دخلنا انا ودنيا الى الحمام ووقفنا عاريين تحت دش الماء ووقفت دنيا
تحت الدش وانا واقف انظر الى الماء وهي ينزلق على جسمها، وينحني عند
ملامسته لطيز دنيا، فما ان رأيت هذا المنظر جلست على ركبتي وبدأت في
تقبيل طيزها وتحريك لساني لأعلى وأسفل على شق طيزها، ثم ابعدت ردفيها
وادخلت لساني في طيزها الوردي الجميل وبدأت الحسه وهي تتأوه من
المتعة:"اممممم.....شعور جميل.... كمان...كمان.." واثناء لحسي لطيزها
استدارت دنيا واذا بكسها امام وجهي فقالت:" بوسني في كسي زي ما عملت
قبل شوية... يللا يا حبيبي...بوسني..بوسني....أه ه ه ه " فبدأت في تقبيل
كسها وثم لحسه ومصه بظرها بقوة مع إدخال اصبعي في كسها واخراجه ودنيا
تتأوه من المتعة، فاستمريت في اللحس...واللحس....واللحس....والمص....والعض
الخفيف لبظرها بشفايفي... حتى بدأت دنيا ترتعش ويخرج ماء
كسها الذي فرقت بينه وبين الماء بطعمه اللذيذ فبدأت بدعك
فمي وانفي ووجهي بكسها ولحسه بمتعة
وكأني لم اتذوق الكس في حياتي.. بعدها وقفت ونظرت لدنيا
وقلت:"دنيا مصيلي زبي.." فجلست دنيا على ركبها وبدأت في
المص بطريقة كانت فنية اكثر من المرة السابقة،
وهي تدخله داخل فمها تارة وتلعقه بلذة تارة اخرى وتصدر صوتا نتيجة لمص
زبي كصوت الجائع الذي يلتهم الطعام....كان هناك كرسي خشبي في الحمام،
فالتفت اليه، ثم اخرجت زبي من فم دنيا وقلت لها ان ترفع احدى ارجلها
على الكرسي وتضع يديها على ظهر الكرسي وتشد جسمها للخلف مع تقويس ظهرها
حتى برزت طيزها، فوقفت خلفها وقلت لها:" عايزة تحسي بإحساس جديد؟"
فقالت:"ايوه..اممم... ايه هوا؟" فقلت:" لحظة" فمددت يدي لبلسم الشعر
على حافة البانيو ودهنت زبي به... وادخلت رأس زبي في طيزها، فصرخت
دنيا:"أي...أي..انت بتعمل ايه...لأ...انت بتعورني" لم استطع ادخال زبي
كله في فتحة طيزها الضيقة خوفا من ان اجرح خرق طيزها.. فأدخلت نصفه
وبدأت في نيك طيزها بهدوء وهي واضعة رأسها على يديها وتتألم من جراء
ادخال زبي في طيزها واستمريت...انيك...انيك...انيك ..ثم اخرجت زبي من
طيزها وقلت لها :"اطلعي فوق الكرسي" فصعدت دنيا على الكرسي فحملها
وجعلت ارجلها تلتف حول وسطي ويديها حول رقبتي وبدأنا في تقبيل بعض وبدأ
زبي يبرد ويبحث عن مكان دافيء يدخل به فلم يجد سوى كس دنيا فوقه،
فأدخلته في كسها وبدأت ارفع دنيا وانزلها على زبي وهي مستمتعة
وتقول:"انا بتاعتك ياحياتي..نيكني ...ايوه...امممم..." فخرجت من الحمام
وهي معلقة على جسمي واتجهت الى غرفة نومي والقيها على طرف السرير وانا
واقف على رجلي انيكها نيكا مبرحا... ونظرت الى زبي وهي يدخل ويخرج من
كس دنيا وزادني ذلك هيجانا.. ثم اخرجته وقلت لدنيا:" اديني ظهرك واقعدي
على ايديكي ورجليك" فقالت:"لأ مش عايزاك تدخل زبك في طيزي، انا اتعورت
وما حبيتش الإحساس ده" فقلت:" لا انا مش حانيكك في طيزك ولا كسك....انا
حأعلمك حركة حلوة" فالصقت وجهي في طيزها وبدأت ألحس خرق طيزها نزولا
بلساني الى كسها وصعودا مرة اخرى ال خرق طيزها، واسمريت اكرر الحركة
حتى بدأت يديها بالإهتزاز وهي متكئة عليها على السرير، ثم باعدت بين
فخذيها ورفعت ساقيها على كتفي وقلت لها بأن تربط رجليها ببعض خلف
رقبتي، ففعلت ووضعت يدي على وسطها وحملتها ووقفت، فكانت وضعيتنا بأنني
حامل دنيا وهي معلقة على جسمي رأسا على عقب، فقالت:" ايه..الحركة دي.."
فقلت لها:" انتي مصي زبي وانا الحسلك كسك" ففعلت وادخلت زبي في فمها
وبدأت انا في لحس ومداعبة بظرها، كانت تلك حركة مفضلة لدي ��يعني مثل
حركة 69 لكن واحنا واقفين - ، رجلي دنيا لفوق معلقة على رقبتي ويديها
ممسكة بفخذي وهي تمص زبي بنهم....ثم تعبت دنيا وقالت :" تيكني في
كسي..." فوضعتها على السرير بنفس الوضعي السابقة ��مثل جلسة Doggy
Style اللي تخلي زب الواحد يتنقل من الكس للطيز بسهولة ��فأدخلت زبي في
كسها وهي تتأوه من المتعة وبدأت في نيكها "نيكا مبرحا جدا وسريعا"
وكانت ارداف طيزها تضرب على وسطي وتهتز نتيجة لنيكي لكسها وخروج زبي
ودخوله فيه مصدرة صوتا خفيفا مثل التصفيق، وبدأت اضرب ارداف طيزها وهي
تصرخ من الألم الى ان إحمرت وقربت من النشوة، فأخرجت زبي من كسها
وأدخلته سريعا في خرق طيزها، ادخلت زبي كله هذه المرة، وقذفت داخل
جسمها، قذفت المني داخل خرق طيزها، كانت احدى امنياتي، سعدت بذلك وبدأت
انا أتأوه كالوحش الذي نال مايريد، ودنيا تصرخ من الألم وتحاول ان تحرك
جسمها لتخرج زبي من طيزها دون جدوي، فقد كنت ضاغطا بثقل جسمي عليها،
فهدئت حركتي ونمت عليها وهدأت هي، وبدأت أخرج زبي من طيزها بهدوء وانظر
اليه وهو محمر من هول ما فعلت بها، فقلبتها على ظهرها وقبلتها قبلة
فرنسية وقلت:"معليش يا حياتي اصل انا كان لازم افضي في طيزك، لأني لو
فضيت في كسك ممكن تحملي وتبقى مصيبة" فوجدتها تبكي من الألم، فلحست
دموعها بلساني وقبلتها. جلسنا عرايا على السرير ونضم بعضنا الى بعض،
نظرت الى الساعة فاتضح لي ان الساعة وصلت الى السابعة والنصف مساء. لم
احس بالوقت معها فقمنا من على السرير وذهبنا للإستحمام ولبسنا ملابسنا
وقبل نزولي ناديت على الحارس وقلت له ان يأخذ ملابسي الى المكوجي حتى
يخلو الجو وتنزل دنيا دون ملاحظته،فخرجنا بسرعة وركبنا السيارة واتجهت
الى بيتها، واثناء الطريق اتصلت بـ"يوكوزونا" وقلت له اننا في الطريق
وسنصل خلال نصف ساعة لكي يرتب بعضه ويخرج حبيبته من بيته، وضللنا صامتين
ممسكين بأيدي بعض خلال الطريق، فنظرت الي دنيا وقالت:" خلاص؟ مش حنعمل مع
بعض تاني؟" قلت لها:"ماعرفش اذا قدرت تخرجي كل يوم ممكن نتنايك من
تاني" فقالت:انا قلت لأهلي انه بكرة عيد ميلاد وحدة صحبتي، لكن مافيش
عيد ميلاد ولاحاجة انا كنت عايزة اقعد هنا عشان اخرج معاك" فقلت:" طيب
ايه رأيك نتنايك بكرة؟" فوافقت وصلنا الى محل هدايا لكي تشتري دنيا
هدية حتى نحبك سبب خروجنا لشراء هدية لعيد ميلاد صديقتها وصلنا الى بيت
دنيا وصعدنا لغرفة المعيشة فإذا بـ"يوكوزونا" جالسا على الأريكة وهو
يدخن الأرجيلة وظهرت عليه علامات السعادة، فجلست الى جانبه وذهبت دنيا
لغرفتها. فقلت له:" ها ايه يا عم؟ احكيلي" فقال:" احكيلك ايه ولا ايه،
دانا نكتها نيك طلعته من عيونها" فقلت له:" وناوي تعمل معاها من تاني؟"
فقال:"ايوه بكرة لما دنيا تروح، انا حجيب صحبتي ووحدة تانية عشان اعمل
حفلة أورجي" فضحكت وقلت له:" طيب وان؟ نسيتني؟" فقال:" ياعم انت لوحدك
في الشقة دلوقت وتقدر تجيب البنات اللي انت عاوزهم، اتشطر وجيب"
فضحكنا وجلسنا نتحدث فقمت وقلت له انا عايزاروح البيت يللا قوم وصلني"
ثم ناديت دنيا وقلت:"يللا يادنيا انا ماشي وبكرة اعدي عليكي عشان اوديكي
عيدالميلاد" وركبت السيارة انا ويوكوزونا" ونحن في الطريق قال
لي:"بكرة تعال خد دنيا بدري شوية عشان اجيب البنات واخد وقت زيادة" فوافقت بسعادة
تحت الدش وانا واقف انظر الى الماء وهي ينزلق على جسمها، وينحني عند
ملامسته لطيز دنيا، فما ان رأيت هذا المنظر جلست على ركبتي وبدأت في
تقبيل طيزها وتحريك لساني لأعلى وأسفل على شق طيزها، ثم ابعدت ردفيها
وادخلت لساني في طيزها الوردي الجميل وبدأت الحسه وهي تتأوه من
المتعة:"اممممم.....شعور جميل.... كمان...كمان.." واثناء لحسي لطيزها
استدارت دنيا واذا بكسها امام وجهي فقالت:" بوسني في كسي زي ما عملت
قبل شوية... يللا يا حبيبي...بوسني..بوسني....أه ه ه ه " فبدأت في تقبيل
كسها وثم لحسه ومصه بظرها بقوة مع إدخال اصبعي في كسها واخراجه ودنيا
تتأوه من المتعة، فاستمريت في اللحس...واللحس....واللحس....والمص....والعض
الخفيف لبظرها بشفايفي... حتى بدأت دنيا ترتعش ويخرج ماء
كسها الذي فرقت بينه وبين الماء بطعمه اللذيذ فبدأت بدعك
فمي وانفي ووجهي بكسها ولحسه بمتعة
وكأني لم اتذوق الكس في حياتي.. بعدها وقفت ونظرت لدنيا
وقلت:"دنيا مصيلي زبي.." فجلست دنيا على ركبها وبدأت في
المص بطريقة كانت فنية اكثر من المرة السابقة،
وهي تدخله داخل فمها تارة وتلعقه بلذة تارة اخرى وتصدر صوتا نتيجة لمص
زبي كصوت الجائع الذي يلتهم الطعام....كان هناك كرسي خشبي في الحمام،
فالتفت اليه، ثم اخرجت زبي من فم دنيا وقلت لها ان ترفع احدى ارجلها
على الكرسي وتضع يديها على ظهر الكرسي وتشد جسمها للخلف مع تقويس ظهرها
حتى برزت طيزها، فوقفت خلفها وقلت لها:" عايزة تحسي بإحساس جديد؟"
فقالت:"ايوه..اممم... ايه هوا؟" فقلت:" لحظة" فمددت يدي لبلسم الشعر
على حافة البانيو ودهنت زبي به... وادخلت رأس زبي في طيزها، فصرخت
دنيا:"أي...أي..انت بتعمل ايه...لأ...انت بتعورني" لم استطع ادخال زبي
كله في فتحة طيزها الضيقة خوفا من ان اجرح خرق طيزها.. فأدخلت نصفه
وبدأت في نيك طيزها بهدوء وهي واضعة رأسها على يديها وتتألم من جراء
ادخال زبي في طيزها واستمريت...انيك...انيك...انيك ..ثم اخرجت زبي من
طيزها وقلت لها :"اطلعي فوق الكرسي" فصعدت دنيا على الكرسي فحملها
وجعلت ارجلها تلتف حول وسطي ويديها حول رقبتي وبدأنا في تقبيل بعض وبدأ
زبي يبرد ويبحث عن مكان دافيء يدخل به فلم يجد سوى كس دنيا فوقه،
فأدخلته في كسها وبدأت ارفع دنيا وانزلها على زبي وهي مستمتعة
وتقول:"انا بتاعتك ياحياتي..نيكني ...ايوه...امممم..." فخرجت من الحمام
وهي معلقة على جسمي واتجهت الى غرفة نومي والقيها على طرف السرير وانا
واقف على رجلي انيكها نيكا مبرحا... ونظرت الى زبي وهي يدخل ويخرج من
كس دنيا وزادني ذلك هيجانا.. ثم اخرجته وقلت لدنيا:" اديني ظهرك واقعدي
على ايديكي ورجليك" فقالت:"لأ مش عايزاك تدخل زبك في طيزي، انا اتعورت
وما حبيتش الإحساس ده" فقلت:" لا انا مش حانيكك في طيزك ولا كسك....انا
حأعلمك حركة حلوة" فالصقت وجهي في طيزها وبدأت ألحس خرق طيزها نزولا
بلساني الى كسها وصعودا مرة اخرى ال خرق طيزها، واسمريت اكرر الحركة
حتى بدأت يديها بالإهتزاز وهي متكئة عليها على السرير، ثم باعدت بين
فخذيها ورفعت ساقيها على كتفي وقلت لها بأن تربط رجليها ببعض خلف
رقبتي، ففعلت ووضعت يدي على وسطها وحملتها ووقفت، فكانت وضعيتنا بأنني
حامل دنيا وهي معلقة على جسمي رأسا على عقب، فقالت:" ايه..الحركة دي.."
فقلت لها:" انتي مصي زبي وانا الحسلك كسك" ففعلت وادخلت زبي في فمها
وبدأت انا في لحس ومداعبة بظرها، كانت تلك حركة مفضلة لدي ��يعني مثل
حركة 69 لكن واحنا واقفين - ، رجلي دنيا لفوق معلقة على رقبتي ويديها
ممسكة بفخذي وهي تمص زبي بنهم....ثم تعبت دنيا وقالت :" تيكني في
كسي..." فوضعتها على السرير بنفس الوضعي السابقة ��مثل جلسة Doggy
Style اللي تخلي زب الواحد يتنقل من الكس للطيز بسهولة ��فأدخلت زبي في
كسها وهي تتأوه من المتعة وبدأت في نيكها "نيكا مبرحا جدا وسريعا"
وكانت ارداف طيزها تضرب على وسطي وتهتز نتيجة لنيكي لكسها وخروج زبي
ودخوله فيه مصدرة صوتا خفيفا مثل التصفيق، وبدأت اضرب ارداف طيزها وهي
تصرخ من الألم الى ان إحمرت وقربت من النشوة، فأخرجت زبي من كسها
وأدخلته سريعا في خرق طيزها، ادخلت زبي كله هذه المرة، وقذفت داخل
جسمها، قذفت المني داخل خرق طيزها، كانت احدى امنياتي، سعدت بذلك وبدأت
انا أتأوه كالوحش الذي نال مايريد، ودنيا تصرخ من الألم وتحاول ان تحرك
جسمها لتخرج زبي من طيزها دون جدوي، فقد كنت ضاغطا بثقل جسمي عليها،
فهدئت حركتي ونمت عليها وهدأت هي، وبدأت أخرج زبي من طيزها بهدوء وانظر
اليه وهو محمر من هول ما فعلت بها، فقلبتها على ظهرها وقبلتها قبلة
فرنسية وقلت:"معليش يا حياتي اصل انا كان لازم افضي في طيزك، لأني لو
فضيت في كسك ممكن تحملي وتبقى مصيبة" فوجدتها تبكي من الألم، فلحست
دموعها بلساني وقبلتها. جلسنا عرايا على السرير ونضم بعضنا الى بعض،
نظرت الى الساعة فاتضح لي ان الساعة وصلت الى السابعة والنصف مساء. لم
احس بالوقت معها فقمنا من على السرير وذهبنا للإستحمام ولبسنا ملابسنا
وقبل نزولي ناديت على الحارس وقلت له ان يأخذ ملابسي الى المكوجي حتى
يخلو الجو وتنزل دنيا دون ملاحظته،فخرجنا بسرعة وركبنا السيارة واتجهت
الى بيتها، واثناء الطريق اتصلت بـ"يوكوزونا" وقلت له اننا في الطريق
وسنصل خلال نصف ساعة لكي يرتب بعضه ويخرج حبيبته من بيته، وضللنا صامتين
ممسكين بأيدي بعض خلال الطريق، فنظرت الي دنيا وقالت:" خلاص؟ مش حنعمل مع
بعض تاني؟" قلت لها:"ماعرفش اذا قدرت تخرجي كل يوم ممكن نتنايك من
تاني" فقالت:انا قلت لأهلي انه بكرة عيد ميلاد وحدة صحبتي، لكن مافيش
عيد ميلاد ولاحاجة انا كنت عايزة اقعد هنا عشان اخرج معاك" فقلت:" طيب
ايه رأيك نتنايك بكرة؟" فوافقت وصلنا الى محل هدايا لكي تشتري دنيا
هدية حتى نحبك سبب خروجنا لشراء هدية لعيد ميلاد صديقتها وصلنا الى بيت
دنيا وصعدنا لغرفة المعيشة فإذا بـ"يوكوزونا" جالسا على الأريكة وهو
يدخن الأرجيلة وظهرت عليه علامات السعادة، فجلست الى جانبه وذهبت دنيا
لغرفتها. فقلت له:" ها ايه يا عم؟ احكيلي" فقال:" احكيلك ايه ولا ايه،
دانا نكتها نيك طلعته من عيونها" فقلت له:" وناوي تعمل معاها من تاني؟"
فقال:"ايوه بكرة لما دنيا تروح، انا حجيب صحبتي ووحدة تانية عشان اعمل
حفلة أورجي" فضحكت وقلت له:" طيب وان؟ نسيتني؟" فقال:" ياعم انت لوحدك
في الشقة دلوقت وتقدر تجيب البنات اللي انت عاوزهم، اتشطر وجيب"
فضحكنا وجلسنا نتحدث فقمت وقلت له انا عايزاروح البيت يللا قوم وصلني"
ثم ناديت دنيا وقلت:"يللا يادنيا انا ماشي وبكرة اعدي عليكي عشان اوديكي
عيدالميلاد" وركبت السيارة انا ويوكوزونا" ونحن في الطريق قال
لي:"بكرة تعال خد دنيا بدري شوية عشان اجيب البنات واخد وقت زيادة" فوافقت بسعادة