ارادت فتحية الخروج الى شقتها … ولكني حاولت أن اعترضها .. لأني شعرت بأن رجولتي قد اهينت .. ولابد لي من أن اثبت لفتحية بأني رجل .. وما حدث كان بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها . ولكنها قالت لي: خلاص انت جبت شهوتك . عايز ايه تاني ..؟؟؟ فقلت لها ديت مش شهوتي ديت من شدة لهفتي . فضحكت وقالت : وكمان بكااااااش ؟؟؟ فضحكت وقلت لها طيب استني شويه وبدأت في هز زبري بشدة لإيقاظه من سباته المؤقت بعد القذف ..ولم يخزلني زبري .. فاذا به يبدأ في الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل علينا … فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه .. فقلت لها ضعيه في فمك .. فنظرت لي باشمئزاز وقالت وهي تضع يدها على فمها : ايه بتقول ايه يا مقرف ؟؟؟ فضحكت وقلت لها .. حروح اغسله وآجي تاني .. وأشوف ماما بتعمل ايه وفين . فوافقت فتحيه فخرجتبعد أن لبست بنطلوني البيجامة . وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة والدتي .. فنظرت الى والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها .. فاطمأنيت بأنها لم تسمع ولم تلاحظ وجود فتحية معي في الغرفة … ففرحت بذلك .. ودخلت الحمام .. وقد كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع ..فقلت في نفسي .. كويس الدنيا لسه بدري … وقد بدأت اشعر بتحسن من اعراض الانفلونزا …فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون … وبدأت احسس عليه فوجدت بأنه صاحي وبدأ في رفع رأسه .. فضحكت في نفسي وقلت كويس … وعدت الى غرفتي فوجدت فتحية وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في ترقب … فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي .. بالمفتاح .. فنظرت لي فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت هي الحاجه فين .. فقلت لها … نايمه في سابع نومه فبدت الراحة على وجهها وابتسمت وقالت : أهو يا صبحي ..وريني عايز ايه فقلت لها : خدي زبري ومصيه علشان يقف.. وما أن قلت هذه الجمله حتى وقف زبري وكأنه يسمعني ويطيعني … فقلت أهو وقف .. ولكنه ردت وقالت : طيب انت عايز أيه دلوقت .... فقلت لها وقد ارتجفت اوصالي من سؤالها … لم أكن قد نكت إمرأه متزوجه من قبل … ولكني كنت قد فرشت كثير من البنات ونكت بعضهن في طيزهن ولكني لم أدخل زبري في كس من قبل … فقلت لها حتعرفي بعدين .. وهجمت عليها وحضنتها ولكن في هذه المرة لم تقاوم ..بل أحاطت جسمي العاري بزراعيها … وقد بدأت في تطبيق تجاربي مع الفتيات في فتحية ….في محاولة مني لإثبات شقاوتي في الجنس وبدأت في تقبيل رقبتها .. فشعرت بها وقد بدأت ذراعيها العاريتين في التحبب من شدة القشعريرة .كنت معجباً باطيازها الضخمة واردافها التي تبدوان كرفارف السياره البورش … وبدأت احك زبري بيدي …وقد كان جامدأ وكأنه صخرة وقد انتفخت اوداج رأسه المحمر .. فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها الى أسفل وهي تنظر الي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في الجنس ورأيت كسها الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى على سيوتها وهي منطقة العانة.التي تسبق الزاوية الحادة قبل الزنبور وقد كان ملمسها كالحرير .. وأنزلت اصبعي الى تحت فاذا باصبعي يلامس زنبورها وفي هذه اللحظة أمسكت فتحية بيدي وضغطت عليها في كسها وكأنها تعلمني ماذا افعل وبدأت في حك كسها بيدي طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبري في صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه … فسحبتني بيدي الى السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها وإحمرار شفريها وقد رأيته وكأن به شيء لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني ارى الكس لأول مرة ……وكان ماؤها قد غطى اصابع يدي بلزوجته.. إن كسها يختلف من تلك الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهرالكتكوت الصغير .. وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه لحية ولكن فتحية لم يكن به شعرة واحده وكان كأنه مغطى بقماش من الساتان الناعم … ويبدو أن فتحية كانت من النوع الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية .. فبدأت ارتعش من شدة الرغبة … فأنزلت زبري بيدي اليسرى بينما أنا مستند بيدي اليمنى على السرير وفتحية من تحتي تمسك بزبري بيدها اليسرى ايضاً لمساعدتي في ادخاله في كسها .. وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في زبري …وكأني قد أدخلته في فرن … آه خرجت مني هذه التنهيدة بصوتىخافت … من شدة اللذة التي شعرت بها فضمتني فتحيها عليها وقد بدأت في تحريك اطيازي من أعلى الى اسفل وزبري يخرج ويدخل في هذا الفرن …وبدأت فتحية في الضغط على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من شدة حرارة كسها وحرارة جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من مفعول هذه الحرارة واعراض مفعول الاسبرين الذي من خواصه زيادة العرق من أجل اطفاء حرار سخونة الانفولنزا … وكأنه يريد أن يطفيء هذه الحرارة المزدوجه … وبدأت فتحية تتأوه … آه يا صبحي … أيوه …ايوه …وكأنها تدربني على اصول النيك … وفجأة دفعتني بيدها من أكتافي الى أعلى .. فرفعت رأسي من رقبتها التي كنت امطرها بوساً…فخرج زبري من كسها ووقفت .. فقالت لي: نام على ظهرك … فنمت على ظهري وقد كنت مطيعاً لها وبدا زبري وكأنه برج القاهرة … فطلعت برجليها على سريري وأنا أنظر اليها فبدأت في الجلوس على زبري وهي تمسك به بيدها اليسرى لإدخاله في كسها المبتل بماءه .. بينما تستند بيدها اليمني على بطني التي كانت منقسمةعلى ثلاثة قطاعات من العضلات … فنزلق زبري داخل كسها آه خرجت مني. وهي لا تنظر الى بل مغمضة العينين فبعد أن تأكدت بأن زبري اصبح بكامله داخل كسها وقد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك اطيازها بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبري وأنا ممسك بنهديها البارزين بيديا الاثنين أعصر فيهما … ولكنها ازاحت يدي وتمدت على جسدي وبدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي … فطوقتها بيدي واطبقت على شفتيها تقبيلاً ولكنها رفعت رأسها مرة ثانيه وبدأت في تحريك اطيازها هذه المرة الى الامام والخلف مع الضغط على زنبورها في شعرتي الكثيفة وبدأت تشخر وبدأت في التأوه انا الآخر وما هي الا وقد اطلقت أخ هوف هوف آآآه وبدأت حركتها في الهدوء بينما أنا لم اقذف بعد … وخوفاً مني من اخراج زبري من كسها … أطبقت عليها وبدأت أنا في التحرك بجسدي …. ولكني قلبتها وبحركه رياضية دون اخراج زبري من كسها الى الوضع الأول وبدأت في ادخاله وأخراجه بطريقه عصبية فأنزلت مائي الساخن في كسها ….وارتميت عليها وقد كان العرق يتصبب مني وكأني كنت في تمرين تحميه جسديه ولكنها دفعتني بيدها … وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت بتاعي …. وقالت احنا عملنا مصيبه … فقلت لها … معليش اصلي كنت تعبان … فقالت لي : انت مش خايف أحمل منك ؟؟ لم اتوقع هذا السؤال .. ولكنها قالت لي ما تخفش أنا عاقر … ومحسن زوجها يعلم ذلك … وتزوجها إكراماً لوالده وعمه …خرجت فتحية من شقتنا بكل هدوء وكانت الساعة الثانية عشر بالظبط … فعدت بهدوء الى غرفتي … وبدأت في اعادة هذا الشريط .. ولم اشعر بعدها وقد دبالنعاس في عيني فاستسلمت للنوم …هذا هو أول كس يدخله زبري … ولكنه عاود الدخول فيه مرات ومرات بعدها تعلمت منه الكثير ومن فتحية الكثير … واستجابت لي بأن أكون أول من يفتح طيزها بعد ذلك …