لم تكن نورا قادرة علي الحراك فتركت شهيرة تلعق بها كيفما تشاء بينما هي قد فقدت الإحساس تماما في منطقة مؤخرتها وشرجها مما فعله بها شكري ثم ألبستها شهيرة جلبابها ودثرتها بالغطاء لتغفو نورا إغفاءة عميقة بعد مجهود شكري المضني وذهبت شهيرة لتنام بغرفتها وهي تتعجب مما رأت فلم تكن تتوقع أن والدها يمكنه أن ينظر لفتاه بمثل سن نورافي اليوم التالي بينما كانت نورا بمدرستها أسرعت نحو صديقتها همس واضطرت أن تروي لها ماحدث بالتفصيل بينما الفتاه قد تاهت بعالم أخر بعيدا عن شهيره وهي تتصور ذلك القضيب العملاق والفتاه المسكينة التي يخترقها القضيب في قوة ونشاط بينما تتلوي هي ولا يعلم من يري هل تتلوي من المتعة أم من الألم أم من كلاهما، وجدت شهيرة همس شاردة بدنيا أخري بعيدا عن الواقع فأعادتها للواقع بلكمها في ثديها وهي تضحك وتقول لها إيييييه ... رحتي فين، لتتنهد همس وقد اشتعل جسدها فجسد المراهقات مشتعل بدون إي إثارة ولكن ما سمعته من شهيرة يثير إمرأه خبيرة فقالت لها همس طيب وإيه المطلوب مني؟؟ فقالت لها شهيرة عاوزة أعرف من باباكي إيه اللي ممكن يحصل لنورا ... لو شفتيها من ورا يا همس تصعب عليكي ... خرمها مفتوح خالص، فقالت لها همس أنا ما أعرفش أسأل بابا إزاي ... بأقولك ما تاخديها وترحيله العيادة, فقالت لها شهيرة بس مش عارفة أخرج معاها إزاي ... لكن حأشوفومر اليوم كالمعتاد بينما شهيرة تفكر في كيفية الخروج مع نورا لاصطحابها للطبيب بينما لم يكف شكري عن التحرش بنورا فكلما إقتربت منه اصبح ينتهز الفرص ليمد يده لجسدها يلتقط ثديا أو يحرك فلقة مؤخرتها بينما كلماته الخارجة تثيرها فكان يقول لها إيه أخبار طيزك يا نورا ... جاهزة أنيكك بالليل ... عجبك زبي، فكانت نورا تشعر ببلل ينساب منها مع كلماته وهي متخوفة من الليل فهي ليست علي استعداد لكي تغامر مرة أخري بإدخال قضيبه بأمعائها وكانت تفكر بأن تقول له بأنها ليست عذراء فهذا أرحم لها من ألام الشرجأتي الليل ونام الجميع بينما كانت نورا تستغيث بشهيرة محاولة تجنب قضيب والدها لكنه في موعده خرج من غرفته متوجها مطبخ وتوارت شهيرة مسرعة بينما لم تكن نورا تتظاهر بالنوم بل كانت واقفة فاحتضنها شكري من الخلف وهو يتحسس أثدائها ويحرك وسطه ليدلك قضيبه بمؤخرتها فإبتعدت نورا وجلست علي فراشها فوقف أمامها وأنزل ملابسه لتواجه قضيبه الضخم مباشرة أمام وجهها، نظرت نورا للقضيب الضخم نظره حنق ورغبة في أن تبتره من مكانه ولكنه عندما أطال وجوده أمام عينيها وبدات تتأمله بدا قلبها يرق فلا يوجد أنثى تستطيع أن تكره قضيبا مهما قاست منه فهو جزء من أحشائها وهو القادر علي إطفاء لهيب الجسد المستعر بداخل كل فتاه، قد لا يمكنها البوح بحبها للقضيب ولكنها لا تستطيع إنكار ذلك بينها وبين نفسها، مدت نورا يدها وأمسكت بقضيبه ونظرت لشكري تقول بنظرة رعب كبير أوي عليا يا سيدي ... أنا إتعذبت إمبارح حرام عليك، فقال لها وهو يبتسم مفتخرا بقضيبه ولسة عذاب النهاردة بع ما فتحتك إمبارحخرج علي من حجرته متسللا ومحاولا تلقي بعض الجنس بعد
حرمان وما أن وصل للمطبخ حتي رأي والده ونورا ممسكة بقضيبه تلعقه فسارع بالاختفاء ليصطدم بجسد حار ولين فهو جسد أخته شهيرة التي تقف تراقب المشهد فوضعت يدها مسرعة علي فمه وهي تؤشر له بالصمت والوقوف بجوارها، مد شكري يديه وسحب نورا من علي الأرض وفي لحظات جعلها جسدا عاريا وإبتعد قليلا وهو يتأمل لحمها وجسدها بينما شعرت هي بالخجل فحاولت أن تداري ثدياها وكسها ولكنه جذب يداها ليشعرها بالعري التام فاستسلمت شهيرة بعدما شعرت بلذة من تلك العيون التي تسري فوق لحمها وشعورها بالعري وهو يديرها ليري جسدها من كل اتجاه بينما التهب كل من علي وشهيرة فاستند علي للحائط وجذب شهيرة أمامه لتستند بظهرها علي جسده وبدأت تحرك مؤخرتها لتفركها بقضيبه المنتصب بينما مد علي يداه ليرفع فستان شهيرة وبدأ يفرك لها زنبورها المنتصب، كان شكري قد إرتوي من رؤية جسد نورا فأمرها بأن تجثو فوق فراشها علي أربع مثلما فعلت أمس ولكنها وقفت تترجاه بالا يقربها من شرجها ثانيه وهي علي استعداد لتلبية أي أمر له فنظر لها نظرة خبيثة وقال لها طيب نامي علي ظهرك، فإستلقت نورا له علي ظهرها بي نما إقترب هو من شفراتها وبدأ يلعقهما وهو يفكر بأنه سينتزع بكارة الفتاة فهو لا يعلم بأنها قد فقدت بكارتها علي يد إبنه علي، أكثر شكري من لعق شفرات نورا ورضاعة زنبورها حتي جنت نورا وقالت له كفاية يا سيدي ... حرام مش قادرة أستحمل ... دخله ... دخله جوايا .... نيكني يا سيدي حاموت، ففرح شكري بمهارته وإقترب بقضيبه يدلكه بين أفخاذ نورا بينما رفع ساقيها ووضعهما فوق كتفيه ويده تعتصر حلمة ثديها، كان علي وشهيرة علي أشدهما مما يريا فأخرج علي قضيبه ورفع فستان أخته من الخلف وأزاح لباسها جانبا ووضع قضيبه بين فلقتي مؤخرتها فلم يعجب ذلك شهيرة فمدت يدها من بين فخذاها لتمسك قضيبه وتضع رأسه فوق شرجها وتدفع جسدها للخلف فمرق قضيب علي بشرجها مع قليل من الضغط فقال علي لأخته إيه ده يا شهيرة ... إنتي فايته من كل حته؟؟ فأشارت له بالصمت وعيناها تراقبان حركات والدها وقد شعرت بالانتصاب المتكتل بشرجها، كان شكري قد بلل قضيبه من شفرات نورا وهى تنظر له متخوفه من تلك اللحظة التي سيقتحم بها جسدها ولكن حانت تلك اللحظة بأسرع مما تتوقع فقد إنتصب شكري علي يديه وهو ناظرا بعيناها ثم بدأ بدفع قضيبه العملاق بين شفراتها ليجد أول مسلكه ويحاول إكمال المسيرة، كان مهبل نورا لا يزال
ضيقا فلم يمر به سوي قضيب علي الذي لم يكمل تمتم نموه بعد وشعر شكري بمدي ضيق نورا وأسعده ذلك فقد مل من مهبل ليلي المتسع فبدأ يزيد من دفعاته بداخل نورا التي شعرت بأن مهبلها يتمزق وكأنها تفقد بكارتها من جديد فظهرت معالم الألم علي وجهها لترضي غرور شكري الذي كان يتوهم بأنه يفض بكارتها الأنفلتت صرخة من بين شفاه نورا فأسرع شكري بوضع كفه فوق فمها وقد استلقى بكامله فوق جسدها الصغير وقد كانت رأس قضيبه قد مرت بداخل نورا وأوسعت الطريق قليلا لباقي القضيب لكي يتبعها فتأكد شكري من كتم أنفاس الفتاه جيدا ليدفع قضيبه بعنف بداخل جسدها وهو ينظر مستمتعا بعلامات الألم التي تبدوا منها بينما نورا كانت قد نشبت أظافرها بلحم ظهره من ألمها وهي تشعر بأن مهبلها يتمزق وقد انسحق زنبورها وشفراتها تحت وطأة ذلك القضيب العملاق،شعر شكري بنهاية مهبل نورا فأوقف حركته قليلا لتهدا نورا ثم أزاح يده ليستمع لأنفاسها اللاهثة وهي تخرج من بين شفتيها بينما نظرتها تدل علي عدم تصديقها بأن شكري قد استطاع إدخال قضيبه بداخلها فإبتسمت وهي تنظر للأسفل فقد إنتهت فترة الألم وعيها تلقي المتعة الأن فأطلقت العنان لشهوة جسدها وتحولت أظافرها المتشبثةبلحم شكري لمداعبات لطيفة ورعبها لابتسامه بينما بدأ شكري فى إنجاز مهمته فبدأ يحرك قضيبه خارجا وداخلا بينما شفرات نورا تتبعه أينما ذهب وشعرت الفتاه بمتعة لم يسبق لها مثيل فقد كان مهبلها قابضا تماما علي قضيب شكري فبدأت تتلوي وكأنها تؤدي رقصة جنسية اسفل جسده بينما كان علي قد ثارت ثائرته علي شرج شهيرة فبدأ يجذبها بعنف علي جسده وهو فاتحا فلقتاها ليدخله لأخر جزء منه بشرجها قبلما يخرجه من جسدها ويعيد إدخاله ويده لم تفارق شفراتها سوي ليرفعها ويتذوق ما تبلل من أصابعه ثم يعيد ده ثانية تداعب الشفرات الملتهبة وكذلك شهيرة كانت تارة تقبض علي أحد ثدييها تعتصره وتارة تمد يديها مت بين أفخاذها تجذب علي من خصيتاه وتدلكهما بين فخذيها محاولة إدخال أحد الخصيتين بين شفراتها وهي تشاهد خصيتي والدها وهما يقرعان لحم نورا العاريأتت نورا شهوتها عدة مرات بينما لم يأتي شكري بشهوته فهوكان متمتعا بمشاهدة نورا وهي تتلوي أمامه حتي رأها وقد خارت قواها وذهبت بإغمائه فراوده شيطانه فأخرج قضيبه من كسها الذي لم يصر ضيقا بعد وقام بقلبها علي وجهها فأدركت نورا فيما يفكر شكري وحاولت النهوض وهي تقول مسرعة لأ ... لأ يا سيدي، ولكن جملتها لم تتم فقد كانت الكف التي تطبق علي شفتاها جاهزة لكتم أنفاسها بينما هبط جسد شكري الثقيل فوقها ليرقدها وقضيبه يتحسس طريقه لشرجها، عندها ارتعشت شهيرة وهي تقول بهمس وسرعة لعلي حينيكها في طيزها، ونظرت لتري شرج نورا واضحا وهو يتسع تحت وطأة قضيب أباها فلم تتحمل وارتعشت بشهوتها بينما كانت نورا تعاني إنفراج شرجها بشدة وكلما حاولت النهوض وجدت أن حركتها تساعد قضيب شكري علي الدخول فاستسلمت ليخترق قضيب شكري شرجها للمرة الثانية وهو مستمتعا بمعاناة نورا وألمها أسفل جسده، ما أن أتت شهيرة شهوتها حتي أبعدت جسدها عن جسد علي أخيها ليخرج قضيبه من جسدها ثم جثت أمامه تمتص قضيبه بشغف فهي ترغب في أن تمتص منيه قبلما ينتهي والدها لكي تلحق منيه قبلما يجف فوق نورا، كان شكري يهتز فوق نورا بشدة بعدما سحب جسدها ليجع لها تجثو أمامه وقد استسلم شرجها فكان يخرج قضيبه خارجا ليجلد به لحم مؤخرتها ثم يعيد إدخاله من جديد وهو بنظر ليد نورا التي تقبض بشدة علي وسادتها مع كل دخول لقضيبه وقد كانت شهيرة مستثارة من عنف أبيها الجنسي وحبه لإيلام نورا وعندها بدأت تشعر برغبتها في أن يقيدها والدها بسريرها ويمارس معها الجنس بدون رضاها فأسرعت حركتها علي قضيب علي فلبي نداء شفتيها وألقي لها بكمية هائلة من المني فقد كان محروما لعده أيام وقد إختزن منيه بخصيتيه فلعقت شهيرة بعضا منه بينما دلكت البقية بوجهها وعلي رقبتها وكأنها تتعطر بعطر غالي الثمن حتي أنهت أخر قطرة من داخل قضيب علي فأسرع علي عائده لغرفته قبلما ينتهي والده بينما بقت شهيرة وهي تنتظر بفارغ الصبر مني والدها، ولم يتأخر والدها كثيرا فسحب قضيبه من شرج نورا ليلقي بدفعاته المتتالية فوق ظهرها بينما انهارت نورا فوق فراشها وشكري يلطمها بقضيبه فوق مؤخرتها متمسكا بإنزال أخر قطرة فوق جسدها ثم قام ورفع ملابسه وتركها عارية كما تركها بالأمس وعاد لغرفته فأسرعت شهيرة تنظف نورا وكأنها تعتذر لها عن أفعال والدها بأكلها منيه من فوق جسدها.
إستيقظت نورا في الصباح التالي وهي مصممة علي إنهاء تلك اللعبة مه شكري وفضح أمره أمام ليلي لتتمكن من الذهاب لكوثر فبدأت تعد عدتها منذ الصباح، فبمجرد خروج الجميع وخلو المنزل عليها مع ليلي حتي أخذت أحد ألبستها ودسته أسفل وسادة شكري بينما بدأت بالتظاهر بأنها تبحث عن شئ مفقود منها فسألتها ليلي مالك يا بنت بتدوري علي إيه؟ فقالت نورا أبدا يا ستي ... بس فيه حاجة مش لاقياها، فقالت ليلي إيه هو اللي مش لاقياه؟ فردت نورا والحرج باديا علي وجهها كيلوت من عندي، فصرخت بها ليلي مستنكرة وقائلة هو يعني حيروح فين ... شايفانا حرامية قدامك؟؟؟ فردت نورا أبدا والله يا ستي ما أقصدش، وذهبت بعيدا عن ليلي لتكمل أعمال المنزلبعد قليل دخلت ليلي الحجرة وتمددت فوق السرير لتجد طرف شئ أحمر خارجا من أسفل وسادة زوجها فمدت يدها تسحبه وإذا بها تجد لباس نورا بأسفل الوسادة، شعرت ليلي بالدم يندفع لرأسها وشلت عن التفكير ولم تعلم ماذا تفعل فهل يشتهي زوجها الخادمة أم هو علي علاقة معها؟؟ إنها شعرت بتغير ممارسته للجنس خلال اليومين الماضيين فقد عاد لأوج شبابه وقد كانت تنام مباشرة بعدما ينتهي منها وكان قضيبه لا يزال منتصبا وكأنه يستعد لمغامرة أخري، آلاف الأفكار مرت برأس ليلي حتي دخلت عليها نورا لتري لباسها بيد ليلي فتقول صائحة أيوة هو ده يا ستي، فألقته ليلي بعنف في وجهها وهي تقول خديه وغوري من قدامي، فأخذته نورا وخرجت من الغرفة وهي تبتسم فخطتها تسير علي ما يرامفي الليل كان شكري يعاشر ليلي بينما كانت هي تفكر بعيدا عنه فيما كان يفعل لباس نورا معه بينما بالخارج كانت شهيرة قد ذهبت لنورا التي أقنعتها بضرورة العودة لحجرتها وأوهمتها بأن والدها كاد أن يشعر بها بالأمس مما أخاف شهيرة وقررت عدم المشاهدة في تلك الليلة فانسحبت خارجة لغرفتها وأغلقت بابها بإحكامإنتهي شكري من ليلي التي تصنعت الغيبوبة والنوم العميق لتجد زوجها قد انسل خارجا من الغرفة بعدما نظر لها وسمع أصوات نومها العميق وقررت الانتظار قليلا لكي تضبطه متلبسا، بينما خرج شكري ليذهب لنورا فوجدها نائمة علي فراشها فأبعد عنها الغطاء كاشفا جسدها وجثم فوقها يقبلها ولكنها في تلك اليوم كان يجب عليها عدم الخضوع والمقاومة فبدأت تحاول مقاومته ودفعه بعيدا لكن هيهات مع ذلك الجسد الضخم الذي يجثو فوقها فلم تعلم كيف طار لباسها من بين فخذاها وكيف وصل فستانها لرقبتها وفي طريقه للخروج تماما من جسدها لتصير بعد لحظات عارية تماما ولا حول لها ولا قوه بينما قد خرج قضيب شكري ليسلك مسلكه بجسدها، خرجت ليلي بهدوء من الغرفة وهي تنصت لتسمع بعض الهمس الصادر من المطبخ فتسللت ببطئ لتجد زوجها جاثيا فوق نورا وقد أنزل ملابسه بينما نورا عارية تماما وساقيها مرفوعتان وممسوكتان بقبضة من حديد بيد شكري بينما يمسك بقضيبه ويمرره بين شفراتها مستعدا للإدخال، أضاءت ليلي نور المطبخ وهي تصرخ يالهوتي ... إلحقوني يا ناس، بالطبع هب شكري مسرعا وهو يرفع سرواله ليداري عورته بينما خرج الأولاد من غرفهم علي صرخات الأم ليجدوا أب يهم محاولا إسكات فمها بينما هي مستمرة في الصراخ ونورا عارية علي الأرض وتحاول ليلي ركلها بأقدامها وهي تقول يا بنت الكلب ... لمناكي من الشوارع تكون دي جزاتنا، وتقول نورا بينما تحاول الوصول لجلبابها والله ما ليش ذنب يا ستي، ولكن ليلي ركلت ملابسها بعيدا وهي تجذبها عارية من شعرها وتقول والله لأطردك عريانة فى الشارع يا بنت الوسخة خلي كلاب السكك تأكل لحمك، بينما كان شكري يحاول جذب ليلي وكذلك أسرعت شهيرة لتمسك جلباب نورا وتقذفه لها لتداري لحمها العاري بينما تصرخ ليلي أدخلوا أودكم ... محدش ليه دعوة ... سيبوني، وبالكاد إستطاعت نورا أن تدخل جلبابها برقبتها ولم تكن قد أكملت
لبسه بعد لينفتح باب الشقة وتقذفها ليلي بعنف خارجا بينما أسرع شكري يتواري عن الأنظار فقد وجد أغلي سكان البناية قد فتحوا أبوابهم ليستطلعوا ما حدث، بينما نورا تحاول تغطية لحمها الذي رأته العيون بالخارج والسباب ينهال عليها ويصفها بأبشع الألفاظ، تمكنت نورا من الوقوف وجذب جلبابها علي جسدها وأسرعت نازلة علي السلم وهي تبكي فلم تتوقع تلك الفضيحة من ليلي ووجدت نفسها بالشارع في منتصف الليل وهي حافية الأقدام ولا تردي سوي جلبابا لا يوجد شيئا بأسفله ولا يوجد معها نقود، ولكنها ظلت تجري محاولة الإبتعاد عن العيون التي شعرت بأنها تتبعها حتي هدأت قليلا وعلمت بالورطة التي أسقطت نفسها بها، فهي لا تعلم مسكن كوثر ولا كيف تتصل بها بينما وصلت لمكان لا تعرف عنه شيئا فحاولت الاستدارة لتعود لسيدتها ليلي
تقبل قدماها وتطلب منها الصفح ولكنها وجدت الشوارع كلها متشابهة ولا تعلم من أين تذهب فوقفت حائرة وبدأت دموعها تنهمر باكية وهي فى موقف لا تحسد عليه.كان الطريق خاويا سوي بعض السيارات التي تمر مسرعة علي الطريق حيث كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة ليلا بينما كانت سيارة تسير بهدوء قد إقتربت من نورا ليخرج شاب رأسه من نافذة السيارة وهو يغازلها بكلمات تدعوها لقضاء الليل معه بينما هي تقف حافية القدمان وقابضة علي عنق جلبابها وكأنها تستر أثدائها ودموعها تنهمر، دوت كلمة ليلي بأذنها عندما قالت خلي كلاب السكك يأكلوا لحمك، فها هي الأن أمام أحد الكلاب الذي يستعد ليأكل لحمها فنظرت حولها ووجدت إحدي العمارات بابها مفتوحا فأسرعت لتدخل بها ووجدت ركنا مظلما بجوار السلم فجلست علي الأرض بالظلام وهي تفكر بما ستفعل بعد ذلكمر الليل طويلا علي نورا فبعد خمس ساعات كان نور الفجر قد أشرق وقد كان الليل هادئا إلا من صعود أربعة سكارى شابان وفتاتان للعمارة وكل فتاه تسأل مرافقها عن أجرتها قبل الصعود معهم للشقة وكانت تلك أول معلومات نورا عن حياة الليل، عندما أشرقت الشمس خرج بواب أسمر اللون ليجد نورا جالسة علي الأرض بجوار سلم العمارة بينما ملابسها قد اتسخت وشعرها قد تجعد وأصبحت كأبناء الشوارع في مظهرها فأسرع يمسك بها وهو يصيح إنتي بتعملي إيه هنا؟؟؟ إنت لازم حرامية ... أنا حأوديكي القسم، فبكت نورا وهي تقسم له بأنها لم تفعل شيئا وهو مصر علي أن يمر بها علي السكان ليسألهم إن كان قد سرق من أحدهم شيئا فشعرت نورا بالخوف الشديد ولم تجد بدأ من عض يد البواب القابضة عليها فأطلق صرخة وتركها لتنطلق مرة أخري هاربة وهي تنظر حولها ولا تعلم أين تذهب، مرت ساعات ونورا تحاول العودة لمسكن ليلي ولكنها كلما حاولت تجد نفسها وقد دخلت بشوارع لا تعرفها بينما عيون الناس ترقبها فقد كان واضحا من اهتزاز لحمها أنها لا ترتدي شيئا تحت ذلك الجلباب المهلهل ولكن تلك العيون قد اختلفت فبدلا من عيون الطبقة الراقية التي كانت تراها بمنزل ليلي أو ك وثر أصبحت عيون الباعة الجائلين أو عمال جمع القمامة فمظهرها المتسخ لا يسمح لأحد من أصحاب الطبقة الراقية بالنظر إليها حتي شعرت نورا بالتعب والجوع فلجأت لأسفل أحد الكباري لتجلس قليلا وكانت شمس الظهيرة قد انتصفت وبدأ العرق يبلل جلبابها فيلتصق بجسدها العاري فأثرت الجلوس أسفل الكوبريمر أمامها بعض من الفتيات اللائى يتأبطن أذرع أزواجهن أو محبيهن وكم تمنت نورا أن تجد لها حبيبا أو زوجا يرأف بمشاعرها ويرويها من حنان حضنه بدون خوف وتشعر معه بالأمان، مرالوقت عليها وبدأ يتجمع حولها بعض الصبية المراهقين وكل منهم يحاول أن يحدثها أو يأخذها في طريقه ليفرغ بها شهوته حتي تجرأ أحدهم وأدخل يده بالقوة من جلبابها وامسك ثديها بقوة شديدة حتي شعرت بأنه سينتزعه من جسدها فصرخت بقوة قبلما تنهار باكية لتجد أحد الأشخاص يقترب منها وهو يبعد عنها أولئك الصبية ويقول لها في حنان مالك يا بنتي؟ كان الرجل في حوالي الأربعين من عمره ويبدوا عليه الوقار فنظرت له باكية وهي تقول تهت يا عم ومش عارفة أرجع بيتنا، فقال لها فين بيتكم؟؟ فردت مش عارفة، فحاول الاستفسار منها أكثر وعندما وجدها لا تعرف حتي إسم الشارع قال لها طيب قومي معايا ... تعالي أقعدي مع أولادي فى البيت لغاية ما نعرف أهلك فين، وأمسكها من ذراعها وهو يكمل كلامه قائلا قومي تعالي كلي لك حاجة ونامي ... تلاقيكي تعبانة ... شكلك مش وش بهدله، شعرت نورا بالاطمئنان لحديثه فقامت معه وأركبها سيارة قديمة وما أن بدأ في السير حتي شعرت نورا بتعبها ف أغمضت عينيها وراحت في سبات عميقلم تعرف نورا كم مر من الوقت عندما فتحت عيناها علي السيارة وهو تهتز بشدة ففتحت عيناها لتجد نفسها بمنطقة شبه صحراوية بينما تظهر المنازل من بعد والسيارة تتوغل فى الصحراء أكثر فقالت إحنا رايحين فين؟؟ فرد عليها الرجل قائلا قربنا نوصل، فلمحت نورا مبني مغلق مقام من الصاج والسيارة تتجه إليه ولم تلبث أن توقفت أمامه وقال لها الرجل يلا إنزلي معايا، فردت بخوف قائلة فين؟؟؟ هنا؟؟؟ وعندها تغيرت نظرة الرجل الطيب ليقول لها بأقولك إنزلي ... ولما المعلم فرج يقول كلمة ما يحبش يكررها تاني، وفتح باب السيارة وخرج لينظر خلفه فوجدها لا تزال بالسيارة فاتجه للباب وفتحه بعنف وعيناه قد صارا حمراوين ولم يتفوه بكلمة وإنما مد يده ليجذب نورا من شعرها ويجذبها لتقع من السيارة علي الأرض ويغلق باب السيارة ويجرها خلفه وهي تصرخ وهو يضحك علي صرخاتها قائلا اصرخي لغاية بكرة الصبح هنا ما فيش حد يسمعك، ثم صرخ بصوت جهور واد يا شلاطة ... افتح الباب، ففتحت ثغرة صغيرة بالصاج ليدخل منها فرج وهو يجذب نورا خلفه على الأرض ويلقيها داخلا بينما شلاطة يقول لفرج إيه دي يا معلم ... صيده جديده، فرد فرج قائلا أيوة يا واد بس علي ال له تستاهل قرشين كويسين، ثم سار إلي الداخل هو يقول لشلاطة هاتهالي أجربها، فمد شلاطه يده لنورا يجذبها من الأرض قائلا قومي ياختي ... قومي يا حلوة يلاكانت نورا تحاول النظر حولها لتري أين هي ولكن الظلام كان دامسا بالداخل ولم تعتد عينيها علي الظلام من نور الشمس المبهر بالخارج ولكن تناهى لأسماعها بعض الضحكات الخارجة لصوت فتاه لم تعلم أين هي بينما لمحت بعض الأجساد مكومة بالأرض، جذبها شلاطة لتقوم معه ليصعد بها مكانا أعلي من باقي الغرفة وإن كان مفتوحا فيري منه فرج كل من بالغرفة الواسعة ويوجد بركن منه سرير خشبي قديم وقد جلس عليه فرج وحل أزرار قميصه ليظهر صدره العاري بينما ثدياه بارزان من سمنته، أحضرها شلاطه وأمسك يديها من الخلف وجعلها فى مواجهة فرج الذي قال لها وهو يمد يده لوجهها إيه يا حلوة . خايفة، تحسس فرج بشرة وجهها بينما تحاول نورا التخلص من قبضة شلاطة ولكنها لم تستطع فقال لها فرج لا لا لا ... ما تتعبيناش معاكي لحسن نزعل ... وإنتي ما جربتيش زعل فرج، ومد يديه وأمسك جلبابها من المقدمة بيديه الإثنتين وجذبه ليشقة نصفين بلمح البصر وإنطلقت صرخت نورا لتسمع علي أثرها صوت الفتاه الضاحكة وقد أطلقت ضحكتها الخارجة وهي تقول نيك يا معلم نيك ... هنيالك البنت، نظر فرج لجسد نورا وهو يقول دا إنتي مش لابسة حاجة خالص ... إيه يا بنت بتشتغلي شرموطة ولا إيه، لم ترد نورا ويده تتحرك علي جسدها يقلب أثدائها ثم نزل بها يتفحص كسها وزنبورها ثم قال البنت دي حلوة يا واد يا شلاطة ... حنطلع منها بقرشين كويسين ... وريني طيزها، فأدارها شلاطة بينما جذب فرج الجلباب تماما من علي جسدها لتصير عارية ومد يده يفتح مؤخرتها وبيده الأخري يحاول إدخال إصبعه بشرجها فوجده قد مر سريعا بينما كانت نورا تقبل يد شلاطة الممسكة بها وهي تقول من وسط دموعها سيبوني ... الله يخليكم سيبوني، بينما فرج يدخل إصبعا أخر ويجد شرج نورا متقبلا لإصبعين براحة تامة فيقول وهو يخرج أصابعه البنت دي مش حتتعبنا ... البنت جاهزة من كله، ثم قام فرج من فوق السرير وهو يخلع بنطلونه ويقول لشلاطة خلاص سيبهالي أجربها، فدفعها شلاطة لتسقط عارية فوق سرير فرج وهو ينظر لها ويضحك بينما يخلع لباسه ويسقطه من بين فخذاه وقد صار عاريا تماما، جذبت نورا كل أعضائها لتتكور فوق السرير وهي تبكي خائفة بينما سمعت صوت الفتاه مرة أخري تقول ما تنسيش يا بنت تقولي أح أوف، ثم ضحكت ليتبعها صوت شلاطة قائلا بس يا متناكة ... بطلي دوشة، فردت عليه إديني زبك وأنا أسكت.
نظرت نورا لفرج الذي يقترب منها عاريا وهي في رعب شديد ولا تعرف ما تتعرض له فهل اختطفت وأين هي، ولمن بغريزتها وجدت عيناها تنسل لما بين فخذيه برعب متخوفة مما سيصيبها ولكنها إرتاحت قليلا فقد وجدت قضيب فرج صغيرا جدا حتي أنه في حالة ارتخائه غير مدلي لأسفل من صغره فقد كان ملتصقا تماما بجسده ليمثل بروزا صغيرا فاطمأنت قليلا إنه لن يؤلمها وإن كان غير متناسب إطلاقا مع جسده وتصرفاته العنيفة، تقدم فرج وهو جاثيا علي ركبتيه فوق السرير ليجذب نورا من شعرها فصرخت ولكن صوتها لم يخرج حيث أن فرج كان قد كتم أنفاسها بدفع فمها فوق عانته ليدخل قضيبه بفمها وقد كان صغيرا لدرجة أن شعر عانته كان قد دخل بفمها وكامل قضيبه ولم يصل لمنتصف فمها من الداخل، قال فرج بلهجة آمرة مصي يا شرموطة .مصي، ولما لم يجد استجابته من نورا دفعها أكثر علي عانته مع جذب شعرها بشدة لتشعر بالألم الشديد وقال بأقولك مصي يا لبوة، وعندها سمعت ضحكة الفتاه مرة أخري وهي تعلق قائلة مصي بذمة يا بنت، فبدأت نورا تحرك لسانها من داخل فمها علي رأس قضيب فرج في حركات دائرية وهو يضغط رأسها بعنف فوق عانته حتي صارت غير قادرة علي التنفس بينما كانت رائحة قضيبه منفرة كرائحة الغرفة النتنة الموجودة بها، بدأ قضيب فرج في الانتعاش والانتصاب ولكنه أيضا بعد إنتصابه لم يجاوز طول إصبع اليد إلا بقليل وماأن إنتصب قضيبه حتي ألقي رأسها علي السرير وبدأ يستعد لالتهامها، كانت نورا تحاول ضم فخذيها ومداراة أثدائها ولكنه مد يديه وفتح فخذيها بقوة هائلة حتي شعرت نورا بأن عضلات فخذيها قد تمزقتا وسألها مفتوحة يا بنت ولا بكر؟؟ فقال نورا لا ... بكر، فرفع فرج إحدي ساقيها عاليا ومد إصبعين يبعد شفراتها وهو يقترب من موطن عفتها ويرفعه لأعلي ثم شعرت به وقد أدخل إصبعا بشرجها ليقوم بعدها صارخا إنتي بتكدبي عليا يا بنت الكلب، وهوي علي وجهها بصفعة قوية فشعرت بأن الدنيا قد دارت من حولها وأعقبها بصفعة أخري لم تشعر بها من شدة ألم الصفعة الأولي بينما تعقب الفتاه المجهولة قائلة وهو فيه بنت بكر الأيام دي يا معلم ... كل البنت الأيام دي من سن عشر سنين لو ما لقيتش اللي يفتحها بتفتح نفسها، ثم ضحكت ضحكتها العالية ليسمع صوت شلاطة وهو يقول باين عليكي مش حتسكتي النهاردة، فردت الفتاه قلتلك إديني زبك وأنا أسكت، فقال شلاطة طيب تعالي هنا يا لبوة، ثم صمت صوتها بعد ضحكة تدل علي سعادتهاكان فرج يقول لنورا أوعي تكدبي تاني ... إنتي ما تعرفيش زعلي لسة، ثم أطبق عليها يقبل شفتاها بطريقة منفرة ورائحة كريهه تخرج من فمه فلم تشعر نورا بالإثارة مطلقا بينما كان رافعا ساقيها عاليا ومبعدهما بيديه ولكنها من صغر حجم قضيبه لم تشعر به علي جسدها وبدأت تحاول إبعاد وجهه عن فمها حتي أنزل يديه ليدخل قضيبه بها ولم يصل قضيبه لمنتصف مهبلها وبدأ يهتز سريعا بداخلها ولم يستغرق أكثر من دقيقتين حتي أخرج قضيبه من مهبلها وأسرع ينزل منيه فوق جسدها ولم يتجاوز منيه نقطتين من سائل شفاف لينهار بعدها فوق السرير ويدفعها بعيدا فسقطت علي الأرض وهو يقول يلا غوري ... روحي أقعدي مع البنات هناككانت عينا نورا قد ألفتا ظلام الحجرة فمدت يدها لتلتقط جلبابها الممزق وارتدته كروب وهي تحاول إغلاقه من الأمام بيدها لتستر جسدها العاري ونظرت حولها لتجد نفسها بغرفة واسعة بينما يوجد علي الأرض بساط واسع ذكرها بمنزل أهلها وعلي ذلك البساط حوالي عشرة أجساد منها الجالس ومنها المستلقي وبعضهم عاري تماما والبعض يرتدي ملابس ممزقة أو رثة، نزلت للغرفة ووجدت شلاطة وهو رافعا ساقي فتاه وهو ومضطجعا معها فرأتها الفتاه وأطلقت ضحكة علمت منها أنها من كانت تسمع صوتها وقالت موجهه كلامها لنورا إيه يا حلوة ... ما شفتيش نيك قبل كدة، ثم لطمت مؤخرتها بشده لتظهر صوت لحمها وهي تغري شلاطة قائلة نيك يا شلاطة ... نيك نفسي حد يشبع كس اللبوة اللي معايا ده، فرد شلاطه وهو إنت عمرك بتشبعي يا متناكة، فضحكت ثانية وهي تقول تحب أقولك أححح أوف، فتركتهم نورا متوجهه للأجساد الموجودة علي البساط فوجدت فتاه في مثل عمرها تقريبا جالسة وواضعة وجهها بين يديها وكانت تبكي فشعرت بالألفة تجاهها وتقدمت لتجلس بجوارهانظرت نورا حولها فوجدت أن الموجودين بينهم أولاد وبنات وعمر الأولاد الموجودين لا يتجاوزالسابعة بينما البنات فمنهم من لم تبلغ بعد ومنهم من هن في سنها، اتكأت نورا بجوار الفتاه الباكية وقالت لها بصوت خفيض إحنا فين؟؟ فلم ترفع الفتاه رأسها ولم تجبها فشعرت نورا بالخوف وبدأت تبكي وتقول أنا خايفة ... عاوزة أمشي، وعندها رفعت الفتاه رأسها ونظرت لنورا وقالت لها تمشي تروحي فين ... انا ليا إسبوع هنا، فقالت لها نورا إحنا فين؟؟ فردت الفتاه قائلة مش عارفة لكن أنا كنت تائهة والمعلم فرج جابني هنا ... وعرفت من صفاء إنهم بينتظروا واحدة أول كل شهر بتيجي تاخذ البنات اللي يجيبهم المعلم، فتعجبت نورا وبدأت تسأل الفتاه فعلمت منها أن إسمها شمس وإنها من الأرياف وقد حضرت للقاهرة بصحبة أهلها ولكنها فقدتهم في محطة القطارليتلقفها فرج بعد ذلك كما فعل مع نورا وأحضرها لهنا، وأن ذلك المكان خاص بفرج وهو يقوم بإحضار الصيبة الصغار أو البنات اللائى لم يتعدين سن المراهقة ليقوم ببيعهم بعد ذلك لعدة وسطاء ليستخدموا في مجالات مختلفة فعادة يستخدمون في الدعارة أولبيعهم للأثرياء إذا كانوا صغار السن وفعلا نظرت نورا حولها و وجدت من هم في سن الثالثة أو الرابعة، كما قالت لها شمس بأن صفاء التي يضطجع معها شلاطة قبيحة الوجه ولذلك لم يرغب أحدا في أخذها من فرج ولذلك يستخدموها في خدمتهم وفي تنظيف الغرفة وإعداد الطعام.تصادقت نورا مع شمس سريعا فقد كانت ظروفهم متشابهة، وبدأت شمس تروي لنورا ما يحدث هنا فشلاطة هو القائم علي الحراسة بينما يتم إطلاق بعض
الكلاب المتوحشة حول الغرفة عندما يكون بالخارج ويقوم فرج وشلاطة في مختلف الأوقات بأخذ شخص من الموجودين ويمارسون الجنس معهم مع محافظتهم علي بكارةالفتيات البكر لأن البنت البكر ثمنها أغلي عند المساومة فيمارسون معها الجنس من الخلف وكذلك الصبيان يمارسون معهم الشذوذ وإن فرج يضاجع شلاطة أحيانا وذلك لإثبات سيادته علي الكلكان شلاطة قد فرغ من صفاء وقام من عليها فأتت مسرعة لتجلس بجوار نورا وهي عارية تماما بينما وجهها وشفتاها مبللتان ورائحة المني تفوح منهما فقالت لنورا إنتي بقي البنت الجديده، ومدت يدها تجذب جلبابها لتري جسدها ولكن نورا أبعدت يدها وغطت لحمها فقالت صفاء إيه يا روحي ... مالك ... إنتي طالما وصلتي هنا خلاص حياتك كلها حتبقي نيك في نيك ولازم تاخدي علي كدة، كان وجه صفاء قبيح حقا وإن كانت تتمتع بجسد ملتهب وحار فمدت صفاء يدها ثانية لتجذب جلباب نورا التي حاولت التمنع ولكن شمس قالت لها سيبيها بدل ما تضربك، فتركت نورا جلبابها لتفتحه صفاء وتنظر لجسدها وهي تقول الله يا بنت جسمك حلو، بينما كانت تمد يدها تعتصر ثديها حتي رأت أثار مني فرج علي بطنها فقالت لها لبن فرج ده؟؟ فقالت نورا أيوة، فنزلت صفاء تلعقه وهي تقول أموت في لبن الرجالة ... نفسي حد يشبعني يا ناس، كانت لمسات صفاء مثيرة للشهوة ولكن نورا لم تكن متقبلة للوضع من الناحية النفسية ومن الإرهاق فلم تثر من تلك اللمسات ولكنها تذكرت شهيرة وعلي وليلي وبدأت دموعها تنهمر ثانية لتسمع فرج يقول واد يا شلاطة ... أنا خارج نشوفلنا حد من اللي بيتوهوا بالليل ... خلي بالك أوعي حد يهرب، فرد شلاطة حاضر يا معلمي، ثم فتح فرج الباب وخرج وتوجه شلاطة تجاه نورا فوجد صفاء تمسك بثديها وهي تلعق لها بطنها فقال لها وهو يبعد رأسها عن بطن نورا إنتي يا لبوة ما بتشبعيش أبدا، فقالت صفاء عمرك شفت لبوة تشبع، فمد شلاطة يجذب نورا وهو يقول تعالي معايا يا حلوة، فردت نوراأرجوك سيبني حرام عليك ... مش قادرة، ولكن شلاطة جذبها وتوجه بها ناحية سرير فرج وجلس عليه وأوقفها أمامه ليبعد ملابسها وهو يقول جسمك يجنن، وبدأ يقبل جسدها ويلعق أثدائها وقد كان مختلفا عن فرج فقبلاته لذيذة مما جعل نورا تشعر تجاهه بالاطمئنان قليلا فقالت له أرجوك ... أنا تعبانة دلوقت ... ما نمتش لي يومين، فرفع شلاطة وجهه من جسدها ونظر لها وقال طيب ... روحي نامي حنتفاهم بعدين، شعرت نورا بالراحة بعد تلك الكلمات من شلاطة وإستدارت عائدة لتبحث عن مكان فارغ بين الأجساد لتستلقي بينهم بينما تبعها شلاطة وجذب أحد الصبية الصغار السمان وهو يقول تعالي خالد ... تعالي، بينما الصبي يصرخ وهو يقول لأ بلاش ياعمو ... بتوجعني ... بلاش، فمدت صفاء يدها لتضربه علي مؤخرته العارية وهي تقول روح يا واد إتناك ... يا بختك يا عم ... هو إحنا لاقيين، بينما نورا قد بدأت تغمض عينيها علي صرخات الصبي متألما من دخول قضيب شلاطه وبدأ الصوت يخفت تدريجيا مع غياب نوراعن الدنيا لتغرق في سبات عميق.
كانت نورا متعبة جدا فلها يومان بدون نوم مع تلك التوترات والأحداث التي مرت بها ولذلك فقد استغرقت فى النوم وإن لم يكن نوما عميقا فقد كانت أحلامها كوابيس تؤرق مضجعها بينمايترائي لها وجه شهيرة مع ضحكهما وعبثهما وحركات علي ومداعباته وكذلك وجه ليلي وهي تطردها من المنزل فكان نومها متقطعا وتصحوا أحيانا علي الدموع وهي تملأ عيناها، حتي سمعت أصوات صياح قادمة من الخارج وصوت فرج ينادي شلاطة أن يفتح الباب ليدخل وهو يسحب خلفه ضحية جديده، كانت ضحيته فتاه صغيرة في العاشرة من عمرها تبكي وتحاول التخلص من قبضة يده وهو يسحبها خلفه ليلقيها علي الأرض بعنف طالبا من شلاطة أن يأتي له بالفتاة ليجربها، جلست نورا ترقب الموقف فقد كان ذات الموقف قد حدث معها منذ سويعات قليلة، فأمسك شلاطة بالفتاة يجذبها ويتجه بها لفرج وكانت نورا تري كل ما يحدث من مكانها بوضوح تام وعرفت أن كل الصبية كانوا يشاهدونها بوضوح عندما كان فرج يشق ملابسها ويضاجعها بينما وجدت صفاء العارية في قمة فرحتها ونشوتها بوصول ضحية جديده وبدأت تطلق ضحكاتها اللعوب وألفاظها الخارجة وهي تجلس بجوار نورا فقالت لنورا إستني شوفي دلوقت حيقطع لها هدومها ، وفعلا لم تمر لحظات حتي كان فرج قد أمسك ثوب الفتاه وهي تصرخ وشقه نصفين بينما جذبه شلاطة من الخلف لتقف الفتاه عارية لا ترتدي سوي كيلوت صغير بينما أثدائها لم تكن قد نمت بعد فهي لم تصل لمرحلة البلوغ، وعندما شق فرج ثياب الفتاه ضحكت صفاء ضحكتها العالية وقالت بصوت عالي نيك يا معلم فرج ... نيك يا خويا ... عقبالنا يا رب، ومدت صفاء تجذب صبي صغير من الصبية الصغار العرايا بجوارها وتضعه بين فخذيها وهي جالسة علي الأرض وبدأت تضم جسده عليها وهي تقبض علي قضيبه وخصيتاه الصغيرتان بقوة آلمته فصاح متألما وهو يحاول أن يبعد قبضتها عن خصيتاه ولكن لم يستطع، كان فرج قد مزق كيلوت الفتاه لتقف أمامه عارية تماما وشلاطة ممسك بيديها من الخلف ونورا تنظر بترقب لما يحدث بينما فرج قد بدأ يحل أزرار ملابسه وهو يقول لها فيه حد ناكك يا بنت قبل كدة ولا لأ؟؟ فبكت الفتاه ونظر فرج لها وضحك ليأمر شلاطة بترك الفتاه فألقاها شلاطة عارية فوق السرير وفرج يخرج فخذيه من كيلوته ليصير عاريا ثم يجثو فوق السرير يجذبها لتلعق له قضيبه الصغير، قالت صفاء لنورا شايفة ياختي ... والله الخول فاكر زبه ده زب راجل ... لكن شلاطة
زبه عندي ب الدنيا، وزاد اعتصارها لجسد الصغير الموجود بين فخذيها عندما انحنى فرج ليري الفتاه هل هي بكر أم لا ويبدوا أنه وجدها بكرا فقد قلبها علي وجهها وفتح فلقتي مؤخرتها بيديه لتصيح صفاء أموت في نيك الطيز يا معلم ... اصرخي يا بنت ..المعلم حيفتحك من طيزك، ثم ضحكت ضحكتها العالية أثناء صرخات الفتاه وهي تحاول التخلص من قبضه فرج ولكن سكوتها في النهاية أعلم الجميع بأن فرج قد مرر قضيبه بشرجها وهو يهتز الأن بداخل أمعائها، رأت نورا شمس تبكي عندما سمعت صرخات الفتاه فإقتربت منها تواسيها وتربت علي ظهرها فزاد بكاء شمس لتقول لنورا قبل ما أجي هنا ما فيش حد لمسني ... كنت بنت كويسة ... لغاية فرج ما عمل معايا اللي بيعمله دلوقت وقلعني هدومي قدام كل اللي موجودين وخلاني أركع قدامه زي البهيمة ... كان نفسي أموت نفسي ... وكله كوم وشلاطة كوم تاني ... هو صحيح حنين شوية لكن بتاعه كبير وبهدلني وهو فرحان لأني ضيقة من تحت، وبدأت ثانية في البكاء وقد احتضنتها نوراوقد شعرت بآلامها النفسية لتجذبها صفاء من يدها وتضعها فوق ثديها وهي تقول لنورا يا شيخة بلاش غم ... تعالي امسكي بزازي شوية، ووضعت صفاء كف نورا فوق ثديها وتعجبت نورا أن تلك الفتاه الدميمة تمتلك مثل هذا الثدي الناعم واللين فتركت نورا يدها فوق ثدي صفاء بينما عادت لتنظر تجاه فرج وتراه وهو يرتعش ليخرج قضيبه من شرج الفتاه ويقذف مائه فوقها ثم يركلها ليلقيها أرضا كما فعل مع نورا وينبطح ممددا علي السرير لتأتي الفتاه تجاههم وهو تبكي وتتلقفها صفاء مباشرة تتحسسها وتسارع بلعق مني فرج من فوق ظهرها وهي تصيح بس ده اللبن النهاردة يا معلم، ولم تتلق سوي صرخة تسب أبيها وأمها المتناكة التي أحضرتها للدنيا لتضحك ضحكتها العالية وهي تقول كلنا متناكين يا معلم مش أمي بس، بينما جذبت نورا الفتاه الجديدة لتأخذها بحضنها تربت عليها بهدوء وحنان فهي تعرف ما شعرت به في تلك اللحظات الرهيبة التي مرت بهامر الليل ثقيلا وهادئا ولم يكن بإستطاعة أحد أن يصدر صوتا أثناء نوم فرج فيجب علي الكل الهدوء التام أثناء نومه وإلا استوجب غضبه ليصحوا فرج صباحا ويخرج فتعود الأصوات من جديد بالغرفة البعض بيكي وينتحب والبعض يتحدث مثل نورا وشمس فقد صارا أصدقاء وأقنعت نورا شمس بأنهم يجب عليهما أن يتأقلما مع الوضع هنا حتي تمرأيامهما بسلام ويخرجا بدون أن تتأذي إحداهما، كان شلاطة بنظر تجاه نورا وقد كانت في حركاتها ينفرج جلبابها المشقوق من الأمام فيظهر جسدها العاري فقام شلاطة من مكانه متوجه تجاه نورا يجذبها من يده وهو يقول لها تعالي معايا، فقالت نورا علي فين؟؟ فقال شلاطة أنا مش سبتك ترتاحي إمبارح ... تعالي، فقامت نورا خلفه بإرادتها وهي تعلم ما يريده منها فقد سحبها من يدها وتوجه بها تجاه سرير فرج، نظرت نورا حولها لتري أعين الجميع متجهه لها وكأنهم سيشاهدون فيلما جنسيا علي الطبيعة، شعرت نورا بشئ من الخجل ولكنه ذلك النوع من الخجل الذي يثير الغرائز ويجعل الشهوات تطفوا من أعماق الجسد، جلس شلاطة فوق طرف السرير وأبعد طرفي جلباب نورا ليظهر جسدها العاري من أسفله ومد يديه ليحركها علي بطنها صاعدا بها تجاه أثدائها لتقبض كل يد علي ثدي من الأثداء فشعرت نورا برعشة وانتفض جسدها ومدت كفاها تضعهما فوق كفي شلاطة وتضغطهما علي أثدائها، شعر شلاطة من تلك الحركة بأن نورا ترغب به وأنها حفظت له جميله عندما تركها ليلة أمس للنوم، إقترب شلاطه بوجهه من بطن نورا فشعرت بنفسه الحار علي جسدها فأعاد لها بعضا من حيويتها ومشاعرها الماضية ونظرت تجاه المجموعة الجالسة فوجدتهم جميعا ينظرون تجاهها فأغمضت عيناها لهم وهي تعض شفتها السفلي في إثارة لتصرخ صفاء قائلة أيوة يا شلاطة ... نيك يا خوي نيك، فنظرت لها نورا وقد قررت أن تخرج من صمتها وتغير حياتها التي تعيشها بتلك الغرفة لتصيح قائلة لصفاء أيوة يا صفاء ... حينيك أحلي نيكة، ومدت يدها لتخلع ثوبها تماما وتلقيه علي الأرض وتحتضن رأس شلاطه وتضمها لبطنها بشدة بينما لسانه كان قد بدأ جولته فوق سطح بطنها، أبعدت نورا رأس شلاطة ثم جثت علي ركبتيها بين فخذيه وسارعت بحل تلك القيود التي تقيد قضيبه بداخل ملابسه لتفرج عن قضيبه وتخرجه خارجا للهواء ونظرت إليه فوجدته ضخما وإن لم يكن في ضخامة قضيب شكري ولكنه من ذلك الحجم الذي يمتع الفتيات ولا يؤلمهن، تناست نورا موقفها والمكان الذي توجد به واستعادت شهواتها التي فقدتها علي مدار يومين وهو تحتضن قضيب شلاطة بين كفيها وبدأت تقبله قبلات تصدر صوتا عاليا لتسمع من معها بالحجرة لتجد صفاء قد أتت جارية وقد جثت بجوارها وهي تنظر لقضيب شلاطة بين كفي نورا وهو يستطيل بهدوء ليتحول من اللين للصلابة ومن الإرتخاء للإنتصاب تحت تأثير أنفاس وقبلات نورا لتقول لها صفاء يخرب بيتك يا بنت ... إيه ده ... أنا ما توقعتش منك كدة ... دا إنتي أستاذة، فنظرت لها نورا بعيون ناعسة وهي تلوح بقضيب شلاطة في الهواء وتقول لصفاء تاخذي لحسة، فإقتربت صفاء بفمها لتبدأ نورا تمرر قضيب شلاطة فوق شفاه صفاء بينما بدأ شلاطة يتأوه من إغراءات نورا الغير متوقعة بينما تنظر شمس من بعيد بعيون ذاهلة لنورا ولم تتصور أن نورا يمكنها أن تفعل ذلك، قامت نورا منتصبة لتميل فوق وجه شلاطة وجاعلة أحد ثدييها يتدلي كعنقود عنب فوق شفاهه فجن جنون شلاطة محاولا أن يصل للحلمة لكنه كلما إقترب من الوصول إبتعدت نورا في أغراء وإغواء بينما صفاء منهمكة في تقبيل خصيتا شلاطة وهي تنظر لقضيبه وتتمتم قائله حبيبي يا غالي، ثارت ثائرة شلاطة من أغواءات نورا فأمسك بها يلقيها فوق السرير وينهال علي جسدها تقبيلا بينما نورا تضحك من دغدغة حركاته فوق جسدها حتي انبطح فوقها تماما فبدأت نورا تعانقه وتبادله قبلة بقبلة وشفة بشفة بينما بدأ وسطها يتحرك طالبا المعاشرة من شلاطة، كانت نورا شاعرة بقضيب شلاطة قويا صلبا بين جسديهما بينما جلست صفاء أمامهما علي الأرض ترقب حركات جسديهما سويا ونورا تباعد بين فخذيها لتسقط شلاطة في الفخ المنصوب بين فخذيها والذي التهب الأن وطلب صلابة قضيبه، شعر شلاطة بشفرات نورا الرطبة وهي تلامس قضيبه فبدأ يحرك جسده فيمر قضيبه بين تلك الشفرات ويرتوي من مائها حتي شعر شلاطة بأن جسده قد تبلل من ماء نورا فمد يده ليرشد قضيبه لمساره وما أن شعرت رأس قضيبه بمبتغاها حتي اندفعت ساحبه خلفها قضيب شلاطة وقد ابتلعه جسد نورا المتعطش تماما بينما صاحب ذلك الدخول صرخة طويلة من شفاه نورا تعلم الجميع بأنها قد إبتلعت قضيب شلاطة الأن بداخلها وتدعو العيون لمتابعة متعتها، كانت صفاء غير مصدقة لما يحدث فأغلب الفتيات كن يبكين ويتمنعن ولأول مرة تري فتاه في مثل إغراء نورا ومثل شهوتها وحركاتها المغرية، بينما شلاطة قد شعر بمشاعر طيبة تجاه نورا فلم يمارس معها عنفا وإنما مارس معها جنسا فشعر جميع من بالغرفة بذلك ووقف الجلوس علي أقدامهم وقد كونوا ما يشبه الحلقة حول نورا وشلاطة يشاهدون حركة الأجساد وهي تتناغم سويا وصوت اللحم وهو يصفق بين حركات شلاطة ونورا بينما نورا معانقة شلاطة بشدة وقد أثارتها تلك العيون الملتفة حولها وأطلقت لشهواتها العنان تماما وتقلصات وسطها وبطنها يدلان علي مدي ما يعانية ذلك الجسد من شهوة ترغب في المتعة، مرت نصف ساعة من الحركات الهادئة بينما قضيب شلاطة يشق جسد نورا دخولا وخروجا حتي شعر الاثنين بأن وقت النشوة قد حان فبدأ شلاطة يتسارع بعنف بينما ثديا نورا يردان علي دفعات قضيب شلاطة بحركات دائرية فوق جسدها حتي أغلقت ساقيها فوق ظهر شلاطة وقد رفعت جسدها متعلقة بجسده بشدة وهي تطلق صرخات متقطعة بينما شعر شلاطة بمهبلها وهو ينقبض بشدة علي وتيرة صرخاتها لترتخي بعدها ويسقط جسدها علي السرير وعدما أتت نشوتها بينما تلك الإنقباضات المهبلية كانت قد امتصت قضيب شلاطة كفم جائع ليشعر شلاطة بمنية سيتفجر فيخرج قضيبه من جوف نورا ويستلقي فوق جسدها ليخرج منيه ساريا بين جسديهما ويشعران سويا بمدي سخونة مني شلاطة وشهوته، لم يستطع أي منهم الحركة وهما يحاولان ان يستردا أنفا سهما بينما ساد الصمت التام علي الحجرة وهما يشاهدان أجسدهما بعد النشوة والوحيدة التي تحركت هي صفاء فقد دفعت جسد شلاطة ليرقد بجوار نورا بينما بدأت هي تمتص ما أنزل شلاطة فوق جسد نورا فشعرت نورا بدغدغات لسان صفاء لتنظر لشلاطة ضاحكة فوجدته بنظر إليها وهو يبتسم أيضا.
حرمان وما أن وصل للمطبخ حتي رأي والده ونورا ممسكة بقضيبه تلعقه فسارع بالاختفاء ليصطدم بجسد حار ولين فهو جسد أخته شهيرة التي تقف تراقب المشهد فوضعت يدها مسرعة علي فمه وهي تؤشر له بالصمت والوقوف بجوارها، مد شكري يديه وسحب نورا من علي الأرض وفي لحظات جعلها جسدا عاريا وإبتعد قليلا وهو يتأمل لحمها وجسدها بينما شعرت هي بالخجل فحاولت أن تداري ثدياها وكسها ولكنه جذب يداها ليشعرها بالعري التام فاستسلمت شهيرة بعدما شعرت بلذة من تلك العيون التي تسري فوق لحمها وشعورها بالعري وهو يديرها ليري جسدها من كل اتجاه بينما التهب كل من علي وشهيرة فاستند علي للحائط وجذب شهيرة أمامه لتستند بظهرها علي جسده وبدأت تحرك مؤخرتها لتفركها بقضيبه المنتصب بينما مد علي يداه ليرفع فستان شهيرة وبدأ يفرك لها زنبورها المنتصب، كان شكري قد إرتوي من رؤية جسد نورا فأمرها بأن تجثو فوق فراشها علي أربع مثلما فعلت أمس ولكنها وقفت تترجاه بالا يقربها من شرجها ثانيه وهي علي استعداد لتلبية أي أمر له فنظر لها نظرة خبيثة وقال لها طيب نامي علي ظهرك، فإستلقت نورا له علي ظهرها بي نما إقترب هو من شفراتها وبدأ يلعقهما وهو يفكر بأنه سينتزع بكارة الفتاة فهو لا يعلم بأنها قد فقدت بكارتها علي يد إبنه علي، أكثر شكري من لعق شفرات نورا ورضاعة زنبورها حتي جنت نورا وقالت له كفاية يا سيدي ... حرام مش قادرة أستحمل ... دخله ... دخله جوايا .... نيكني يا سيدي حاموت، ففرح شكري بمهارته وإقترب بقضيبه يدلكه بين أفخاذ نورا بينما رفع ساقيها ووضعهما فوق كتفيه ويده تعتصر حلمة ثديها، كان علي وشهيرة علي أشدهما مما يريا فأخرج علي قضيبه ورفع فستان أخته من الخلف وأزاح لباسها جانبا ووضع قضيبه بين فلقتي مؤخرتها فلم يعجب ذلك شهيرة فمدت يدها من بين فخذاها لتمسك قضيبه وتضع رأسه فوق شرجها وتدفع جسدها للخلف فمرق قضيب علي بشرجها مع قليل من الضغط فقال علي لأخته إيه ده يا شهيرة ... إنتي فايته من كل حته؟؟ فأشارت له بالصمت وعيناها تراقبان حركات والدها وقد شعرت بالانتصاب المتكتل بشرجها، كان شكري قد بلل قضيبه من شفرات نورا وهى تنظر له متخوفه من تلك اللحظة التي سيقتحم بها جسدها ولكن حانت تلك اللحظة بأسرع مما تتوقع فقد إنتصب شكري علي يديه وهو ناظرا بعيناها ثم بدأ بدفع قضيبه العملاق بين شفراتها ليجد أول مسلكه ويحاول إكمال المسيرة، كان مهبل نورا لا يزال
ضيقا فلم يمر به سوي قضيب علي الذي لم يكمل تمتم نموه بعد وشعر شكري بمدي ضيق نورا وأسعده ذلك فقد مل من مهبل ليلي المتسع فبدأ يزيد من دفعاته بداخل نورا التي شعرت بأن مهبلها يتمزق وكأنها تفقد بكارتها من جديد فظهرت معالم الألم علي وجهها لترضي غرور شكري الذي كان يتوهم بأنه يفض بكارتها الأنفلتت صرخة من بين شفاه نورا فأسرع شكري بوضع كفه فوق فمها وقد استلقى بكامله فوق جسدها الصغير وقد كانت رأس قضيبه قد مرت بداخل نورا وأوسعت الطريق قليلا لباقي القضيب لكي يتبعها فتأكد شكري من كتم أنفاس الفتاه جيدا ليدفع قضيبه بعنف بداخل جسدها وهو ينظر مستمتعا بعلامات الألم التي تبدوا منها بينما نورا كانت قد نشبت أظافرها بلحم ظهره من ألمها وهي تشعر بأن مهبلها يتمزق وقد انسحق زنبورها وشفراتها تحت وطأة ذلك القضيب العملاق،شعر شكري بنهاية مهبل نورا فأوقف حركته قليلا لتهدا نورا ثم أزاح يده ليستمع لأنفاسها اللاهثة وهي تخرج من بين شفتيها بينما نظرتها تدل علي عدم تصديقها بأن شكري قد استطاع إدخال قضيبه بداخلها فإبتسمت وهي تنظر للأسفل فقد إنتهت فترة الألم وعيها تلقي المتعة الأن فأطلقت العنان لشهوة جسدها وتحولت أظافرها المتشبثةبلحم شكري لمداعبات لطيفة ورعبها لابتسامه بينما بدأ شكري فى إنجاز مهمته فبدأ يحرك قضيبه خارجا وداخلا بينما شفرات نورا تتبعه أينما ذهب وشعرت الفتاه بمتعة لم يسبق لها مثيل فقد كان مهبلها قابضا تماما علي قضيب شكري فبدأت تتلوي وكأنها تؤدي رقصة جنسية اسفل جسده بينما كان علي قد ثارت ثائرته علي شرج شهيرة فبدأ يجذبها بعنف علي جسده وهو فاتحا فلقتاها ليدخله لأخر جزء منه بشرجها قبلما يخرجه من جسدها ويعيد إدخاله ويده لم تفارق شفراتها سوي ليرفعها ويتذوق ما تبلل من أصابعه ثم يعيد ده ثانية تداعب الشفرات الملتهبة وكذلك شهيرة كانت تارة تقبض علي أحد ثدييها تعتصره وتارة تمد يديها مت بين أفخاذها تجذب علي من خصيتاه وتدلكهما بين فخذيها محاولة إدخال أحد الخصيتين بين شفراتها وهي تشاهد خصيتي والدها وهما يقرعان لحم نورا العاريأتت نورا شهوتها عدة مرات بينما لم يأتي شكري بشهوته فهوكان متمتعا بمشاهدة نورا وهي تتلوي أمامه حتي رأها وقد خارت قواها وذهبت بإغمائه فراوده شيطانه فأخرج قضيبه من كسها الذي لم يصر ضيقا بعد وقام بقلبها علي وجهها فأدركت نورا فيما يفكر شكري وحاولت النهوض وهي تقول مسرعة لأ ... لأ يا سيدي، ولكن جملتها لم تتم فقد كانت الكف التي تطبق علي شفتاها جاهزة لكتم أنفاسها بينما هبط جسد شكري الثقيل فوقها ليرقدها وقضيبه يتحسس طريقه لشرجها، عندها ارتعشت شهيرة وهي تقول بهمس وسرعة لعلي حينيكها في طيزها، ونظرت لتري شرج نورا واضحا وهو يتسع تحت وطأة قضيب أباها فلم تتحمل وارتعشت بشهوتها بينما كانت نورا تعاني إنفراج شرجها بشدة وكلما حاولت النهوض وجدت أن حركتها تساعد قضيب شكري علي الدخول فاستسلمت ليخترق قضيب شكري شرجها للمرة الثانية وهو مستمتعا بمعاناة نورا وألمها أسفل جسده، ما أن أتت شهيرة شهوتها حتي أبعدت جسدها عن جسد علي أخيها ليخرج قضيبه من جسدها ثم جثت أمامه تمتص قضيبه بشغف فهي ترغب في أن تمتص منيه قبلما ينتهي والدها لكي تلحق منيه قبلما يجف فوق نورا، كان شكري يهتز فوق نورا بشدة بعدما سحب جسدها ليجع لها تجثو أمامه وقد استسلم شرجها فكان يخرج قضيبه خارجا ليجلد به لحم مؤخرتها ثم يعيد إدخاله من جديد وهو بنظر ليد نورا التي تقبض بشدة علي وسادتها مع كل دخول لقضيبه وقد كانت شهيرة مستثارة من عنف أبيها الجنسي وحبه لإيلام نورا وعندها بدأت تشعر برغبتها في أن يقيدها والدها بسريرها ويمارس معها الجنس بدون رضاها فأسرعت حركتها علي قضيب علي فلبي نداء شفتيها وألقي لها بكمية هائلة من المني فقد كان محروما لعده أيام وقد إختزن منيه بخصيتيه فلعقت شهيرة بعضا منه بينما دلكت البقية بوجهها وعلي رقبتها وكأنها تتعطر بعطر غالي الثمن حتي أنهت أخر قطرة من داخل قضيب علي فأسرع علي عائده لغرفته قبلما ينتهي والده بينما بقت شهيرة وهي تنتظر بفارغ الصبر مني والدها، ولم يتأخر والدها كثيرا فسحب قضيبه من شرج نورا ليلقي بدفعاته المتتالية فوق ظهرها بينما انهارت نورا فوق فراشها وشكري يلطمها بقضيبه فوق مؤخرتها متمسكا بإنزال أخر قطرة فوق جسدها ثم قام ورفع ملابسه وتركها عارية كما تركها بالأمس وعاد لغرفته فأسرعت شهيرة تنظف نورا وكأنها تعتذر لها عن أفعال والدها بأكلها منيه من فوق جسدها.
إستيقظت نورا في الصباح التالي وهي مصممة علي إنهاء تلك اللعبة مه شكري وفضح أمره أمام ليلي لتتمكن من الذهاب لكوثر فبدأت تعد عدتها منذ الصباح، فبمجرد خروج الجميع وخلو المنزل عليها مع ليلي حتي أخذت أحد ألبستها ودسته أسفل وسادة شكري بينما بدأت بالتظاهر بأنها تبحث عن شئ مفقود منها فسألتها ليلي مالك يا بنت بتدوري علي إيه؟ فقالت نورا أبدا يا ستي ... بس فيه حاجة مش لاقياها، فقالت ليلي إيه هو اللي مش لاقياه؟ فردت نورا والحرج باديا علي وجهها كيلوت من عندي، فصرخت بها ليلي مستنكرة وقائلة هو يعني حيروح فين ... شايفانا حرامية قدامك؟؟؟ فردت نورا أبدا والله يا ستي ما أقصدش، وذهبت بعيدا عن ليلي لتكمل أعمال المنزلبعد قليل دخلت ليلي الحجرة وتمددت فوق السرير لتجد طرف شئ أحمر خارجا من أسفل وسادة زوجها فمدت يدها تسحبه وإذا بها تجد لباس نورا بأسفل الوسادة، شعرت ليلي بالدم يندفع لرأسها وشلت عن التفكير ولم تعلم ماذا تفعل فهل يشتهي زوجها الخادمة أم هو علي علاقة معها؟؟ إنها شعرت بتغير ممارسته للجنس خلال اليومين الماضيين فقد عاد لأوج شبابه وقد كانت تنام مباشرة بعدما ينتهي منها وكان قضيبه لا يزال منتصبا وكأنه يستعد لمغامرة أخري، آلاف الأفكار مرت برأس ليلي حتي دخلت عليها نورا لتري لباسها بيد ليلي فتقول صائحة أيوة هو ده يا ستي، فألقته ليلي بعنف في وجهها وهي تقول خديه وغوري من قدامي، فأخذته نورا وخرجت من الغرفة وهي تبتسم فخطتها تسير علي ما يرامفي الليل كان شكري يعاشر ليلي بينما كانت هي تفكر بعيدا عنه فيما كان يفعل لباس نورا معه بينما بالخارج كانت شهيرة قد ذهبت لنورا التي أقنعتها بضرورة العودة لحجرتها وأوهمتها بأن والدها كاد أن يشعر بها بالأمس مما أخاف شهيرة وقررت عدم المشاهدة في تلك الليلة فانسحبت خارجة لغرفتها وأغلقت بابها بإحكامإنتهي شكري من ليلي التي تصنعت الغيبوبة والنوم العميق لتجد زوجها قد انسل خارجا من الغرفة بعدما نظر لها وسمع أصوات نومها العميق وقررت الانتظار قليلا لكي تضبطه متلبسا، بينما خرج شكري ليذهب لنورا فوجدها نائمة علي فراشها فأبعد عنها الغطاء كاشفا جسدها وجثم فوقها يقبلها ولكنها في تلك اليوم كان يجب عليها عدم الخضوع والمقاومة فبدأت تحاول مقاومته ودفعه بعيدا لكن هيهات مع ذلك الجسد الضخم الذي يجثو فوقها فلم تعلم كيف طار لباسها من بين فخذاها وكيف وصل فستانها لرقبتها وفي طريقه للخروج تماما من جسدها لتصير بعد لحظات عارية تماما ولا حول لها ولا قوه بينما قد خرج قضيب شكري ليسلك مسلكه بجسدها، خرجت ليلي بهدوء من الغرفة وهي تنصت لتسمع بعض الهمس الصادر من المطبخ فتسللت ببطئ لتجد زوجها جاثيا فوق نورا وقد أنزل ملابسه بينما نورا عارية تماما وساقيها مرفوعتان وممسوكتان بقبضة من حديد بيد شكري بينما يمسك بقضيبه ويمرره بين شفراتها مستعدا للإدخال، أضاءت ليلي نور المطبخ وهي تصرخ يالهوتي ... إلحقوني يا ناس، بالطبع هب شكري مسرعا وهو يرفع سرواله ليداري عورته بينما خرج الأولاد من غرفهم علي صرخات الأم ليجدوا أب يهم محاولا إسكات فمها بينما هي مستمرة في الصراخ ونورا عارية علي الأرض وتحاول ليلي ركلها بأقدامها وهي تقول يا بنت الكلب ... لمناكي من الشوارع تكون دي جزاتنا، وتقول نورا بينما تحاول الوصول لجلبابها والله ما ليش ذنب يا ستي، ولكن ليلي ركلت ملابسها بعيدا وهي تجذبها عارية من شعرها وتقول والله لأطردك عريانة فى الشارع يا بنت الوسخة خلي كلاب السكك تأكل لحمك، بينما كان شكري يحاول جذب ليلي وكذلك أسرعت شهيرة لتمسك جلباب نورا وتقذفه لها لتداري لحمها العاري بينما تصرخ ليلي أدخلوا أودكم ... محدش ليه دعوة ... سيبوني، وبالكاد إستطاعت نورا أن تدخل جلبابها برقبتها ولم تكن قد أكملت
لبسه بعد لينفتح باب الشقة وتقذفها ليلي بعنف خارجا بينما أسرع شكري يتواري عن الأنظار فقد وجد أغلي سكان البناية قد فتحوا أبوابهم ليستطلعوا ما حدث، بينما نورا تحاول تغطية لحمها الذي رأته العيون بالخارج والسباب ينهال عليها ويصفها بأبشع الألفاظ، تمكنت نورا من الوقوف وجذب جلبابها علي جسدها وأسرعت نازلة علي السلم وهي تبكي فلم تتوقع تلك الفضيحة من ليلي ووجدت نفسها بالشارع في منتصف الليل وهي حافية الأقدام ولا تردي سوي جلبابا لا يوجد شيئا بأسفله ولا يوجد معها نقود، ولكنها ظلت تجري محاولة الإبتعاد عن العيون التي شعرت بأنها تتبعها حتي هدأت قليلا وعلمت بالورطة التي أسقطت نفسها بها، فهي لا تعلم مسكن كوثر ولا كيف تتصل بها بينما وصلت لمكان لا تعرف عنه شيئا فحاولت الاستدارة لتعود لسيدتها ليلي
تقبل قدماها وتطلب منها الصفح ولكنها وجدت الشوارع كلها متشابهة ولا تعلم من أين تذهب فوقفت حائرة وبدأت دموعها تنهمر باكية وهي فى موقف لا تحسد عليه.كان الطريق خاويا سوي بعض السيارات التي تمر مسرعة علي الطريق حيث كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة ليلا بينما كانت سيارة تسير بهدوء قد إقتربت من نورا ليخرج شاب رأسه من نافذة السيارة وهو يغازلها بكلمات تدعوها لقضاء الليل معه بينما هي تقف حافية القدمان وقابضة علي عنق جلبابها وكأنها تستر أثدائها ودموعها تنهمر، دوت كلمة ليلي بأذنها عندما قالت خلي كلاب السكك يأكلوا لحمك، فها هي الأن أمام أحد الكلاب الذي يستعد ليأكل لحمها فنظرت حولها ووجدت إحدي العمارات بابها مفتوحا فأسرعت لتدخل بها ووجدت ركنا مظلما بجوار السلم فجلست علي الأرض بالظلام وهي تفكر بما ستفعل بعد ذلكمر الليل طويلا علي نورا فبعد خمس ساعات كان نور الفجر قد أشرق وقد كان الليل هادئا إلا من صعود أربعة سكارى شابان وفتاتان للعمارة وكل فتاه تسأل مرافقها عن أجرتها قبل الصعود معهم للشقة وكانت تلك أول معلومات نورا عن حياة الليل، عندما أشرقت الشمس خرج بواب أسمر اللون ليجد نورا جالسة علي الأرض بجوار سلم العمارة بينما ملابسها قد اتسخت وشعرها قد تجعد وأصبحت كأبناء الشوارع في مظهرها فأسرع يمسك بها وهو يصيح إنتي بتعملي إيه هنا؟؟؟ إنت لازم حرامية ... أنا حأوديكي القسم، فبكت نورا وهي تقسم له بأنها لم تفعل شيئا وهو مصر علي أن يمر بها علي السكان ليسألهم إن كان قد سرق من أحدهم شيئا فشعرت نورا بالخوف الشديد ولم تجد بدأ من عض يد البواب القابضة عليها فأطلق صرخة وتركها لتنطلق مرة أخري هاربة وهي تنظر حولها ولا تعلم أين تذهب، مرت ساعات ونورا تحاول العودة لمسكن ليلي ولكنها كلما حاولت تجد نفسها وقد دخلت بشوارع لا تعرفها بينما عيون الناس ترقبها فقد كان واضحا من اهتزاز لحمها أنها لا ترتدي شيئا تحت ذلك الجلباب المهلهل ولكن تلك العيون قد اختلفت فبدلا من عيون الطبقة الراقية التي كانت تراها بمنزل ليلي أو ك وثر أصبحت عيون الباعة الجائلين أو عمال جمع القمامة فمظهرها المتسخ لا يسمح لأحد من أصحاب الطبقة الراقية بالنظر إليها حتي شعرت نورا بالتعب والجوع فلجأت لأسفل أحد الكباري لتجلس قليلا وكانت شمس الظهيرة قد انتصفت وبدأ العرق يبلل جلبابها فيلتصق بجسدها العاري فأثرت الجلوس أسفل الكوبريمر أمامها بعض من الفتيات اللائى يتأبطن أذرع أزواجهن أو محبيهن وكم تمنت نورا أن تجد لها حبيبا أو زوجا يرأف بمشاعرها ويرويها من حنان حضنه بدون خوف وتشعر معه بالأمان، مرالوقت عليها وبدأ يتجمع حولها بعض الصبية المراهقين وكل منهم يحاول أن يحدثها أو يأخذها في طريقه ليفرغ بها شهوته حتي تجرأ أحدهم وأدخل يده بالقوة من جلبابها وامسك ثديها بقوة شديدة حتي شعرت بأنه سينتزعه من جسدها فصرخت بقوة قبلما تنهار باكية لتجد أحد الأشخاص يقترب منها وهو يبعد عنها أولئك الصبية ويقول لها في حنان مالك يا بنتي؟ كان الرجل في حوالي الأربعين من عمره ويبدوا عليه الوقار فنظرت له باكية وهي تقول تهت يا عم ومش عارفة أرجع بيتنا، فقال لها فين بيتكم؟؟ فردت مش عارفة، فحاول الاستفسار منها أكثر وعندما وجدها لا تعرف حتي إسم الشارع قال لها طيب قومي معايا ... تعالي أقعدي مع أولادي فى البيت لغاية ما نعرف أهلك فين، وأمسكها من ذراعها وهو يكمل كلامه قائلا قومي تعالي كلي لك حاجة ونامي ... تلاقيكي تعبانة ... شكلك مش وش بهدله، شعرت نورا بالاطمئنان لحديثه فقامت معه وأركبها سيارة قديمة وما أن بدأ في السير حتي شعرت نورا بتعبها ف أغمضت عينيها وراحت في سبات عميقلم تعرف نورا كم مر من الوقت عندما فتحت عيناها علي السيارة وهو تهتز بشدة ففتحت عيناها لتجد نفسها بمنطقة شبه صحراوية بينما تظهر المنازل من بعد والسيارة تتوغل فى الصحراء أكثر فقالت إحنا رايحين فين؟؟ فرد عليها الرجل قائلا قربنا نوصل، فلمحت نورا مبني مغلق مقام من الصاج والسيارة تتجه إليه ولم تلبث أن توقفت أمامه وقال لها الرجل يلا إنزلي معايا، فردت بخوف قائلة فين؟؟؟ هنا؟؟؟ وعندها تغيرت نظرة الرجل الطيب ليقول لها بأقولك إنزلي ... ولما المعلم فرج يقول كلمة ما يحبش يكررها تاني، وفتح باب السيارة وخرج لينظر خلفه فوجدها لا تزال بالسيارة فاتجه للباب وفتحه بعنف وعيناه قد صارا حمراوين ولم يتفوه بكلمة وإنما مد يده ليجذب نورا من شعرها ويجذبها لتقع من السيارة علي الأرض ويغلق باب السيارة ويجرها خلفه وهي تصرخ وهو يضحك علي صرخاتها قائلا اصرخي لغاية بكرة الصبح هنا ما فيش حد يسمعك، ثم صرخ بصوت جهور واد يا شلاطة ... افتح الباب، ففتحت ثغرة صغيرة بالصاج ليدخل منها فرج وهو يجذب نورا خلفه على الأرض ويلقيها داخلا بينما شلاطة يقول لفرج إيه دي يا معلم ... صيده جديده، فرد فرج قائلا أيوة يا واد بس علي ال له تستاهل قرشين كويسين، ثم سار إلي الداخل هو يقول لشلاطة هاتهالي أجربها، فمد شلاطه يده لنورا يجذبها من الأرض قائلا قومي ياختي ... قومي يا حلوة يلاكانت نورا تحاول النظر حولها لتري أين هي ولكن الظلام كان دامسا بالداخل ولم تعتد عينيها علي الظلام من نور الشمس المبهر بالخارج ولكن تناهى لأسماعها بعض الضحكات الخارجة لصوت فتاه لم تعلم أين هي بينما لمحت بعض الأجساد مكومة بالأرض، جذبها شلاطة لتقوم معه ليصعد بها مكانا أعلي من باقي الغرفة وإن كان مفتوحا فيري منه فرج كل من بالغرفة الواسعة ويوجد بركن منه سرير خشبي قديم وقد جلس عليه فرج وحل أزرار قميصه ليظهر صدره العاري بينما ثدياه بارزان من سمنته، أحضرها شلاطه وأمسك يديها من الخلف وجعلها فى مواجهة فرج الذي قال لها وهو يمد يده لوجهها إيه يا حلوة . خايفة، تحسس فرج بشرة وجهها بينما تحاول نورا التخلص من قبضة شلاطة ولكنها لم تستطع فقال لها فرج لا لا لا ... ما تتعبيناش معاكي لحسن نزعل ... وإنتي ما جربتيش زعل فرج، ومد يديه وأمسك جلبابها من المقدمة بيديه الإثنتين وجذبه ليشقة نصفين بلمح البصر وإنطلقت صرخت نورا لتسمع علي أثرها صوت الفتاه الضاحكة وقد أطلقت ضحكتها الخارجة وهي تقول نيك يا معلم نيك ... هنيالك البنت، نظر فرج لجسد نورا وهو يقول دا إنتي مش لابسة حاجة خالص ... إيه يا بنت بتشتغلي شرموطة ولا إيه، لم ترد نورا ويده تتحرك علي جسدها يقلب أثدائها ثم نزل بها يتفحص كسها وزنبورها ثم قال البنت دي حلوة يا واد يا شلاطة ... حنطلع منها بقرشين كويسين ... وريني طيزها، فأدارها شلاطة بينما جذب فرج الجلباب تماما من علي جسدها لتصير عارية ومد يده يفتح مؤخرتها وبيده الأخري يحاول إدخال إصبعه بشرجها فوجده قد مر سريعا بينما كانت نورا تقبل يد شلاطة الممسكة بها وهي تقول من وسط دموعها سيبوني ... الله يخليكم سيبوني، بينما فرج يدخل إصبعا أخر ويجد شرج نورا متقبلا لإصبعين براحة تامة فيقول وهو يخرج أصابعه البنت دي مش حتتعبنا ... البنت جاهزة من كله، ثم قام فرج من فوق السرير وهو يخلع بنطلونه ويقول لشلاطة خلاص سيبهالي أجربها، فدفعها شلاطة لتسقط عارية فوق سرير فرج وهو ينظر لها ويضحك بينما يخلع لباسه ويسقطه من بين فخذاه وقد صار عاريا تماما، جذبت نورا كل أعضائها لتتكور فوق السرير وهي تبكي خائفة بينما سمعت صوت الفتاه مرة أخري تقول ما تنسيش يا بنت تقولي أح أوف، ثم ضحكت ليتبعها صوت شلاطة قائلا بس يا متناكة ... بطلي دوشة، فردت عليه إديني زبك وأنا أسكت.
نظرت نورا لفرج الذي يقترب منها عاريا وهي في رعب شديد ولا تعرف ما تتعرض له فهل اختطفت وأين هي، ولمن بغريزتها وجدت عيناها تنسل لما بين فخذيه برعب متخوفة مما سيصيبها ولكنها إرتاحت قليلا فقد وجدت قضيب فرج صغيرا جدا حتي أنه في حالة ارتخائه غير مدلي لأسفل من صغره فقد كان ملتصقا تماما بجسده ليمثل بروزا صغيرا فاطمأنت قليلا إنه لن يؤلمها وإن كان غير متناسب إطلاقا مع جسده وتصرفاته العنيفة، تقدم فرج وهو جاثيا علي ركبتيه فوق السرير ليجذب نورا من شعرها فصرخت ولكن صوتها لم يخرج حيث أن فرج كان قد كتم أنفاسها بدفع فمها فوق عانته ليدخل قضيبه بفمها وقد كان صغيرا لدرجة أن شعر عانته كان قد دخل بفمها وكامل قضيبه ولم يصل لمنتصف فمها من الداخل، قال فرج بلهجة آمرة مصي يا شرموطة .مصي، ولما لم يجد استجابته من نورا دفعها أكثر علي عانته مع جذب شعرها بشدة لتشعر بالألم الشديد وقال بأقولك مصي يا لبوة، وعندها سمعت ضحكة الفتاه مرة أخري وهي تعلق قائلة مصي بذمة يا بنت، فبدأت نورا تحرك لسانها من داخل فمها علي رأس قضيب فرج في حركات دائرية وهو يضغط رأسها بعنف فوق عانته حتي صارت غير قادرة علي التنفس بينما كانت رائحة قضيبه منفرة كرائحة الغرفة النتنة الموجودة بها، بدأ قضيب فرج في الانتعاش والانتصاب ولكنه أيضا بعد إنتصابه لم يجاوز طول إصبع اليد إلا بقليل وماأن إنتصب قضيبه حتي ألقي رأسها علي السرير وبدأ يستعد لالتهامها، كانت نورا تحاول ضم فخذيها ومداراة أثدائها ولكنه مد يديه وفتح فخذيها بقوة هائلة حتي شعرت نورا بأن عضلات فخذيها قد تمزقتا وسألها مفتوحة يا بنت ولا بكر؟؟ فقال نورا لا ... بكر، فرفع فرج إحدي ساقيها عاليا ومد إصبعين يبعد شفراتها وهو يقترب من موطن عفتها ويرفعه لأعلي ثم شعرت به وقد أدخل إصبعا بشرجها ليقوم بعدها صارخا إنتي بتكدبي عليا يا بنت الكلب، وهوي علي وجهها بصفعة قوية فشعرت بأن الدنيا قد دارت من حولها وأعقبها بصفعة أخري لم تشعر بها من شدة ألم الصفعة الأولي بينما تعقب الفتاه المجهولة قائلة وهو فيه بنت بكر الأيام دي يا معلم ... كل البنت الأيام دي من سن عشر سنين لو ما لقيتش اللي يفتحها بتفتح نفسها، ثم ضحكت ضحكتها العالية ليسمع صوت شلاطة وهو يقول باين عليكي مش حتسكتي النهاردة، فردت الفتاه قلتلك إديني زبك وأنا أسكت، فقال شلاطة طيب تعالي هنا يا لبوة، ثم صمت صوتها بعد ضحكة تدل علي سعادتهاكان فرج يقول لنورا أوعي تكدبي تاني ... إنتي ما تعرفيش زعلي لسة، ثم أطبق عليها يقبل شفتاها بطريقة منفرة ورائحة كريهه تخرج من فمه فلم تشعر نورا بالإثارة مطلقا بينما كان رافعا ساقيها عاليا ومبعدهما بيديه ولكنها من صغر حجم قضيبه لم تشعر به علي جسدها وبدأت تحاول إبعاد وجهه عن فمها حتي أنزل يديه ليدخل قضيبه بها ولم يصل قضيبه لمنتصف مهبلها وبدأ يهتز سريعا بداخلها ولم يستغرق أكثر من دقيقتين حتي أخرج قضيبه من مهبلها وأسرع ينزل منيه فوق جسدها ولم يتجاوز منيه نقطتين من سائل شفاف لينهار بعدها فوق السرير ويدفعها بعيدا فسقطت علي الأرض وهو يقول يلا غوري ... روحي أقعدي مع البنات هناككانت عينا نورا قد ألفتا ظلام الحجرة فمدت يدها لتلتقط جلبابها الممزق وارتدته كروب وهي تحاول إغلاقه من الأمام بيدها لتستر جسدها العاري ونظرت حولها لتجد نفسها بغرفة واسعة بينما يوجد علي الأرض بساط واسع ذكرها بمنزل أهلها وعلي ذلك البساط حوالي عشرة أجساد منها الجالس ومنها المستلقي وبعضهم عاري تماما والبعض يرتدي ملابس ممزقة أو رثة، نزلت للغرفة ووجدت شلاطة وهو رافعا ساقي فتاه وهو ومضطجعا معها فرأتها الفتاه وأطلقت ضحكة علمت منها أنها من كانت تسمع صوتها وقالت موجهه كلامها لنورا إيه يا حلوة ... ما شفتيش نيك قبل كدة، ثم لطمت مؤخرتها بشده لتظهر صوت لحمها وهي تغري شلاطة قائلة نيك يا شلاطة ... نيك نفسي حد يشبع كس اللبوة اللي معايا ده، فرد شلاطه وهو إنت عمرك بتشبعي يا متناكة، فضحكت ثانية وهي تقول تحب أقولك أححح أوف، فتركتهم نورا متوجهه للأجساد الموجودة علي البساط فوجدت فتاه في مثل عمرها تقريبا جالسة وواضعة وجهها بين يديها وكانت تبكي فشعرت بالألفة تجاهها وتقدمت لتجلس بجوارهانظرت نورا حولها فوجدت أن الموجودين بينهم أولاد وبنات وعمر الأولاد الموجودين لا يتجاوزالسابعة بينما البنات فمنهم من لم تبلغ بعد ومنهم من هن في سنها، اتكأت نورا بجوار الفتاه الباكية وقالت لها بصوت خفيض إحنا فين؟؟ فلم ترفع الفتاه رأسها ولم تجبها فشعرت نورا بالخوف وبدأت تبكي وتقول أنا خايفة ... عاوزة أمشي، وعندها رفعت الفتاه رأسها ونظرت لنورا وقالت لها تمشي تروحي فين ... انا ليا إسبوع هنا، فقالت لها نورا إحنا فين؟؟ فردت الفتاه قائلة مش عارفة لكن أنا كنت تائهة والمعلم فرج جابني هنا ... وعرفت من صفاء إنهم بينتظروا واحدة أول كل شهر بتيجي تاخذ البنات اللي يجيبهم المعلم، فتعجبت نورا وبدأت تسأل الفتاه فعلمت منها أن إسمها شمس وإنها من الأرياف وقد حضرت للقاهرة بصحبة أهلها ولكنها فقدتهم في محطة القطارليتلقفها فرج بعد ذلك كما فعل مع نورا وأحضرها لهنا، وأن ذلك المكان خاص بفرج وهو يقوم بإحضار الصيبة الصغار أو البنات اللائى لم يتعدين سن المراهقة ليقوم ببيعهم بعد ذلك لعدة وسطاء ليستخدموا في مجالات مختلفة فعادة يستخدمون في الدعارة أولبيعهم للأثرياء إذا كانوا صغار السن وفعلا نظرت نورا حولها و وجدت من هم في سن الثالثة أو الرابعة، كما قالت لها شمس بأن صفاء التي يضطجع معها شلاطة قبيحة الوجه ولذلك لم يرغب أحدا في أخذها من فرج ولذلك يستخدموها في خدمتهم وفي تنظيف الغرفة وإعداد الطعام.تصادقت نورا مع شمس سريعا فقد كانت ظروفهم متشابهة، وبدأت شمس تروي لنورا ما يحدث هنا فشلاطة هو القائم علي الحراسة بينما يتم إطلاق بعض
الكلاب المتوحشة حول الغرفة عندما يكون بالخارج ويقوم فرج وشلاطة في مختلف الأوقات بأخذ شخص من الموجودين ويمارسون الجنس معهم مع محافظتهم علي بكارةالفتيات البكر لأن البنت البكر ثمنها أغلي عند المساومة فيمارسون معها الجنس من الخلف وكذلك الصبيان يمارسون معهم الشذوذ وإن فرج يضاجع شلاطة أحيانا وذلك لإثبات سيادته علي الكلكان شلاطة قد فرغ من صفاء وقام من عليها فأتت مسرعة لتجلس بجوار نورا وهي عارية تماما بينما وجهها وشفتاها مبللتان ورائحة المني تفوح منهما فقالت لنورا إنتي بقي البنت الجديده، ومدت يدها تجذب جلبابها لتري جسدها ولكن نورا أبعدت يدها وغطت لحمها فقالت صفاء إيه يا روحي ... مالك ... إنتي طالما وصلتي هنا خلاص حياتك كلها حتبقي نيك في نيك ولازم تاخدي علي كدة، كان وجه صفاء قبيح حقا وإن كانت تتمتع بجسد ملتهب وحار فمدت صفاء يدها ثانية لتجذب جلباب نورا التي حاولت التمنع ولكن شمس قالت لها سيبيها بدل ما تضربك، فتركت نورا جلبابها لتفتحه صفاء وتنظر لجسدها وهي تقول الله يا بنت جسمك حلو، بينما كانت تمد يدها تعتصر ثديها حتي رأت أثار مني فرج علي بطنها فقالت لها لبن فرج ده؟؟ فقالت نورا أيوة، فنزلت صفاء تلعقه وهي تقول أموت في لبن الرجالة ... نفسي حد يشبعني يا ناس، كانت لمسات صفاء مثيرة للشهوة ولكن نورا لم تكن متقبلة للوضع من الناحية النفسية ومن الإرهاق فلم تثر من تلك اللمسات ولكنها تذكرت شهيرة وعلي وليلي وبدأت دموعها تنهمر ثانية لتسمع فرج يقول واد يا شلاطة ... أنا خارج نشوفلنا حد من اللي بيتوهوا بالليل ... خلي بالك أوعي حد يهرب، فرد شلاطة حاضر يا معلمي، ثم فتح فرج الباب وخرج وتوجه شلاطة تجاه نورا فوجد صفاء تمسك بثديها وهي تلعق لها بطنها فقال لها وهو يبعد رأسها عن بطن نورا إنتي يا لبوة ما بتشبعيش أبدا، فقالت صفاء عمرك شفت لبوة تشبع، فمد شلاطة يجذب نورا وهو يقول تعالي معايا يا حلوة، فردت نوراأرجوك سيبني حرام عليك ... مش قادرة، ولكن شلاطة جذبها وتوجه بها ناحية سرير فرج وجلس عليه وأوقفها أمامه ليبعد ملابسها وهو يقول جسمك يجنن، وبدأ يقبل جسدها ويلعق أثدائها وقد كان مختلفا عن فرج فقبلاته لذيذة مما جعل نورا تشعر تجاهه بالاطمئنان قليلا فقالت له أرجوك ... أنا تعبانة دلوقت ... ما نمتش لي يومين، فرفع شلاطة وجهه من جسدها ونظر لها وقال طيب ... روحي نامي حنتفاهم بعدين، شعرت نورا بالراحة بعد تلك الكلمات من شلاطة وإستدارت عائدة لتبحث عن مكان فارغ بين الأجساد لتستلقي بينهم بينما تبعها شلاطة وجذب أحد الصبية الصغار السمان وهو يقول تعالي خالد ... تعالي، بينما الصبي يصرخ وهو يقول لأ بلاش ياعمو ... بتوجعني ... بلاش، فمدت صفاء يدها لتضربه علي مؤخرته العارية وهي تقول روح يا واد إتناك ... يا بختك يا عم ... هو إحنا لاقيين، بينما نورا قد بدأت تغمض عينيها علي صرخات الصبي متألما من دخول قضيب شلاطه وبدأ الصوت يخفت تدريجيا مع غياب نوراعن الدنيا لتغرق في سبات عميق.
كانت نورا متعبة جدا فلها يومان بدون نوم مع تلك التوترات والأحداث التي مرت بها ولذلك فقد استغرقت فى النوم وإن لم يكن نوما عميقا فقد كانت أحلامها كوابيس تؤرق مضجعها بينمايترائي لها وجه شهيرة مع ضحكهما وعبثهما وحركات علي ومداعباته وكذلك وجه ليلي وهي تطردها من المنزل فكان نومها متقطعا وتصحوا أحيانا علي الدموع وهي تملأ عيناها، حتي سمعت أصوات صياح قادمة من الخارج وصوت فرج ينادي شلاطة أن يفتح الباب ليدخل وهو يسحب خلفه ضحية جديده، كانت ضحيته فتاه صغيرة في العاشرة من عمرها تبكي وتحاول التخلص من قبضة يده وهو يسحبها خلفه ليلقيها علي الأرض بعنف طالبا من شلاطة أن يأتي له بالفتاة ليجربها، جلست نورا ترقب الموقف فقد كان ذات الموقف قد حدث معها منذ سويعات قليلة، فأمسك شلاطة بالفتاة يجذبها ويتجه بها لفرج وكانت نورا تري كل ما يحدث من مكانها بوضوح تام وعرفت أن كل الصبية كانوا يشاهدونها بوضوح عندما كان فرج يشق ملابسها ويضاجعها بينما وجدت صفاء العارية في قمة فرحتها ونشوتها بوصول ضحية جديده وبدأت تطلق ضحكاتها اللعوب وألفاظها الخارجة وهي تجلس بجوار نورا فقالت لنورا إستني شوفي دلوقت حيقطع لها هدومها ، وفعلا لم تمر لحظات حتي كان فرج قد أمسك ثوب الفتاه وهي تصرخ وشقه نصفين بينما جذبه شلاطة من الخلف لتقف الفتاه عارية لا ترتدي سوي كيلوت صغير بينما أثدائها لم تكن قد نمت بعد فهي لم تصل لمرحلة البلوغ، وعندما شق فرج ثياب الفتاه ضحكت صفاء ضحكتها العالية وقالت بصوت عالي نيك يا معلم فرج ... نيك يا خويا ... عقبالنا يا رب، ومدت صفاء تجذب صبي صغير من الصبية الصغار العرايا بجوارها وتضعه بين فخذيها وهي جالسة علي الأرض وبدأت تضم جسده عليها وهي تقبض علي قضيبه وخصيتاه الصغيرتان بقوة آلمته فصاح متألما وهو يحاول أن يبعد قبضتها عن خصيتاه ولكن لم يستطع، كان فرج قد مزق كيلوت الفتاه لتقف أمامه عارية تماما وشلاطة ممسك بيديها من الخلف ونورا تنظر بترقب لما يحدث بينما فرج قد بدأ يحل أزرار ملابسه وهو يقول لها فيه حد ناكك يا بنت قبل كدة ولا لأ؟؟ فبكت الفتاه ونظر فرج لها وضحك ليأمر شلاطة بترك الفتاه فألقاها شلاطة عارية فوق السرير وفرج يخرج فخذيه من كيلوته ليصير عاريا ثم يجثو فوق السرير يجذبها لتلعق له قضيبه الصغير، قالت صفاء لنورا شايفة ياختي ... والله الخول فاكر زبه ده زب راجل ... لكن شلاطة
زبه عندي ب الدنيا، وزاد اعتصارها لجسد الصغير الموجود بين فخذيها عندما انحنى فرج ليري الفتاه هل هي بكر أم لا ويبدوا أنه وجدها بكرا فقد قلبها علي وجهها وفتح فلقتي مؤخرتها بيديه لتصيح صفاء أموت في نيك الطيز يا معلم ... اصرخي يا بنت ..المعلم حيفتحك من طيزك، ثم ضحكت ضحكتها العالية أثناء صرخات الفتاه وهي تحاول التخلص من قبضه فرج ولكن سكوتها في النهاية أعلم الجميع بأن فرج قد مرر قضيبه بشرجها وهو يهتز الأن بداخل أمعائها، رأت نورا شمس تبكي عندما سمعت صرخات الفتاه فإقتربت منها تواسيها وتربت علي ظهرها فزاد بكاء شمس لتقول لنورا قبل ما أجي هنا ما فيش حد لمسني ... كنت بنت كويسة ... لغاية فرج ما عمل معايا اللي بيعمله دلوقت وقلعني هدومي قدام كل اللي موجودين وخلاني أركع قدامه زي البهيمة ... كان نفسي أموت نفسي ... وكله كوم وشلاطة كوم تاني ... هو صحيح حنين شوية لكن بتاعه كبير وبهدلني وهو فرحان لأني ضيقة من تحت، وبدأت ثانية في البكاء وقد احتضنتها نوراوقد شعرت بآلامها النفسية لتجذبها صفاء من يدها وتضعها فوق ثديها وهي تقول لنورا يا شيخة بلاش غم ... تعالي امسكي بزازي شوية، ووضعت صفاء كف نورا فوق ثديها وتعجبت نورا أن تلك الفتاه الدميمة تمتلك مثل هذا الثدي الناعم واللين فتركت نورا يدها فوق ثدي صفاء بينما عادت لتنظر تجاه فرج وتراه وهو يرتعش ليخرج قضيبه من شرج الفتاه ويقذف مائه فوقها ثم يركلها ليلقيها أرضا كما فعل مع نورا وينبطح ممددا علي السرير لتأتي الفتاه تجاههم وهو تبكي وتتلقفها صفاء مباشرة تتحسسها وتسارع بلعق مني فرج من فوق ظهرها وهي تصيح بس ده اللبن النهاردة يا معلم، ولم تتلق سوي صرخة تسب أبيها وأمها المتناكة التي أحضرتها للدنيا لتضحك ضحكتها العالية وهي تقول كلنا متناكين يا معلم مش أمي بس، بينما جذبت نورا الفتاه الجديدة لتأخذها بحضنها تربت عليها بهدوء وحنان فهي تعرف ما شعرت به في تلك اللحظات الرهيبة التي مرت بهامر الليل ثقيلا وهادئا ولم يكن بإستطاعة أحد أن يصدر صوتا أثناء نوم فرج فيجب علي الكل الهدوء التام أثناء نومه وإلا استوجب غضبه ليصحوا فرج صباحا ويخرج فتعود الأصوات من جديد بالغرفة البعض بيكي وينتحب والبعض يتحدث مثل نورا وشمس فقد صارا أصدقاء وأقنعت نورا شمس بأنهم يجب عليهما أن يتأقلما مع الوضع هنا حتي تمرأيامهما بسلام ويخرجا بدون أن تتأذي إحداهما، كان شلاطة بنظر تجاه نورا وقد كانت في حركاتها ينفرج جلبابها المشقوق من الأمام فيظهر جسدها العاري فقام شلاطة من مكانه متوجه تجاه نورا يجذبها من يده وهو يقول لها تعالي معايا، فقالت نورا علي فين؟؟ فقال شلاطة أنا مش سبتك ترتاحي إمبارح ... تعالي، فقامت نورا خلفه بإرادتها وهي تعلم ما يريده منها فقد سحبها من يدها وتوجه بها تجاه سرير فرج، نظرت نورا حولها لتري أعين الجميع متجهه لها وكأنهم سيشاهدون فيلما جنسيا علي الطبيعة، شعرت نورا بشئ من الخجل ولكنه ذلك النوع من الخجل الذي يثير الغرائز ويجعل الشهوات تطفوا من أعماق الجسد، جلس شلاطة فوق طرف السرير وأبعد طرفي جلباب نورا ليظهر جسدها العاري من أسفله ومد يديه ليحركها علي بطنها صاعدا بها تجاه أثدائها لتقبض كل يد علي ثدي من الأثداء فشعرت نورا برعشة وانتفض جسدها ومدت كفاها تضعهما فوق كفي شلاطة وتضغطهما علي أثدائها، شعر شلاطة من تلك الحركة بأن نورا ترغب به وأنها حفظت له جميله عندما تركها ليلة أمس للنوم، إقترب شلاطه بوجهه من بطن نورا فشعرت بنفسه الحار علي جسدها فأعاد لها بعضا من حيويتها ومشاعرها الماضية ونظرت تجاه المجموعة الجالسة فوجدتهم جميعا ينظرون تجاهها فأغمضت عيناها لهم وهي تعض شفتها السفلي في إثارة لتصرخ صفاء قائلة أيوة يا شلاطة ... نيك يا خوي نيك، فنظرت لها نورا وقد قررت أن تخرج من صمتها وتغير حياتها التي تعيشها بتلك الغرفة لتصيح قائلة لصفاء أيوة يا صفاء ... حينيك أحلي نيكة، ومدت يدها لتخلع ثوبها تماما وتلقيه علي الأرض وتحتضن رأس شلاطه وتضمها لبطنها بشدة بينما لسانه كان قد بدأ جولته فوق سطح بطنها، أبعدت نورا رأس شلاطة ثم جثت علي ركبتيها بين فخذيه وسارعت بحل تلك القيود التي تقيد قضيبه بداخل ملابسه لتفرج عن قضيبه وتخرجه خارجا للهواء ونظرت إليه فوجدته ضخما وإن لم يكن في ضخامة قضيب شكري ولكنه من ذلك الحجم الذي يمتع الفتيات ولا يؤلمهن، تناست نورا موقفها والمكان الذي توجد به واستعادت شهواتها التي فقدتها علي مدار يومين وهو تحتضن قضيب شلاطة بين كفيها وبدأت تقبله قبلات تصدر صوتا عاليا لتسمع من معها بالحجرة لتجد صفاء قد أتت جارية وقد جثت بجوارها وهي تنظر لقضيب شلاطة بين كفي نورا وهو يستطيل بهدوء ليتحول من اللين للصلابة ومن الإرتخاء للإنتصاب تحت تأثير أنفاس وقبلات نورا لتقول لها صفاء يخرب بيتك يا بنت ... إيه ده ... أنا ما توقعتش منك كدة ... دا إنتي أستاذة، فنظرت لها نورا بعيون ناعسة وهي تلوح بقضيب شلاطة في الهواء وتقول لصفاء تاخذي لحسة، فإقتربت صفاء بفمها لتبدأ نورا تمرر قضيب شلاطة فوق شفاه صفاء بينما بدأ شلاطة يتأوه من إغراءات نورا الغير متوقعة بينما تنظر شمس من بعيد بعيون ذاهلة لنورا ولم تتصور أن نورا يمكنها أن تفعل ذلك، قامت نورا منتصبة لتميل فوق وجه شلاطة وجاعلة أحد ثدييها يتدلي كعنقود عنب فوق شفاهه فجن جنون شلاطة محاولا أن يصل للحلمة لكنه كلما إقترب من الوصول إبتعدت نورا في أغراء وإغواء بينما صفاء منهمكة في تقبيل خصيتا شلاطة وهي تنظر لقضيبه وتتمتم قائله حبيبي يا غالي، ثارت ثائرة شلاطة من أغواءات نورا فأمسك بها يلقيها فوق السرير وينهال علي جسدها تقبيلا بينما نورا تضحك من دغدغة حركاته فوق جسدها حتي انبطح فوقها تماما فبدأت نورا تعانقه وتبادله قبلة بقبلة وشفة بشفة بينما بدأ وسطها يتحرك طالبا المعاشرة من شلاطة، كانت نورا شاعرة بقضيب شلاطة قويا صلبا بين جسديهما بينما جلست صفاء أمامهما علي الأرض ترقب حركات جسديهما سويا ونورا تباعد بين فخذيها لتسقط شلاطة في الفخ المنصوب بين فخذيها والذي التهب الأن وطلب صلابة قضيبه، شعر شلاطة بشفرات نورا الرطبة وهي تلامس قضيبه فبدأ يحرك جسده فيمر قضيبه بين تلك الشفرات ويرتوي من مائها حتي شعر شلاطة بأن جسده قد تبلل من ماء نورا فمد يده ليرشد قضيبه لمساره وما أن شعرت رأس قضيبه بمبتغاها حتي اندفعت ساحبه خلفها قضيب شلاطة وقد ابتلعه جسد نورا المتعطش تماما بينما صاحب ذلك الدخول صرخة طويلة من شفاه نورا تعلم الجميع بأنها قد إبتلعت قضيب شلاطة الأن بداخلها وتدعو العيون لمتابعة متعتها، كانت صفاء غير مصدقة لما يحدث فأغلب الفتيات كن يبكين ويتمنعن ولأول مرة تري فتاه في مثل إغراء نورا ومثل شهوتها وحركاتها المغرية، بينما شلاطة قد شعر بمشاعر طيبة تجاه نورا فلم يمارس معها عنفا وإنما مارس معها جنسا فشعر جميع من بالغرفة بذلك ووقف الجلوس علي أقدامهم وقد كونوا ما يشبه الحلقة حول نورا وشلاطة يشاهدون حركة الأجساد وهي تتناغم سويا وصوت اللحم وهو يصفق بين حركات شلاطة ونورا بينما نورا معانقة شلاطة بشدة وقد أثارتها تلك العيون الملتفة حولها وأطلقت لشهواتها العنان تماما وتقلصات وسطها وبطنها يدلان علي مدي ما يعانية ذلك الجسد من شهوة ترغب في المتعة، مرت نصف ساعة من الحركات الهادئة بينما قضيب شلاطة يشق جسد نورا دخولا وخروجا حتي شعر الاثنين بأن وقت النشوة قد حان فبدأ شلاطة يتسارع بعنف بينما ثديا نورا يردان علي دفعات قضيب شلاطة بحركات دائرية فوق جسدها حتي أغلقت ساقيها فوق ظهر شلاطة وقد رفعت جسدها متعلقة بجسده بشدة وهي تطلق صرخات متقطعة بينما شعر شلاطة بمهبلها وهو ينقبض بشدة علي وتيرة صرخاتها لترتخي بعدها ويسقط جسدها علي السرير وعدما أتت نشوتها بينما تلك الإنقباضات المهبلية كانت قد امتصت قضيب شلاطة كفم جائع ليشعر شلاطة بمنية سيتفجر فيخرج قضيبه من جوف نورا ويستلقي فوق جسدها ليخرج منيه ساريا بين جسديهما ويشعران سويا بمدي سخونة مني شلاطة وشهوته، لم يستطع أي منهم الحركة وهما يحاولان ان يستردا أنفا سهما بينما ساد الصمت التام علي الحجرة وهما يشاهدان أجسدهما بعد النشوة والوحيدة التي تحركت هي صفاء فقد دفعت جسد شلاطة ليرقد بجوار نورا بينما بدأت هي تمتص ما أنزل شلاطة فوق جسد نورا فشعرت نورا بدغدغات لسان صفاء لتنظر لشلاطة ضاحكة فوجدته بنظر إليها وهو يبتسم أيضا.