوب مع حركات دفعى فيها، كانت مؤخرتها ترتفع قليلاً مع كل دفعة، كان صراخها المكتوم يرتفع كلما أدخلت قضيبى كله فيها، وصلت إلى الذروة بسرعة تلك المرة وقذفت كل سائلى داخلها، شعرت بلذة وشبق جنونى وأنا أخرج قضيبى من مؤخرتها، نظرت إلى فتحة شرجها فوجدت بعض من الدم فيها، أنهكنى هذا الوضع الجنسى تماما، خارت كل قواى، وأنهرت بجانبها على المضجع أفقت من غفوتى على بكاء مكتوم، كانت تبكى من الألم ومن ما فعلته بها، أرتديت ملابسى وبدأت أفكر فى ما الذى ستفعله بعد أن أحل وثاقها، لم أكترث إلى رد فعلها أو ما ستقوله، عندما حررت يديها لم تفعل شئ، وعندما حررت قدميها لم تفعل شئ، نَزعَت هى الشريط اللاصق من على فمها وأخرجت الفوطة منه، نظرت لى بهدوء ثم طلبت منى مغادرة الغرفة حتى ترتدى ملابسها، تعجبت كثيراً من مطلبها ولكنى إنصعت له، أخذت المفتاح معى ولم أغلق الباب تماما حتى أسمع ما تفعل، خرجت بعد وقت طويل مرتدية كل ملابسها، قالت أنها تريد مغادرة المنزل فقلت لها تفعل ما تشاء تَبِعتها حتى باب المنزل ورأيت أنها تواجه صعوبة فى المشى، وضعت يدها على مقبض الباب وقبل أن تفتحه إستدارت وقالت لى "أراك يوم الأربعاء القادم"، ثم فتحت الباب وخرجت من المنزل